ما أجمل وأنفع أن يكون هذا الدعاء
ملازما لك في ليلك ونهارك :
اللهم أحسن عاقبتي في الأمور كلها
وأجرني من خزي الدنيا وعذاب الآخرة
فإن هذه المقاصد الثلاثة:
حسن العاقبة في كل الأمور
والعصمة من خزي الدنيا
والنجاة من عذاب الآخرة
هي والله من أعظم المقاصد وأسنى المطالب
من تحققت له فيا بشراه .
د . خالد الخشلان .

ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

NõüR 🦋 1
•
جزاك الله خيرا

الصفحة الأخيرة