ررااااائع...
ولي عودة معه يا سنوكة...
اختك المرسى

المرسى
•

المرسى
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
هاقد عدت اخيتي كما وعدتك....
حروفك ... اثارت الاشجان...
ورسمت للوجدان طريقا مشعا بعدما كان يتخبط في ظلمة معتمه...
اكثر ما احزنني وابكاني للمرة الثانية من قرائتها...
أما أول خطوة لهـــــــــــــا...؟؟
فقد دق لها قلبها كثيـــــــــــــــرا...
وصرخت الفرحة في أعماقهـــــــــــــا...!!
ولم يعد لها سوى ذكراهـــــــــــــــا...
فلماذا كل هذا لمــــــــــــــــــاذا...؟؟
رائع ومحزن بنفس الوقت...... المني ذلك الاحساس..
وتلك الذكرى ياليتها تبعد الهم او تشفي الالم...
لم تبعث سوى التسؤلات البريئه برائة صباها وعيناها البراقتان.. لمــــاذا كل هذا؟؟
ستكبر وستعلمها الايام انه ليس من حقها حتى ان تقول ""لماذا؟؟""
ذكرتني بخاطرة قديمة اقول في اخر مقطع منها:::::
لم اكمل معها سوى لحظة ...
دبت في روحي الروح...
وضاعت من بين يدي روحها...
هي لحظة .... اقل من ذلك يشع بصيص الامل شعاعا دافئا حاني ...
تتوق النفس لاحتضانه... والارتماء بين ايامه...
لم تكتمل تلك اللحظة...
حتى يختفي ... يذهب ادراج الرياح...
هم البؤساء... ليس من حقهم السعادة ... وطيب العيش...
هم البؤساء ... حتى الحلم يسرقونه سرقة .. فلا يمتطون الا بقاياه ... من بعد المترفين العاثين جشاعة وانانية...
لم استغرب رد فعل الطبيب...
فهذه صبغة العالم الجديد ... الكل بنظرنا كاذب... مخادع
والاحمق .. المغفل .. الغبي... من يصدقهم...
اما الشاب الطيب .. فقد عمل الخير ... وشغلته الدنيا عن اتمامه..!!!! حتى الدنيا تشغل
عن الخير... وايصال بريق امل لعينان لم يعرفانه من قبل... وادخال سعادة ابدية لطفلة
لا تطلب الكثير...
رائع ما خطته اناملك..... واقعي جدا ... لم ينتهي بنهاية خيالية سعيدة كما الاحلام الوردية
فقصتك... او لنقل قصة الدنيا..
نهايتها .....كبدايتها...
يفصلهما ...
لحظة امل لم تكتمل...
ولن تكتمل ابدا في عالمنا الفاني...
بوركت غاليتي سنوكة ...
اختك
المرسى
هاقد عدت اخيتي كما وعدتك....
حروفك ... اثارت الاشجان...
ورسمت للوجدان طريقا مشعا بعدما كان يتخبط في ظلمة معتمه...
اكثر ما احزنني وابكاني للمرة الثانية من قرائتها...
أما أول خطوة لهـــــــــــــا...؟؟
فقد دق لها قلبها كثيـــــــــــــــرا...
وصرخت الفرحة في أعماقهـــــــــــــا...!!
ولم يعد لها سوى ذكراهـــــــــــــــا...
فلماذا كل هذا لمــــــــــــــــــاذا...؟؟
رائع ومحزن بنفس الوقت...... المني ذلك الاحساس..
وتلك الذكرى ياليتها تبعد الهم او تشفي الالم...
لم تبعث سوى التسؤلات البريئه برائة صباها وعيناها البراقتان.. لمــــاذا كل هذا؟؟
ستكبر وستعلمها الايام انه ليس من حقها حتى ان تقول ""لماذا؟؟""
ذكرتني بخاطرة قديمة اقول في اخر مقطع منها:::::
لم اكمل معها سوى لحظة ...
دبت في روحي الروح...
وضاعت من بين يدي روحها...
هي لحظة .... اقل من ذلك يشع بصيص الامل شعاعا دافئا حاني ...
تتوق النفس لاحتضانه... والارتماء بين ايامه...
لم تكتمل تلك اللحظة...
حتى يختفي ... يذهب ادراج الرياح...
هم البؤساء... ليس من حقهم السعادة ... وطيب العيش...
هم البؤساء ... حتى الحلم يسرقونه سرقة .. فلا يمتطون الا بقاياه ... من بعد المترفين العاثين جشاعة وانانية...
لم استغرب رد فعل الطبيب...
فهذه صبغة العالم الجديد ... الكل بنظرنا كاذب... مخادع
والاحمق .. المغفل .. الغبي... من يصدقهم...
اما الشاب الطيب .. فقد عمل الخير ... وشغلته الدنيا عن اتمامه..!!!! حتى الدنيا تشغل
عن الخير... وايصال بريق امل لعينان لم يعرفانه من قبل... وادخال سعادة ابدية لطفلة
لا تطلب الكثير...
رائع ما خطته اناملك..... واقعي جدا ... لم ينتهي بنهاية خيالية سعيدة كما الاحلام الوردية
فقصتك... او لنقل قصة الدنيا..
نهايتها .....كبدايتها...
يفصلهما ...
لحظة امل لم تكتمل...
ولن تكتمل ابدا في عالمنا الفاني...
بوركت غاليتي سنوكة ...
اختك
المرسى

عزيزتي الصباح الضامن
كل الشكر لشخصك الكريم على كلماتك وتواصلك الطيب
بارك الله فيك أخية
فعلا الأسى موجود
واختلفت ألوانه وأشكاله باختلاف أصحابه
وقد يكون التعبير عنه بصور شتى تضمر الحقاق وتكشف حقائق بين الحين والآخر
أشكر لك دعمك
جزاك الله كل خير
تقبلي تقديري واحترامي
كل الشكر لشخصك الكريم على كلماتك وتواصلك الطيب
بارك الله فيك أخية
فعلا الأسى موجود
واختلفت ألوانه وأشكاله باختلاف أصحابه
وقد يكون التعبير عنه بصور شتى تضمر الحقاق وتكشف حقائق بين الحين والآخر
أشكر لك دعمك
جزاك الله كل خير
تقبلي تقديري واحترامي

غاليتي المجاهدة
أشسكرك على تواصلك الطيب
كما أكن لك ذات الشوق ان لم يكن أكثر
أشكرك على دعمك
تقبلي تقديري واحترامي
أشسكرك على تواصلك الطيب
كما أكن لك ذات الشوق ان لم يكن أكثر
أشكرك على دعمك
تقبلي تقديري واحترامي
الصفحة الأخيرة
ابداااااااااااااااااع بحق ........
دخلت المنتدى وأنا بغاية الشوق لكِ
:27:
:27:
تقبليها مني