ملاك46
ملاك46
والله الشرع يقووول البنت عند أبوها .. امرأة ضعيفة كيف تكون وصية على طفلة برضو؟؟ إذا كان الأم بنفسها ماتقدر تدبر نفسها الا بمحرم ؟؟
طآل انتظاري
طآل انتظاري
ملاك قصدك عند زوجة ابوها خدامه
مسافره والجو غيم
والله ياريت يكون صحيح
خاصه ان اغلبهم يحطو اولادهم عند زوجاتهم الجدد بعد الطلاق
ويحسسسن الظن بزوجته بشكل سااامج
ومايدررى ايش بيصير من وراه من ضرب وتعذيب للصغارر


الله يسخر القلوب
ام كنان 111
ام كنان 111
ياريت يكون من جد..والله في اباء قلوبهم قاسية حسبي الله بس
*ملاذ*
*ملاذ*
والله الشرع يقووول البنت عند أبوها .. امرأة ضعيفة كيف تكون وصية على طفلة برضو؟؟ إذا كان الأم بنفسها ماتقدر تدبر نفسها الا بمحرم ؟؟
والله الشرع يقووول البنت عند أبوها .. امرأة ضعيفة كيف تكون وصية على طفلة برضو؟؟ إذا كان الأم...
الله يبشرك بالجنه ياليت هالموضوع يصير حقيقي



الشرع مافيه ولاحديث يثبت ان الحضانه للأب للأم واذا تزوجت لأمها وحتى الخاله لو كانت تستطيع
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، أن امرأة قالت يا رسول الله:إن ابني هذا كان بطني له وعاء وثدي له سقاء وحجري له حواء وإن أباه طلقني وأراد أن ينتزعه مني ،فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم :أنت أحق به ما لم تنكحي. رواه احمد وأبو داود وصححه الحاكم .

وهذا كلام الدكتور عبد الله بن محمد المطلق - عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء
ما الحضانة :فهي حق للمحضون على القول الصحيح ،فالأولى بالحضانة من يصون المحضون ويحفظه ويربيه ويعلمه ،والغالب أن الأم اقدر على الأب من ذلك ,لأن الأب في الغالب إذا اخذ الابن ليحضنه يحيل حضانته إلى زوجته ،ومعلوم أيضا أن زوجة الأب في الغالب لا يوجد عندها حنان مثل حنان أم الطفل أو الطفلة ،فيكون هنا الأولى بالحضانة هو أم الطفل أو الطفلة فإذا تزوجت فأمها أولى من الأب أي أب الطفل ،لأن الجدة في حكم الأم ،
وكثير من النساء المطلقات من تزهد في الزواج لتربي أولادها ،ولا تعلم أنها إذا تزوجت ستنتقل حضانة أولادها إلى أمها ،هي تمتنع وتقول أولادي سيأخذهم والدهم، فيفوت عنها عمرها وزهرة شبابها،ولو أنها عملت بالأسباب وتزوجت لكان لدى أبناءها عدد من الإخوة والأخوات .
ولهذا أرى انه لابد من بث هذه الثقافة وإعلام النساء أن الحضانة حق للمحضون وأن أولى الناس به من يصونه وحفظه ،وأن الأم في الغالب إذا لم يقدح في عدالتها وقيامها في هذه الوظيفة هي أولى من الأب وأمها أولى في الغالب أيضا من الأب ،وفي نظري أن هذه الثقافة لو انتشرت بين النساء لحللنا كثيرا من المشاكل التي نراها الآن في عنوسة بعض الفتيات اللاتي فشلن في حياتهن الزوجية بعد أن ارتبطن ببعض الأولاد .
وعن شروط الحضانة قال المطلق إن الحضانة وظيفة طبيعيه للأم،ومهما كان عند الأم من النقص أو التقصير فإنها ستكون أرأف بأولادها من غيرهم ،ويكون تقييم الأم من ناحية العقل أو فساد الأخلاق من قبل القضاة والزوج،وإن وجد خلل فتنزع منها حضانة الأطفال وتوضع عند غيرها ،وإلا فالأصل الطبيعي أن الأم هي أقدر على الحضانة وتربية الأولاد ،وإن كان بالأم مرض نفسي أو عضوي فيه عدوى يخشى منه على الأطفال فإن من حق الأب أن يطلب الحضانة ولو عند طريق القضاء،لأن القضاء يراعي حقوق القصر سواءً كانوا صغارا ا و مجانين أو معتوهين ،فإن الله جل وعلى جعل أمورهم منوطة بالقاضي المسلم الذي يقرر ما يصلحهم .