كم هو غريب عندما تنظري ألى حال بعض الناس اليوم مقارنتا بالأمس البعيد لكي لا أبالغ السنوات العشر الأخيرة حيث يلاحظ في وجه البعض التذمر من الوهلة الأولى من العوامل التي مر بها خلال هذه الفترة ، ربما تجري الرياح بما لاتشته السفن .
هل فقد الفرد أدوات التنسيق لمواجهة التحول الذي أجتاح أرجاء المعمورة ؟
أم من مخالفة الجدولة التي وضعها في أطار خاص ورسم بها خلفية جميلة لحياة أسهل ؟
أم الأنجراف الغير مدروس تارة ذات اليمين وتارة ذات الشمال ؟
الأتفاق والأختلاف مبدأ من شخص لأخر حول وجهة نظر معينة مثال ذالك ( سوق الأسهم ) الشبح العصري في الوقت الراهن ووجهة نظري المتواظعة أن سوق الأسهم (مثل الخيل العالمة بفرسانها)
نعم لكل جديد لذة ولكن قليل دائم أفضل من كثير منقطع ، مما لا شك فيه مساهمة الأسهم وبشكل واضح في تغير الأوضاع والعادات التي لم تكن معهودة ، وبدون تحديد ربما مرة على البعض والبعض في الطريق والسبب هي هذه الآفة التي حصدت الكثير والكثير ـ.......................
أخواتي القناعة كنز لا يفنى ، والطريق مفتوح لأعادة النظر والتصحيح وكسب الوقت لكي لا تندثر ( عاداتنا ) وتصبح في طي النسيان .

أم اليزد @am_alyzd
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
انت تقصدين الجانب الإيجابي من الحياة في الماضي هو الذي افتقدناه بسبب اللهث المطرد وراء مغريات الحياة نركض وراءها كي توفر لنا حياة كريمة بينما الواقع يؤكد أنها حياة متعبة
التوازن مطلوب والاعتدال هو روح العصر الاستفادة من الحضارة مع التمسك بالاسلوب الأمثل للحياة الاجتماعية لكل فرد
الله المستعان
شكرا لك على موضوعك الطيب