مـــآذا..افعل...؟!..
أيـــن أذهــب..؟!
الى من أشكي همي..؟!
مــن يسمعني..
هــذه هي تساؤلات (فتاة)..
لا أستطيع أن أقول (طفله)..
لأنها أكبر من ذلك..
لا أستطيع أن أقول (أمرأه)
لأنها أصغر من ذلك..
بل أستطيع أن أقول مراهقه..
فتاة مراهقه..طول قامتها من الناس من أن يروا الإحساس الذي بداخلها..
حرمها من أن تعيش اجمل لحظات حياتها..
وعندما تحس انها اتت اللحظه المناسبه للإفراج عن عما تحس به..تتردد على مسامعها جملة
سئمت منها..
وتمنت انها لم تخلق اساساً..
ألا وهي..(عيب أكبري)
تحس بشئ جميل عندما تراه..
تحس بأنها تريد أن تكلم احداُ عما تحس به..
لكن للأسف لاتجد مجيباً لها سوى نظرات (الإستحقار)التي تأتيها من أقرب الناس أليها..
تعود لتتساءل..
لماذا..؟!
لكنها لاتجد جواباً مقنعاً..وتضطر الى انها تكتم مابداخلها رغماً عنها لكي تحافظ على ماتبقى من
عواطفها..المنجرفه..وراء سراب ووهم..(هي تجهل أمره)..
واخيراً أقول لكم أحبتي.. أن هذه ..
الفتاة هي أنــا
وأعود لأتساءل من جديد..
لماذا؟؟
أريد جواباً مقنعاً أرجوكم..
رأيكم بصراحه يهمني..
احلى ما خلق ربي @ahl_ma_khlk_rby
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️