السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني العزيزات
انا معلمة في مدرسة اهلية وطالبتنا اليوم المديرة بفكرة لحفلة نهاية السنة ..مشهد ..اغنية .. والطالبات يتدربوا عليها واخر يوم لتسليم الافكار يوم الاربعاء ه>ا
وبصراحة انا ماابغى ادرب البنات على اغنية لانه ماابغى استأثم في البنات واحمل >نبهم ليوم الدين
فاللي عندها فكرة حلوة وسهلة ضرررررررروري تفيدني الله يجزاها الجنة لأني ضاااايعة بجد
الله يسعدكم

قــلاديــس @kladys
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




هذا مشههههد حلووو لازم يكون أول مشهد
اسم المشهد: ( وينه )
المرحلة الدراسية : الابتدائية فما فوق
فكرة المشهد:
في أثناء الحفل تدخل طالبتان في وسط الجمهور وتصيحان ( وينه .. وينه..وينه..وينه ) وتبحثان من بين المعلمات والطالبات إلى أن يجدن طالبة من طالبة من الطالبات تكون جالسة مع الجمهور طبعا بعد الاتفاق معها وتأخذانها وتذهبان بها إلى خشبة المسرح والستارة مغلقة وتخيلان للجمهور أنهن يضربنها ضربا شديدا والطالبة تصرخ صراخا شديدا حتى ينقطع صوتها ثم يكون هناك تعليق من الداخل :
هذه عقوبة من لا ينتبه ويتكلم مع من بجواره في حفلنا هذا
كلمـــهـ للتخـــــــرج
ها أنا ألملم ذكرياتي التي وجدتها في كل زاوية في مدرستي ..
تذكرتها بحزن شديد و بقوة الحديد جمعتها لآخذها معي …
ولكن ..!!؟!
كيف لي أن اترك هذا المكان ؟؟!!
الذي طالما عشت فيه أيام جميلة ..
و بالمقابل أيام عصيبة ..
يوم يكون لي .. و آخر يكون علي ..
فصوت الجرس يرن في أذني ..
و صوت مدرساتي يراودني ..
و صوت مشاركتنا في الفصول يؤلمني ..
و تلك الساحة التي طالما اجتمعت بها مع صديقاتي ..
و تلك الأدراج التي جمعتنا ...
و تلك الكتب و الأقلام التي علمتنا ..
و جموع الصديقات التي وحدتنا ...
و تلك الشقاوة التي أسعدتنا ..
لحظات لم أتخيل زوالها للحظة واحدة ..
سأشعر بالقسوة و سأذوق المرارة حينما أبتعد عن هذا المكان ..
فسيتغير الزمان ..
يا ترى .. هل سأشعر بمثل هذا الحنان الذي أحسست به في المدرسة ؟
تبكي العيون .. و تغرق المقل .. حين يفترق الجسد عن الجسد بعد عناق
و تبكي القلوب .. و تجرح الأرواح .. حين ترتفع الأيادي سلاماً .. تلوح للأحبة الوداع ....
ليتني أستطيع البوح بمشاعري دفعة واحدة ..
و لكن قدراتي و قدرات يدي الضعيفة تحولان دون إستيعاب عما في داخلي ...
و لكن ...
بعد أن ودعتكم بكلماتي الحزينة .. أريد أن أهمس لكم بمفتاح مشاعري الوحيد ..
))إني أحبكم (( دعووواتك لي بالوظيفة عاجلا غير اجل واي طلب انا في الخدمة
اسم المشهد: ( وينه )
المرحلة الدراسية : الابتدائية فما فوق
فكرة المشهد:
في أثناء الحفل تدخل طالبتان في وسط الجمهور وتصيحان ( وينه .. وينه..وينه..وينه ) وتبحثان من بين المعلمات والطالبات إلى أن يجدن طالبة من طالبة من الطالبات تكون جالسة مع الجمهور طبعا بعد الاتفاق معها وتأخذانها وتذهبان بها إلى خشبة المسرح والستارة مغلقة وتخيلان للجمهور أنهن يضربنها ضربا شديدا والطالبة تصرخ صراخا شديدا حتى ينقطع صوتها ثم يكون هناك تعليق من الداخل :
هذه عقوبة من لا ينتبه ويتكلم مع من بجواره في حفلنا هذا
كلمـــهـ للتخـــــــرج
ها أنا ألملم ذكرياتي التي وجدتها في كل زاوية في مدرستي ..
تذكرتها بحزن شديد و بقوة الحديد جمعتها لآخذها معي …
ولكن ..!!؟!
كيف لي أن اترك هذا المكان ؟؟!!
الذي طالما عشت فيه أيام جميلة ..
و بالمقابل أيام عصيبة ..
يوم يكون لي .. و آخر يكون علي ..
فصوت الجرس يرن في أذني ..
و صوت مدرساتي يراودني ..
و صوت مشاركتنا في الفصول يؤلمني ..
و تلك الساحة التي طالما اجتمعت بها مع صديقاتي ..
و تلك الأدراج التي جمعتنا ...
و تلك الكتب و الأقلام التي علمتنا ..
و جموع الصديقات التي وحدتنا ...
و تلك الشقاوة التي أسعدتنا ..
لحظات لم أتخيل زوالها للحظة واحدة ..
سأشعر بالقسوة و سأذوق المرارة حينما أبتعد عن هذا المكان ..
فسيتغير الزمان ..
يا ترى .. هل سأشعر بمثل هذا الحنان الذي أحسست به في المدرسة ؟
تبكي العيون .. و تغرق المقل .. حين يفترق الجسد عن الجسد بعد عناق
و تبكي القلوب .. و تجرح الأرواح .. حين ترتفع الأيادي سلاماً .. تلوح للأحبة الوداع ....
ليتني أستطيع البوح بمشاعري دفعة واحدة ..
و لكن قدراتي و قدرات يدي الضعيفة تحولان دون إستيعاب عما في داخلي ...
و لكن ...
بعد أن ودعتكم بكلماتي الحزينة .. أريد أن أهمس لكم بمفتاح مشاعري الوحيد ..
))إني أحبكم (( دعووواتك لي بالوظيفة عاجلا غير اجل واي طلب انا في الخدمة
الصفحة الأخيرة
وبنهايته المشهد يمشون الطالبات بطابور على نشيدة عن النجاح ( في اناشيد اسلامية كثيرة عن النجاح ) واهم لا بسين اوشحة
التخرج وممكن يقدمون وردة لامهم او للناظرة
ووو هذا الي في بالي اذا تذكرت ان شاء الله اردلك