حقائق وغرائب حول الحيوانات المنوية >تستغرق عملية إنتاج حيوان منوي واحد، حوالي 75 يوما.
كي تتمكن الحيوانات المنوية من تحقيق هدفها في إخصاب البويضة عند تلقيحها، يجب أن تتوفر فيها ثلاث عناصر، وهي العدد والنوعية، والحركة.
الطبيعي أن يتوفر أكثر من 20 مليون حيوان منوي في كل مليلتر من السائل المنوي.
تقول الدراسات العلمية إن ما هو لازم وضروري للإخصاب، وصول عدد لا يتجاوز 200 حيوان منوي من بين كل تلك الملايين، إلى البويضة الأنثوية والإحاطة بها للعمل على تلقيحها.
25% من الأسر تعاني من صعوبات في الإنجاب في مرحلة من الارتباط الزوجي. وفي 40% منها تكون المشكلة في الرجل.
تشير الحقائق الطبية إلى أن استخدام حتى لعاب الفم، من أجل ترطيب مهبل المرأة خلال العملية الجنسية، عامل يُؤثر بشكل سلبي على سلامة الحيوانات المنوية وحركتها بعد القذف.
وضع الكومبيوتر الحضني، لابتوب، على منطقة الحجر أو الحضن مباشرة، يرفع من الحرارة في الخصيتين، ويُؤثر على إنتاجهما لحيوانات منوية سليمة العدد والنوعية . >تناول كميات معتدلة من القهوة يُنشط الحيوانات المنوية. أما تناول كميات عالية منها يٌقلل من سرعة حركتها.
الإصابة بنوبة الزكام وارتفاع حرارة الجسم، يُؤثر سلباً على إنتاجية الحيوانات المنوية. وهو ما سيبدو بعد حوالي شهرين أو ثلاثة أشهر من ذلك.
قيادة الدراجة الهوائية لمدة تزيد عن 30 دقيقة يومياً، ترفع من حرارة الخصية و تقلل من إنتاجيتها للحيوانات المنوية. عدد الحيوانات المنوية في الشتاء أعلى من الصيف.
عدد الحيوانات المنوية في الصباح أعلى من المساء.
* مواد تُهدد سلامة الحيوانات المنوية
* "مخلوقات صغيرة مرهفة" تتعرض لتأثيرات السموم بسرعة يُشير الباحثون من مايو كلينك إلى حقيقة مفادها أنه حتى مع توفر كل الظروف الصحية المناسبة في جسم الرجل الطبيعي، إلا أن ما بين 50 إلى 70% فقط من الحيوانات المنوية التي يُنتجها، لديها القدرة على تخصيب البويضة الأنثوية! ويُعللون ذلك بأن الحيوانات المنوية مخلوقات ذات حساسية مرهفة للتأثر بعوامل بيئية سلبية، كالحرارة أو السموم أو الإشعاعات، ما قد يحرمها الكثير من قدراتها الطبيعية. وينصحون بمراعاة الجوانب التالية:
تنبه للسموم: يعتقد الخبراء الطبيون أن بعضاً من أماكن العمل أو المواد الكيميائية الموجودة فيها أو في المنازل، لها تأثيرات سلبية على الحيوانات المنوية، من نواحي النوعية والعدد والحركة. وهي ما تشمل المعادن الثقيلة، والمبيدات الحشرية المنزلية أو الصناعية أو الزراعية، والمواد الكيميائية المذيبة في المصانع أو الورش أو المنظفات المنزلية. وثمة العديد من الوسائل لإبعاد هذه المواد عن أجسامنا أو دخولها إليها عبر الغذاء أو الماء أو الاستنشاق أو الوقوع المباشر على الجلد. >امتنع عن التدخين والكحول والمخدرات. والملاحظ علمياً أن لدى المدخنين تكثر الحيوانات المنوية غير الطبيعية في الشكل، والضعيفة في الحركة، بالمقارنة مع غير المدخنين. كما أن ثمة مؤشرات علمية على أن التبغ يعمل على حصول تغيرات وتلف في الحمض النووي، دي أن إيه، للحيوانات المنوية. ما يقولون أنه قد يُؤثر على سلامة نمو جسم الأطفال. هذا بالإضافة إلى ارتفاع احتمالات الإصابة بضعف الانتصاب لدى المدخنين. كما أن الكحول يُخفض من عدد الحيوانات المنوية ونوعيتها. ويزداد التأثير سوءاً عند اجتماع التدخين مع تناول الكحول.
تجنب حمام المياه الحارة. وبالرغم من عدم الوضوح بشكل علمي قوي، إلا أن كثيراً من الأطباء يتبنى أن تعرض الخصيتين للمياه الحارة في المغطس أو الحمام التركي، أو للبخار الحار في السونا، عامل في تقليل فرص إنتاجهما لحيوانات منوية طبيعية. ويذكرون على وجه الخصوص البقاء لمدة تزيد عن نصف ساعة في مياه تتجاوز حرارتها 40 درجة مئوية. ويذكر الخبراء أيضاً ضرورة العمل على تبريد منطقة الخصيتين، وتجنب ارتداء ملابس داخلية ضيقة. لا تلجأ للهرمونات البنائية. وهي ما يتناولها بعض الرجال في محاولاتهم اكتساب بنية عضلية ضخمة عن طريق غير تمارين الأوزان المعتادة. وهذه الهرمونات، غير الصحية، تعمل على انكماش الخصيتين وعلى خفض قدرات الإنجاب للرجل بشكل واضح. وتشير المصادر الطبية إلى أن تناول هرمون تستوستيرون الذكري يُقلل من الخصوبة. >تجنب المواد المرطبة. ومما لا يلتفت إليه البعض، تلك التأثيرات السلبية لاستخدام مواد تسهيل الانزلاق والترطيب أثناء العملية الجنسية. وهي مواد تُؤثر سلبياً على الحيوانات المنوية.:06:
جرح الزمن 1978 @grh_alzmn_1978
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ترانيم الحياة .
•
سبحان الله فعلاً ملخلوقات عجيبه
مشكوووورييين اخواتي على المرووور والله يرزق جميييييع الاخوات في المنتدى وكل محروم ومحرووومه
الصفحة الأخيرة