حقا ٩٠ميه من شخصياتنا تبنى فطفولة

شفت مقطع لواحد يقول كيف تتعاملين مع النرجسي
ومن باب الفضول كملته
وأقدر ألخصلك النقاط العشر الي قالها بجمله وحده
(إدعسي عليه يعاملك بإحترام)

طبعًا كنت ولازلت ما أؤمن بهذي التصنيفات
بس على قد ما أسمع تتكلمون عنها صرت أطلع على بعض المواضيع.

منورات

هو فعلا كل عمل سيء مردود ع صاحبه وهم تعساء داخليا ومكتئبين فيحولون يتعسو من حولهم ايضا ... ليكونو اتعس منهم


.....


طريقة تجاهله او اهانته ممتازة وتمنع ثغراته

بس قد تجعله يفر او يصلح ويندم ربما

لكن


هناك حل جذري يخدم ضحية فقط " هو لا تتخذو الكفار اولياء حتى لو انهم اخوانك او زوج .... كما جاء فيما معنى ايه نقل لفهم معنى فقط وشرح وليس نص ايه

لو ترجعي لايه ها معناها

فها اعظم حل خاصه لو نرجسي لدية درجة نفاق معتقدي خطير اي ناكر تماما للدين والله ها خطر ونسبة فسوقه وحبه لفسوق وسوء خلق عاليه

الا لو وسط عاد ع حسب تقدري تحمل او تبعدي قرارك....لان نفاق اعتقادي هو كفر حقيقي وهو نكران لله واسلام

والولي ....
هو الراعي لك والمساند والمساعد فها حاله خلاص ابحثي حد يهتم بحالك نضيف ارحم ..... او خلك على باب الله اهنىء لك ان لم تجدي ...

وها حل جذري قد يسلم ضحيه ويامنها ...

...

ولم تقصد ايه قطع رحم فاباء مثلا وان كانو مشركين يرحمون بمعروف ... لكن قصدة استغناء عنهم ....

وكثرة هجر

وهناك سورة لو نرجسي يسكن معاك شغليها له قبل نوم كل يوم واثناء وجودة

واصفة لنرجسية ونفاق بعمق بدرجاته اثنان سوا منافق كافر او منافق عاصي مؤمن بس كارة لتعليم اسلام وغير مبالي برضى الله

هي سورة التوبة ومليانة وعيد لهم ...
ونصح

ايضا سورة توبه كل ضحية نرجسي ومن جبرت ع تعامل معاهم ك افراد اسرتها او زوج

عليها تسمعها لو مرا فاسبوع بعمق

لان راح تطمنها وتقوي شخصيتها وتجيد نقاط ضعفهم من قوتهم وتعرف من هم وكيف اسلم اسلوب لتعامل معاهم

ونفس سورة نصحت بغلظة عليهم ...

يا أختي انتبهي الله يبارك فيك من إدخال بعض أمور الدين بالموضوع !
سورة التوبة و مشروعية قراءتها لمن يتعامل مع (أصحاب الشخصية النرجسية) …… أين الدليل؟

ثم سورة التوبة من مقاصدها البراءة من المشركين و المنافقين و أيضًا قبول التوبة لمن تاب منهم ،،،،
فأين النرجسية بالموضوع و ما علاقتها ؟
و إن نصح بها عالم من أهل الاجتهاد الشرعي فياليت تذكرين اسمه ؟

بصراحة لم أفتح المقطع ، فقط تنبهت لردك و نصحك بسورة التوبة فأحببت التعقيب