كيفكم.......... صراحة أنا دايما أدخل قسم البشرة ,اقرا مواضيعكم الحلوة والشيقة
وكل هو جديد بالخلطات ألقاة عندكم ماشاء الله عليكم...يخزي العين
ولا تزعلون أني أنا دايم أقرا لكم بس أتكاسل أرد ..
فعلى شان كذا ما ألوم اللي تقرا لي مواضيعي وما ترد
((بس أرفعوا موضوعي:27:))
المهم أجيلك بالسالفة..بينما كنت أتصفح مواقع الأنترنت وابحث عن كل ماهو جميل
.......ماعندنا شغل الا نطالع جمالنا واحسامنا
المهم...
مااطول حبيت أغامر واسوي بوتكس واطالع بالنت وش فوايدة
وانا القى الموضوع اللي يخوف عن البوتكس فحبيت أني أنزله لكم
أصبح حقن مادة البوتكس مشهوراً جداً للتخلص من تجاعيد الوجه. لكن تلك المادة المضادة للتجاعيد بإمكانها التخلل من الوجه إلى الدماغ، وهذا ما أكد عليه الباحثون.
وللعلم أن البوتكس هو عبارة عن سم طبيعي، يستخدم من قبل ملايين النساء سنوياً بحسب طلبهن.
لكن العلماء الذين حقنوا معدلات معينة من تلك المادة السامة في إخبتارات على الفئران عملوا على تتبع مجراه بالأشعة ووجدوه في مسارات الدماغ بعد ثلاث أيام من الحقن.
إن كميات قليلة من ذلك العقار يستعمل لأغراض تجميلة، لكنه بالحقيقة مصنوع من سم البوتالينوم- المستخلص من بكتيريا تحمل نفس الأسم وهو واحداً من أقوى أنواع السموم المميتة قي العالم. وحقن تلك المادة على مركز التجاعيد بالتحديد يعمل على شل الأعصاب في تلك المنطقة وبالتالي تعمل على جعل الجلد أكثر نعومة وإسترخاء.
وفي الدراسة الجديدة، على الرغم من أن الفئران تختلف عن إنسان فسيلوجياً وقد يختلف ردة فعله، لذا يقول العلماء أن النتيجة تحتاج إلى بحوث مكثفة أكثر.
ويقول الدكتور ماتيو كاليو الباحث في مؤسسة مجلس البحث الوطني للأعصاب في بيزا أن تلك المادة السامة يتحرك من الهيبوكومبوس، وهي المنطقة المسؤولة عن السيطرة على الذاكرة طويلة الأمد وعن معرفة الأماكن والإتجاهات.
وقد كشف الدكتور أن تلك المادة السامة بقيت في الدماغ لمدة ستة أشهر فيما بعد.
ويضيف الدكتور: "الفكرة هي أنه يشك في أن هنالك بعض التسريب لتلك المادة إلى مركز نظام الأعصاب، وهذا ما يحتاج إلى تأكيد."
وعلى أي حال فإن البوتكس التجاري كان قد أجيز في العام 1989 وقد حقق في السنة الماضية 600 مليون جنيه أسترليني في العالم.
×××××
أحلـــــــــ قمــر ــــــــى