يا بنات هذا موضوع منقول وبصراحه انا كان نفسي بهذي العمليه لكن بعد قرائته صراحه صحة الواحد اهم وقلت انقله لكم علشان تشوفوا ما هو ثمن الي ممكن ندفعه مقابل صدر صناعي وندعي الله يغنينا من فضله ويعطينا صدر على قدر كل وحده ما تتمنى وطبيعي وصحي يارب هذا الموضوع لا تبخلي على نفسك بقرائته لانه مهم جدا قبل التفكير باجراء العمليه ولا تنسي انها تجارب نساء اجرينها من سنوات عديده يعني المضاعافات الله اعلم متى تظهر لا وفي امريكا افضل بلد لعمليات التجميل :44:
لكل فتاة تحلم بأن يكون لها صدر كبير ومثير كما تروج القنواة الفضائيه وتفكر بعملية تكبير الصدر
أقرأي المقالل التالي بقلم سوزان كرايمر كاتبة مستقلة تغطي القضايا الطبية وتقيم في مدينة نيويورك
تتجاهل المزيد من المراهقات المخاطر الصحية ويطلبن الحصول على عمليات لتكبير الصدر كهدية بمناسبة بلوغ سن الـ16 أو التخرج من المدرسة الثانوية.
( وُمينز إي نيوز)-- ستحصل أوبري ويلز البالغة من العمر 17 ربيعا على هدية خاصة هذا الصيف. وليست هذه الهدية قطعة جديدة من الملابس أو جهاز كمبيوتر محمول أو رحلة إلى كانكون. إنها صدر جديد.
تقول الطالبة بالسنة النهائية في مدرسة غريب فاين الثانوية في إحدى ضواحي دالاس، والتي تتعرض للكثير من السخرية بسبب صغر ثدييها: " إن انتسبت إلى الجامعة، فلن يعرف أحد أن نهديّ كانا صغيرين. لكن الأمر سيكون ظاهرا بصورة أكبر فيما لو أجريتُ العملية أثناء السنة الدراسية."
وقد أجرت كل من أمها وجدتها وعمتاها الاثنتان وزوجة أبيها عمليات تكبير للصدر. وتأمل أوبري التي ستدخل عامها الـ18 في شهر يوليو المقبل أن تغيّر حجم نهديها من 32 أيه إلى حجم سي صغير. وتقول: " إن كانت أمي على استعداد لدفع تكاليف العملية الآن، فلما لا؟"
في السنة الماضية، خضعت 3,841 مراهقة في سن الـ18 أو ما دونها لعمليات لتكبير حجم الصدر. ويمثل هذا زيادة بنسبة 24 في المائة من 3,095 في عام 2002، الذي مثّل بدوره زيادة بنسبة 19 في المائة عن المعدل الذي تم تسجيله لعام 2001، وفقا للجمعية الأمريكية لأطباء جراحات التجميل. وكانت 978 بنت فقط قد خضعن لهذه العملية عام 1992. وتمثل النساء بين سن الـ19 وسن الـ34 نسبة كبيرة من النساء اللواتي يجرين عمليات تكبير الصدر: بلغ العدد الإجمالي 114,005 حالة السنة الماضية.
وفي هذه الفترة من السنة، تقوم المزيد من المراهقات بزيارة الجراحين. يقول د. رود جيه روهريش رئيس الجمعية الأمريكية لأطباء جراحات التجميل: " تلاحظ هذا الأمر أثناء فترة التخرج، والعطلات وإجازة فصل الربيع الدراسية، ولا سيما أثناء عطلات عيد الميلاد المجيد."
وتشهد الظاهرة نموا متزايدا عبر أرجاء البلاد، غير أن الأطباء يشيرون إلى أن غرسات تكبير الصدر تحظى بشعبية كبرى على وجه الخصوص في ولايتي تكساس وكاليفورنيا. يقول د. غاري برودي أستاذ جراحة التجميل في جامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنجلوس: " بات النهدان جزءً من الموضة. ففي العشرينات من القرن الماضي، كانت النساء ذوات النهود المتهدلة، يقمن بربط النهدين معا ليبدوا أصغر حجما للتماشي مع الموضة السائدة عندئذ."
تقول جو تريزليا مديرة العلاقات الإعلامية في غرفة التجارة لدالاس الكبرى: " حينما تخرجت من المدرسة الثانوية عام 1990، كانت الصرعة السائدة هي عمليات تجميل الأنف." أما الآن، فإن ثمانية من بين صديقاتها العشر لديهن غرسات صدر. وقد قامت اللواتي لم يستطعن توفير تكاليف العملية باقتراض المبلغ لإجرائها.
صورة الجسد تبز الاهتمام بالسلامة
بسبب البرامج التلفزيونية مثل برنامج The Swan، الذي يعرض عمليات التجميل، أصبحت المزيد من المراهقات ينظرن إلى عمليات تكبير الصدر بوصفها عمليات عادية شائعة.
يقول د. إدوارد ميلميد أخصائي جراحات التجميل الذي يقوم بإزالة الغرسات، والذي أدلى بشهادته أمام المجلس الاستشاري لإدارة الأغذية والعقاقير في شهر أكتوبر الماضي إن إحدى المراهقات التي جاءت إلى عيادته " ظنت أن الأمر سيبعث على التسلية والإثارة. إنهن ينظرن إلى هذا النوع من العمليات وكأنه تصفيف للشعر أو شراء ساعة جديدة. ولم يكن لهذه المراهقة أدنى فكرة بأن عملية الغرس عملية جراحية خطرة."
يقول د. روهريش رئيس قسم جراحة التجميل في المركز الطبي لجامعة تكساس ساوث ويسترن: " إننا نبلغ المراهقات بأن هذه عملية جراحية حقيقية، وأنها تنطوي على مخاطر حقيقية."
لكن المظهر يعني الكثير بالنسبة للمراهقات. يقول د. ديفيد ساروار الطبيب النفسي في مركز المظهر البشري في كلية الطب في جامعة بنسلفانيا: " أكبر باعث للقلق لدينا هو أن المراهقين لا يستوعبون أو لا يقدرون بالضرورة الديمومة النسبية للتغيرات الناجمة عن هذه العمليات." وقد قام د. ساروار بتجميع ملاحظات وقصص "عن ضواحي المدن الكبرى حيث جراحات التجميل شائعة نسبيا بوصفها هدية عيد الميلاد الـ16 أو التخرج."
يقول د. دوغلاس سيندروف الذي يمارس عمله في مانهاتن ومقاطعة ويستشير إن المراهقات غالبا ما يكنّ قد حسمنّ أمرهن قبل البدء في استشارته. ويشير إلى أن العديد من المراهقات في سن الـ17 طلبن معلومات عن غرسات الصدر، وكانت من بينهن فتاة عانت من حالة لا تناظر شديدة. وقد قامت شركة التأمين بتغطية تكاليف غرسة في أحد الثديين، وإعادة تشكيل وصقل الثدي الآخر.
يقول د. سيندروف الذي يرفض إجراء العملية للبنات دون سن الـ18 إنه حينما يقوم الآباء بتوفير مبلغ 7,000 دولار لعملية تكبير الصدر-- تختلف التكلفة من مكان إلى آخر-- " فإنهم يعتقدون أن الأمر مهم لعافية وصحة (طفلهم). قد تكون المراهقة نحيفة أكثر مما يجب في الـ16 أو الـ17. وقد تصبح ممتلئة بعض الشيء بحلول سن الـ18."
لكن حاول أن تبلغ المراهقات المعجبات بالعارضات صاحبات النهود الكبيرة اللواتي يظهرن في المجلات عن هذه المخاطر. تقول دايان زوكرمان الطبيبة النفسية ورئيسة المركز القومي لأبحاث السياسة العامة للنساء والعائلات ومقره واشنطن العاصمة إننا " نتلقى الكثير من الاتصالات الهاتفية من مراهقات يقلن: سأجري عملية غرسات في الصدر الأسبوع القادم، فما الذي يتعيّن عليّ أن أعرفه؟ فالمراهقات لديهن أسوأ صورة ممكنة عن أجسادهن."
أسئلة لا جواب لها
تقول د. سوزان كولب جراحة التجميل وأخصائية الطب الشمولي في مدينة آتلانتا: " يتعلق الأمر عند المريضات اللواتي أقوم بعلاجهن بنقص حاد في أنسجة الصدر. ولا يتعلق الأمر برغبتهن في تغيير حجم الثدي من قياس بي إلى قياس سي."
وتعرف د. كولب صاحبة الصدر المسطّح كيف تشعر المراهقات، إذ قررت حينما كانت طبيبة في سلاح الجو الأمريكي، تبلغ من العمر 31 عاما، أن تجري عملية لتغيير صدرها. وقد عانت بعد خضوعها للجراحة عام 1985 من تعقيد شائع يُعرف باسم التقلص الكبسولي-- أي تقلّص نسيج الندبة-- حول الغرسة اليمنى. وبعد سنوات، بدأت الغرسة اليسرى في تسريب مادة السيليكون. وعانت د. كولب من التهابات التليّف العضلي ومن اضطرابات أخرى ذات صلة بالمناعة فضلا عن مرض عصبي. وقد قامت في 1997 باستبدال هاتين الغرستين بغرسات الملح الأملس. تقول د. كولب وهي في الـ49 من عمرها الآن وخبيرة في مجال مضاعفات غرسات الملح الناعم والسيليكون: " يتعيّن إجراء المزيد من البحوث بشأن سلامة غرسات الصدر، فهناك الكثير من الأسئلة التي تدور بخلدي ولا جواب لها."
وتتضمن المخاطر المضاعفات من التخدير، والنزيف الحاد والالتهابات، إذ ومع مرور الوقت تتمزق الغرسات أو تنكمش مما يتطلب جراحات إضافية. وقد تحدث هذه المضاعفات في غضون شهور أو سنوات أو بعد مدة أطول من إجراء العملية. وتشعر النساء بالتغيير بصورة أسهل في حال إجراء غرسات الملح الأملس، غير أن غرسات هلام السيليكون الأكثر كثافة تعطي شكلا أفضل مما يؤثر سلبا على كشف التمزقات. كما يمكن للغرسات أن تزيد من صعوبة الفحص الشعاعي للكشف عن سرطان الثدي. ويمكن لإزالة غرسات السيليكون أن تؤدي إلى نقص في حجم الصدر وإلى تشوهات وتجاعيد.
ولتوعية المراهقات بالمخاطر الصحية، تقوم كاثي كايثلي جونستون بزيارة المدارس الثانوية في ولاية ميزوري، وتمرّر غرسة في فصول التربية الصحية وتعرض صورا شنيعة لبنات أصبن بتشوهات بعد إزالة الغرسات. تقول جونستون وهي ممرضة مسجلة والمديرة التنفيذية لمنظمة كشف السموم في مدينة كولومبيا في ولاية ميزوري والتي تتواصل مع المدارس الثانوية والجامعات في كافة أرجاء البلاد: " نريد أن نكون المصدر الأساسي لتبادل وتوزيع المعلومات عن غرسات الصدر في الولايات المتحدة."
وتتذكر جونستون التي تدخل عامها الـ53 هذا الشهر كيف أنها كانت تتعرض للمضايقات والسخرية كمراهقة ذات صدر مسطح. وفي عام 1984، أجريت لها عملية غرس مجانا في بلدة ميدلاند في تكساس، لأنها كانت ستظهر في أشرطة فيديو دعائية لأحد المصنعين. وقد شاركت في تأسيس منظمة للدفاع عن حقوق النساء عام 1995، حينما أجبرها مرض في نظام المناعة على أن تتخلص من غرستيها. لقد طمأنها جراح التجميل إلى أن الغرسات ستستمر معها مدى الحياة، غير أنها كانت حياة مليئة بالألم والمعاناة. خضعت سيندي فوخس-موريسيسي لعملية استئصال الثديين حينما كانت في الـ35 من عمرها بعد إجرائها ثلاث عمليات لغرسات السيليكون لتقويم تشوه خلقي. وقد تمت الغرسة الأولى حينما كانت في الـ18 من عمرها. تقول فوخس-موريسيسي صاحبة الـ46 سنة من العمر المقيمة في بلدة ميكون في ميزوري وهي أم لثلاثة بنات:"كانت العملية الجراحية هدية من والديّ." وتعتقد فوخس-موريسيسي التي تعاني من تصلب الأنسجة المتعدد أن إصابة ابنتها البالغة من العمر13 عاما بتصلب الجلد، أي تصلب الأنسجة الشامل، مرتبطة بتسرب السيليكون واختراقه الحائط المشيمي. ويُفترض أن غرسات الملح الأملس، المغلفة بغشاء من السيليكون، أكثر أمانا من غرسات السيليكيون التي باتت مقصورة هذه الأيام على المريضات اللواتي يعانين من حالة لا تناظر أو من السرطان. وكانت إدارة الأغذية والعقاقير قد أجازت غرسات الملح الأملس للنساء في سن الـ18 فما فوق. بيد أن هذه التوصية ذات طابع استشاري فحسب ذلك أن غرسات الصدر، وعلى العكس من الأدوية، لا تخضع للوائح التنظيمية لإدارة الأغذية والعقاقير.
خضعت كيسي لونغ حينما كانت في الـ19 من عمرها لعملية تكبير للصدر حيث زاد حجم الثديين من 34 بي إلى 34 دي، وذلك لرغبتها في الانتماء "للثقافة الفاخرة الأنيقة" في جامعة بايلور في واكو تكساس. وقد اضطرت في شهر سبتمبر الماضي لإزالة الغرستين بسبب الآلام المبرحة والتسمم الناتج عن السيليكون. تقول كيسي لونغ طالبة الدراسات العليا في مجال التربية لذوي الاحتياجات الخاصة في جامعة تكساس أيه أند أم في كوميرس تكساس، والبالغة من العمر الآن 22 عاما: "عملت أفضل صديقات أمي عند طبيب التجميل لـ12 سنة، وكانت قد أجرت عملية الغرس قبلي بستة أشهر. وقد أخبرتني صديقة أمي أنها لم تسمع أحدا يشتكي طوال سنين خدمتها في عيادة الطبيب. ولذا، فقد اعتقدت أنه تتوفر لي معلومات موثوقة وأن هذه الغرسات كانت 'آمنة' بشكل كامل ولا تحتاج لأية عناية."
وتضيف كيسي لونغ: " ما زلت أسدد ثمن عملية تكبير الصدر رغم أن الغرستين موجودتان الآن معي في البيت في علبة زجاجية حيث كان ينبغي أن تكونا طوال الوقت." سوزان كرايمر كاتبة مستقلة تغطي القضايا الطبية وتقيم في مدينة نيويورك.
ويارب كل وحده ترد الله يرزقها ويرزقني باجمل صدر وكما نتمنا يارب امين
اخر موضه @akhr_modh
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا على الموضوع اختى كلنا نريد صدر كبير ومشدود ولا كن ليس على حساب صحتنا
الحمد لله على كل حال اتمنى من الاخوات الابتعاد كل البعد عن عمليات التجميل هذ بسبب المخاطر اللتى
تسببها مستقبلا , الصحة اهم من اي شيء
شكرا على الموضوع اختى كلنا نريد صدر كبير ومشدود ولا كن ليس على حساب صحتنا
الحمد لله على كل حال اتمنى من الاخوات الابتعاد كل البعد عن عمليات التجميل هذ بسبب المخاطر اللتى
تسببها مستقبلا , الصحة اهم من اي شيء
السلام عليكم مشكوره حبيبتي على المعلومه الحلوه واسال الله ان ينفع بها ويرزقنا الصدر المثالي المشدود بس انا صدري كبير اشوي ادعولي يصغر ويشد يارب بالصحه والعافيه ولكل وحده تتمنى الصدر المثالي
الصفحة الأخيرة
والله انو صدري صغيرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر بدرجه ماتصورينها فالبس مايبين ابدا
ويااااااااااااااااااااااارب القي حل ويصير كبير وحلو ويبين مع البس