حقيقه داعش والدوله الاسلاميه!!!!!!!!

حقيقة ما يسمى بالجهاد لتأسيس الدولة الاسلامية في العراق والشام"داعش" واخيرآ اعلان "الخلافة الاسلامية":
من أسسه ويخطط له ويوجهه ومن يموله ؟؟؟؟ !!!!

اليكم الاجابة لفك شفرة"داعش"
والآن تغير اسمها الى"الخلافة الاسلامية"
الجهاد الذي نسمع به الآن في الشام والعراق ماهو إلا لعبة مخابراتية نشطة وقذرة.

تاريخيا بدأت قواعدها الاستخبارات الامريكية CIA إبان حرب الولايات المتحدة الامريكية لتفكيك الاتحاد السوفييتي منذ 1988م !
وها هي اليوم تستنسخها اجهزة المخابرات الامريكية والاسرائيلية والايرانية" مرة اخرى لتعيد نفس السيناريو بنفس الأدوات والمعطيات واحدة ولكن بمسميات وقيادات جديدة !
ما يسمى بالجهاد في العراق والشام "داعش"هي فكرة أمريكية صهيونية ايرانية وتبنوا انتاجها دراميا لسببين:-

1- تشويه صورة الاسلام المحمدي الاصيل (السنة) الذي ينتشربمعدل متزايد سنويآ سلما في جميع دول اوروبا والامريكيتن الشمالية والجنوبية
ومخطط جهاد "داعش" لاظهار وحشية المسلمين من مناظر قتل بالسيوف والسواطير وفصل الرؤوس عن الجسد بوحشية وصلب الاحياء على اعمدة الشوارع ونشرها في اليوتيوب على نطاق واسع واعادة نشرها بالقنوات الفضائية العالمية لاظهار وحشية داعش بالمسلمين الذين يخالفونهم الرأي فكيف سيفعلون بمن يخالفوهم في الدين لخلق صورة مرعبة نمطية ذهنية عند الشعوب في العالم بحوشية الاسلام والمسلمين لتنفير الناس منه وتأليب شعوبها ضد الاسلام والمسلمين وقد نجحوا تماما بهذا البند.

2-اضعاف الدول العربية وخاصة دول الخليج العربية لتفكيكها وتفتيتها لضمان الاستفادة من النفط المجاني لأمد طويل وعقود تالية ! وقد نجحوا أيضا في هذا.

فما حقيقة هذا الجهاد "فالمؤمن كيس فطن"
فيحق لنا ان نطرح الأسئلة التالية لمعرفة حقيقة "داعش والخلافة الاسلامية" بأنها لعبة استخبارية عالمية!

1-لم نرى مايسمى بجهاد داعش يتحرك نحو تحرير فلسطين؟ !

2-ولم نرى مايسمى بجهاد داعش يقترب نحو حدود اسرائيل من جميع الاتجهات بل بالعكس يحميها

3-لم يناصر جهاد داعش المحاصرين في غزة والضفة الغربية ؟

4-لم يوقف جهاد داعش تمدد بناء المستوطنات الصهيونية في مدينة القدس وحول المسجد الاقصى وفي الخليل وبقية مدن وقرى الضفة الغربية؟!

5-لم توجه قذائف وصواريخ جهاد داعش الى جيش ومقرات بشار الاسد في المدن السورية وجيش نوري المالكي في مدن العراق.

6-لم يوجه جهاد داعش لتحرير المسلمين السنة في ايران المضطهدين من حكومة الرافضة الملالي وعلى رأسمهم خامنئي حتى لايوجد لهم جامع واحد في طهران وتوجد عشرات المعابد اليهودية والبوذية والهندوسية!

فحقيقة هذا الجهاد"داعش" أكاذيب اعلامية في القنوات الفضائية الاقليمية والعالمية ووسائل الاتصال الاجتماعي لتعبئة الشباب المحبط الجاهل وتحشيدهم واستخدامهم كحطب لحروب امريكا والصهيونية لتنفيذ مخططاتها ومؤامراتها بالوكالة في الدول العربية وتقديمهم كقرابين بشرية في حروبهم بالوكالة!

أرجوكم يكفي تحايلا على الناس فهذه الألاعيب المخابراتية لم تعد تنطلي على الطفل!
فما بالكم في هذا الزمن زمن الاعلام الحر!
وبالنسبة لداعش ميزانيتها أكثر من مليار دولار؟
فمن يمولها؟!!!
ومن تساعدها في التجنيد عن طريق وسطاء باسم الدين!

من غير المعقول أن جهاز مخابراتي يرصد تنفس الشعب لا يرصد خروج الدواعش من البلاد!
ونعلم جيدا أن المجند لا يختار بنفسه إلى أين سينضم!
وإنما يخرج من بلده بواسطة الوسيط الذي بدوره يوصله لوسيط آخر يسلمه لداعش!
فلا خيار أمامه إما أن يبقى معهم ويحمل فكرهم أو أن يعدم بطريقة داعش!
ومن هنا نكتشف بأن داعش أسستها المخابرات الامريكيةCIA والاسرائيلية"الموساد" والايرانية مجتمعة ودول اقليمية عربية مثل سوريا والعراق والجزائرومصر ودول اوروبية مثل بريطانيا وفرنسا وروسيا هي من ترسل لها المجندين(المطايا)لتقدمهم داعش كقرابين لهذه الآلهة المقدسة(المخابرات الامريكية و الصهيونيةوالايرانية)

*هذة حقيقة "داعش" فهل تم تفكيك شفرة "داعش" و الآن غيرت الاستخبارات الامريكية والصهيونية والايرانية اسمها "الخلافة الاسلامية" لتتجاوز حدود سوريا والعراق..؟!! فسترون سيناريو جديد من المؤامرات....


اللهم احفظ شبابنا من كل فتنة ومن كل داعشي،،،A29