حكايتي مع الرافضة هي عبارة عن مجموعة من المواقف البسيطة
التي حصلت لي عندما كنت معهم وبينهم ..
وهذه المواقف قد بدأت منذ أن صدر قرار تعييني معلما ً قبل سنوات
في المنطقة الشرقية ..
وتحديدا ً في منطقة القطيف ..
حيث إنني سبق لي قبلها أن سافرت للدمام مرات عديدة ..
ولم يخطر على بالي أن يأتي بي القدر إليها ..
وأكون أحد سكانها سنوات عدة ..
سأذكر لكم بعضا ً من هذه المواقف العامة ..
أما المواقف الخاصة والتي يندى لها الجبين ..
وتحترق عليها القلوب ..
فلا يصلح ذكرها على العام ..
فضلا ً عن أنها تخدش الذوق العام ..
- المواقف حصلت بسبب حب الإستطلاع الذي
يتملكني على كل شيء غريب ..
ومعرفة أبعاده وأضداده ..
والإبحار في دهاليزه ..
فضلا ً عن أسراره ..
- بعضا ً من هذه المواقف ربما تكون قد حصلت للبعض ..
أو سمع شيئا ً منها ..
نبدأ على بركة الله
.
.
.
البداية كانت عندما ذهبت إلى مبنى الإدارة والتعليم
في الدمام قرب الاستاد الرياضي ..
بعدها استلمت خطاب التوجيه ..
وأخبروني أن أتوجه إلى ....
حيث هناك المدرسة ..
ذهبت على بركة الله ..
عندما دخلت المدينة انقبض القلب وضاق الصدر ..
ولم أعد أرى في وجهي ..
إلا تلك الوجوه المظلمة ..
.
بحثت عن المدرسة وأخيراً وجدتها فدخلت إليها
عندما دخلت المدرسة كنت أنتظر الترحيب الحار ..
- تفاجأت أن الإبتسامة معدومة لكل غريب يأتي إليهم ..
والنظرات تتوجه إليك وكأنها تريد قتلك
جلست في مكتب المدير الذي ظل يتهرب
لساعات طويلة وإذا أتى بدأ يقلب في تلك الأوراق
ولم أسمع منه كلمة واحدة
حركات مقصودة ..
للتطفيش ..
والتنكيل ..
ولتعلم صعوبة وخطورة الأمر ..
فضلا ً عن أن هذا داخل وآخر خارج ..
والنظرات تتجه إلي ّ بكل غرابة ..
ووقاحة ..
وكأنهم يريدون توصيل رسالة إلي ّ
ما الذي أتى بك إلى هنا ؟
إن مكانك ليس هنا !!
طلب مني المدير الإنصراف هذا اليوم ..
خرجت من عنده وبدأت التجول في المدرسة ..
بصراحة لم تعجبني .. !!
بعدها خرجت ..
وبدأت بالتجول في شوارع المدينة ..
وكان قد دخل وقت الظهر ..
سمعت الأذان ..
وكان المؤذن بدأ بصوت خافت جدا ً ..
حتى أذكر إنني اقتربت بسيارتي نحوه ..
ووقفت بجوار ما يسمونه ( بالحسينية ) ..
أي ما نسميه نحن بالمسجد ..
من أجل أن أسمع ما يقوله .. !!
وكانت المفاجأة ..
لما وصل إلى قول : أشهد أن محمد رسول الله ..
أخفض بها صوته .. جدا ً ..
وكأنه يعلن بها التحدي للرفض وعدم القبول .. !!
وبعدها قال : أشهد أن عليا ً ولي الله ...
يا إلهي ما الذي اسمعه .. !!
وأعادها وكأنه يعلن بها التحدي .. !!
انتظرت قليلا ً ..
بعدها خرج المؤذن .. !!
ودخل منزله الذي كان قريبا ً جدا ً .. !!
جاء أحد المصلين .. وما إن دخل .. هي لحظات بسيطة حتى خرج .. !!
بعدها بفترة .. هي فترة ترقب ..
سحبني فضولي الذي هو في الحقيقة كان أقوى مني ..
أن أنزل من سيارتي ..
وألقي نظرة على منهم بالداخل ..
ففعلا ً نزلت ..
ولما وصلت عند الباب ..
وجدت صندوق كبير مليء بالحجارة ..
وكان بجوراه رجل يغتسل ..
فالتفت إلي وكأنه عرف أنني لست منهم ..
ونظر إلي بنظرات غريبة ملؤها الحقد والإنتقام ..
فلما انتهى أخذ من الصندوق حجرا ً ..
وذهب وصلى بأحد زوايا ( الحسينية ) ..
فضولي سألني : لماذا أخذ الحجر ؟
ومن أجل أن أجد إجابة شافية دخلت إلى حيث
يصلي ذلك الرجل واقتربت منه حتى رأيته يسجد عليها
ويضع جبهته عليها .. !!
- بعدها رجعت ودخلت للمغاسل لأعرف كيفية الوضوء عندهم ..
عندها اختفى الجميع ..
فكانوا أثرا ً بعد عين .. !!
لم أجد لهم أثرا ً .. !!
لماذا ؟
لا أعرف .. !!
بعدها اكتشفت من أحد الشباب اللذين تسننوا ..
أن لكل فرقة أو طائفة منهم طريقة مختلفة عن الأخرى .. !!
قد يقول البعض : إنها ليست حقيقة .. !!
أنا معه ..
لكن هل أجد تفسير مبرر لإخفائهم الوضوء حتى على بعضهم .. !!
ربما يقول أحدهم : إن طريقتنا بالوضوء هي واحدة ..
وموجودة في كتبنا ..
ممكن .. لكن ما يعمل به في الخفاء عكس ذلك تماما ً ..
وأشياء كثيرة ينكرونها .. علنا ً ..
وهي موجودة خفية ً .. !!
بعدها اتجهت إلى المنزل ..
بحثت في الكتب عن الرافضة لأتسلح ..
ولأثري وأزيد معرفتي ومعلوماتي عنهم ..
حتى تكون الصورة واضحة وجلية لي ..
وجدت كتابا ً رائعا ً ومفيدا ً ( لله ثم للتاريخ )
لحسين الموسوي ..
ووجدت كتابا ً آخر أروع ( علماء الشيعة يقولون )
ظلت الأيام تمشي وأنا مازلت أتصفح وأقرأ وأطلع ..
- فتحت المدارس أبوابها ..
استقبلنا الطلاب ..
ولم أرى في حياتي مثل تلك الوجوه ....
في أول الأيام لاحظت تحركات غريبة من قبل
المدير والوكيل والمرشد ..
وكأنها أطلقت صافرات الإنذار ..
الطلاب موجودين في الفصول ..
وأنا أنتظر الجدول ..
أو حتى يؤذن لي بالدخول ..
مع الإنتظار ..
تجاذبنا أطراف الحديث مع بعض
المعلمين السنة .. والذين لهم باع طويل هناك
لأستفيد منهم .. ومنهم خبراتهم .. وتجاربهم ..
بعدها طلب مني المرشد الحضور لمكتبه ..
لعل في الأمر خيرا ً .. إن شاء الله تعالى ..
ذهبت إليه .. لما وصلت طرقت الباب ..
ظننت أنه لا يوجد أحد بالداخل ..
انتظرت ثم طرقة الثانية .. فالثالثة ..
فهممت أن أرجع .. من حيث أتيت ..
بعدها .. قال لي : تفضل .. !!!
لم أتعجب ولم أستغرب ..
وذلك لما استفدته من قراءتي ..
وجلوسي مع أهل الخبرة ...
دار بيني وبينه حديث طويل ..
- لما دخلت على المرشد ..
لم يتكلم مباشرة ً وإنما عمل ما عمله
مديره السابق ذكره ..
بعدها نظر وقال لي : أستاذ خالد ..
هذه قائمة بأسماء الطلاب .. ممتاز ..
وهؤلاء ممنوع ضربهم .. !!
ولماذا ..؟
أو حتى توقيفهم .. !!
أو حتى عقابهم بأي نوع من أنواع العقوبات .. !!!!
والسبب .. !! قال لي : بدون سبب .. !!
بعد الضغط عليه .. قال : هؤلاء مرضى .. !!
كل هذه القائمة .. !! مرضى .. !!
تقريبا ً 85 % من طلاب المدرسة .. !!
إن لم تكن أكثر .. !!
لم يعطيني جواب شافي كافي ..
سألت من أثق بهم .. فأخبروني ..
أن هؤلاء الطلبة مصابون بمرض يسمى ( السكنسل ) ..
أي ما يسمى بمرض ( التكسر في الدم ) .. أو قريب من هذا ..
غريبه .. !! أول مره أسمع بهذا المرض .. !!
ولماذا كل هذه المجموعة الكبيرة .. مصابون به .. !!
أسئلة كثيرة جدا ً .. وجدت جوابا ً تقريبا ً من أكثر الإجوبة اقناعا ً لي ..
وهو بسبب ما يفعلونه ويمارسونه بكثرة من الفواحش .. !!
وخاصة ً عمل قوم لوط .. فلذلك انتشر المرض بينهم ..
وهذا ما أيده لي كتاب : لله ثم للتاريخ ..
تفهمت الموضوع ..
ما تعاقب الواحد منهم مثلا ً : تضربه بعصا ..
لأنه راح الدم يتخثر بيده .. ثم ينتج عن هذا سرطان .. هذا تقريبا ً ..
وأما الوقوف في آخر الفصل ..
فالمصابون بهذا المرض لا يستطيع الواحد منهم أن يقف أكثر من 10دقائق .. !!
وبعدها يسقط .. مغما ً عليه ..
وأيضا ً أخبرني المرشد .. بأنني لا يسمح لي بتكليف الطلاب حمل
الأشياء الثقيلة .. لأنهم لا يستطيعون حملها .. هؤلاء المرضى .. !!
- ونعم َ .. برجال المستقبل ..
رجعت بي الذاكرة لأحوال السلف .. وطلبهم للعلم ..
ووقوفهم باب العلماء تحت الشمس المحرقة ..
والسفر المسافات الطويلة ..
الله المستعان ..
بعدها دخلت أحد الصفوف ..
خيم الصمت .. لحظة دخولي ..
بدأت أنظر في وجوه الطلبة ..
وأقول في نفسي : ما ذنبهم .. !!
بدأت بالكلام .. بالتذكير .. وغيرها ..
أحد الطلاب تحرك متعمدا ً من مكانه ..
فأمرته بالوقوف .. فتذكرت ..
ربما يكون أحد الممنوعين !!
فأمرته أن يخرج خارج الفصل ..
فضحك .. فقال لي : أنا سيد .. !!
هذه جديدة علي .. لم أستوعب ما قاله .. !!
وبعد خروجي من الصف .. لحقني أحد المعلمين .. منهم ..
وبدأ يعتذر لي .. عن خطأ ذلك الطالب .. لما لمح مني لين
الجانب ..
أخذ يبين لي أنه ( سيد ) وأن هؤلاء الأسياد لا يجوز
إيذاءهم .. !!!!!!!!!
الكلام لم يعجبني .. فتركته وكلامه .. بعدها بفترة ليست بالطويلة ..
طلب مني المرشد الطلابي الحظور لمكتبه ..
ذهبت إليه .. المرة هذه كان بإستقبالي على الباب .. !!
أدخلني .. وجلست .. وبعدها بدأ بالكلام .. بمقدمات طويلة ..
طلبت منه الإختصار .. ثم المطلوب .. قال لي : أستاذ خالد ..
لدينا بالمذهب بما يسمى بالأسياد .. وهم من سلالة النبي صلى
الله عليه وسلم ..!!
والمطلوب .. قال : هذه قائمة جديدة باسم الأسياد من الطلاب .. !!
اللذين لا يجوز لنا أن نؤذيهم .. ولا نمسهم سوء .. !!
لم أفهم معنى سيد حتى الآن .. ولكن الكلام من بدايته لم
يعجبني .. !!
خرجت مبينا ً له علامات الغضب في وجهي ..
بعدها طلبوا مني أن أرتاح .. ولا أدخل الفصل ..
جلست .. يوم .. يومين .. بعدها انتهى الفصل ..
ربما بعضكم قد لا يصدق لكن هذا ما حصل بالفعل
جلسة فصل كامل بدون تدريس ..
برنامجي اليومي المعتاد ..
كالتالي :
أحضر في الصباح الباكر ..
يتم التوقيع ..
بعدها أذهب إلى غرفة المعلمين .. السنة طبعا ً ..
أشرب قهوتي المعتادة مع التمر الحساوي ..
خلاص على كيفك ..
ما أطول عادة ً .. لمدة ساعتين تقريبا ً ..
بعدها أرتاح لمدة ساعة ..
يتم فيها التمغط .. بعدها أشرب الشاي ..
مع الكعك والشابورة ..
لمدة ساعة ونص تقريبا ً ..
لأني بصراحة ما أحب الشابورة ..
ما حدك على المر إلا اللي أمر منه ..
بعدها أتمشى بالمدرسة .. أتفقد أحوال الرعية ..
وبعدها خلاص كافي .. تراني تعبت ... !!
أمشي .. انتهى الدوام .. !! أقصد دوامي .. !!
ربما يسئل سائل .. ويقول : المركز معقول ما يدرون ؟
المشرف المسؤول عني معقول ما يدري ؟
سؤال وجيه .. المشكلة .. والطامة الكبرى !!
أنهم يعرفون .. !! وسبق أن راجعناهم .. !!
ولكنكم غثاء كغثاء السيل .. !!
اكتشفت أن أحد المعلمين بما يسمونه ( سيد ) ..
لم أرتح لتحركاته ..
سواء في المدرسة ..
أو غيرها ..
حركاته مشبوهة ..
في أحد الأيام دخل هذا الرجل لأحد الفصول ..
بل دخوله لمحته يسرق النظرات ..
وكثيرا ً ما يلتفت ..
كان بجانبي أحد المعلمين السنة .. سألته عن ذلك الفصل ..
وما هي المادة التي عندهم .. فأخبرني أنها وطنية .. !!
قلت في نفسي ما بال الرجل دخوله للفصل على غير عادته إذا ً .. !!
بعد تقريبا ً 10 دقائق .. قمت كالعادة أتفقد أحوال الرعية ..
وفجأة ً مررت بجانب ذلك الفصل .. وماذا سمعت ؟
سمعته يقرأ آية على الطلبة ويفسرها ..
(( إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا ً .. )) فقال لهم :
هم الأئمة الأثناء عشرية وهذا دليل فضلهم وذكرهم بالقرآن .. !!
وأخذ يتكلم عن الإمامة .. !!!
يا إلهي .. !! ما الذي اسمعه .. !!
ذهبت لأحد الزملاء وأخبرته بما سمعته آنفا ً ..
فقال لي : سبقناك .. سبقك بها عكاشة .. والوضع كما ترى ..
من سيء إلى أسوء ..
في مدارس السنة .. يدرس المذهب الرافضي .. !!
وبمباركة بعض رجالات التعليم عندنا .. ياسلام .. !!
لم أعد أحتمل ما يجري .. وما أرى ... !!
لكن ما العمل .. ؟
يسمون عائشة أم المؤمنين – رضي الله عنها –
أم الشرور ... !!
ويتهمونها بالزنا .. !!
ويسمون أبو بكر .. وعمر بن الخطاب .. رضي الله عنهم ..
بصنمي قريش .. !!
وعندهم دعاء بمثابة الورد اليومي .. يقولونه صباحا ً
أي بعد صلاة الفجر ..
هذا الورد هو ( اللهم العن صنمي قريش ) .. !!
( اللهم عليك بالجبت والطاغوت ) .. !!
يقصدونهما طبعا ً .. !!
ويسمون أهل السنة .. بالنواصب .. !!
وأهل القطيف بشكل خاص ..
يكرهون أهل القصيم بشدة ..
ويطلقون على القصيم .. ديرة الكفر ..
ويطلقون على أبو لؤلؤة المجوسي ..
بابا شجاع الدين ..!!
وذلك لقتله عمر بن الخطاب –رضي الله عنه –
وله شارع كبير من أجمل الشوارع في طهران ..
يسمى شارع بابا شجاع الدين ..
ويحتفلون يهذا اليوم ..
يوم مقتل عمر ..
وثلاثة أيام بعده ..
ويقولون : إن الله تعالى قد رفع القلم في هذه الأيام .. !!
اعملوا ما شئتم من الحلال والحرام ..
من الفواحش والمخدرات وغيرها .. فلا يكتب عليكم .. !!
لمدة ثلاث أيام فقط .. !!
وبعدها يبدأ التسجيل ..!
وفي الحج .. يعتقدون أن الجمرات الثلاث هي :
أبو بكر .. وعمر .. وعثمان .. رضي الله عنهم أجمعين ..
وسياراتهم في الحج ليس لها غطاء .. مكشوفة ..!!
والحمار - أعزكم الله - عند الشيعة يتكلم .. !!
متى .. ؟ وكيف .. ؟ ولماذا .. ؟
كل هذه الأسئلة لم أجد لها جوابا ً .. !!
كنت أظن أن الأمر غير حقيقي ..
إلى أن وجدت ما يؤيد هذا القول ..
مع إنكارهم الشديد له ..
( طبعا ً تقية ) ..
وواجهتم به وجها ً لوجه ..
وكالعادة لا جواب شافي أوكافي ..!!
عن أمير المؤمين .. أن عفيرا ً حمار رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال له : بأبي أنت وأمي
يا رسول الله إن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن أبيه :
أنه كان مع نوح في السفينة ، فقام إليه نوح فمسح على كفله،
ثم قال : يخرج من صلب هذ الحمار حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم
فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار ) . أصول الكافي 1/237
- ويردده على جهالهم في كل محاضرة إمامهم الخوئي ..
ومع الأسف يسكتون على هذا الغباء كما سكت غيرهم ..!!
تدرون ليش .. ؟
لأنه لا يحق لك مناقشة الأئمة .. !!!!!!
- على فكرة قبل لا أنسى الشيعة فيه نوع من الحيوانات محرم
أكله عندهم
مع إنه حلال ..
أقصد لم يثبت تحريمه لا في الكتاب ولا في السنة ...
ألا وهو الأرنب
تحريمهم للأرنب بحجة أنه يحيض ..!!!
منقووول......
الا صلاتي5 @ala_slaty5
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بسم الله الرحمن الرحيم انا يا اخواني كنت على صداقه مع شيعيه لمدة 23 سنه حيث بدات صداقتي معها منذ الطفوله حتى ان صرنا امهات لم ارى منها خلال هذه السنوات غير حسن الخلق واحلى الطباع وطيب القلب لدرجة انها كثيرا ما كانت تساعدني وتعاونني في امور الدراسه وكثيرا ما قدمت التضحيات من اجلي بل انها افضل بكثير ممن اعرف من السنيات في تقديم يد العون لي ولغيري وهذا ما جعلها محبوبه بشده من الجميع <<<< انا فكرت لماذا كل هذه الطيبه هل تكون من باب التقيه <<<لكن لماذا لم تتطرق يوما عن كونها شيعيه او بالاحرى لم تحاول معنا نحن السنيات بالحديث عن التشيع ان تستميلنا نحو مذهبها <<< وبعد هذه الحيره قررت ان اقاطعها !!!لماذا؟ كرهت الشيعه نعم كرهتهم بشده بعد الحرب الغبيه التي اثارها بعض الحثاله من الحوثيين هذه الحرب التي كشفت لنا مدى حقد الشيعه على السنه من لبنان حتى ايران <<<<كرهتهم بعد ما شاهدت الكثير من فضائحهم على قناة وصال وفق الله القائمين عليها للخير <<< ايقنت بانني كنت مخدوعه في هذه الشيعيه التي اتمنى من الله ان يمن عليها بالهدايه <<<واخيرا اسمحوا لي ع الاطاله اريد ان اقرا ارائكم في ما فعلت هل انا على صواب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يهديهم ونور وبصيرتهم
الحمدلله اللذي عااااافاني مما ابتلاهم به وفضلني على كثير مما خلق تفضيلا
تقبلي مروري
شموووووووووووووووووووووووووخ
الحمدلله اللذي عااااافاني مما ابتلاهم به وفضلني على كثير مما خلق تفضيلا
تقبلي مروري
شموووووووووووووووووووووووووخ
الصفحة الأخيرة
اللهم اهدهم الى طريق الحق
اللهم اهدهم الى طريق الحق...