رغم حرقة الدموع لكنها كالبلسم الشافي
تجلو عن النفس لوعاتها عند
محطة إستراحة ...واصدقها عند مناجاة الله
رائعة أخرى تتوج فوق عرش أدبك الراقي
ومهما إصطفت الحروف لاتوفيها حقها
حفظك الله غاليتي
رغم حرقة الدموع لكنها كالبلسم الشافي
تجلو عن النفس لوعاتها عند
محطة إستراحة ...واصدقها عند مناجاة...
فما بين كل حكاية وأخرى كانت هناك قصة في قلب كل من يقرأ..
ويعجز القلم أن يحكيها ...!
بوركتِ يافيضاً من الشفافية والجمال
ولا جف لكِ مداد ..