السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحماة او والدة الزوج للأسف نسمع دائما قصص وروايات عنها محزنة وشكاوى من زوجة الابن والعكس ولكن أحيانا كثيرة وسط القصص المؤلمة تغيب قصص جميلة لحموات كانوا بمثابة أمهات ويحملن طيبة وقلب أبيض هذه القصص هي التي أتمنى سماعها في هذا الموضوع فليكن ساحة للحديث عن نماذج مشرفة في حياتنا.
سوف أتحدث عن حماتي فهي كانت انسانة طيبة بصراحة وساعدتني وعلمتني أشياء كثيرة في الغربة حيث زارتني لفترة بعد ولادة ابني الأول وكانت عونا لي في تربيته وعلمتني طرق كثيرة في الطبخ وكانت سيدة بيت ممتازة ونشيطة وكانت قبل ذلك ام حنونة على اولادها عاملتها باحترام وبادلتني نفس الشعور .
أتمنى أسمع قصص حلوة فقط لكل أخت كانت حماتها طيبة علنا ننصف بعض الحموات اللواتي كن طيبات وشوهت قصص البعض أو التلفاز او الصحف صورتهن لعل هذا الموضوع يجعل بعض الفتيات المقبلات على الزواج يتفاءلن بالقصص الحلوة التي سيسمعنها ويا ريت أيضا النصائح التي يمكن لكل أخت نصحنا بها للمساعدة بتوطيد تلك العلاقة بين الحماة وزوجة ابنها ولنتذكر أننا يوما من الأيام سوف نصبح حموات فلنراعي الله سبحانه وتعالى في تعاملنا معهن وعاملي حماتك كما تحبين لزوجات اخوتك أن يعاملن والدتك ولزوجات أولادك ان يعاملنك يوما ما بالمستقبل وتذكري أنها تعبت وربت وكبرت وأنها سيدة كبيرة بالسن وان عند الله سبحانه وتعالى لا يضيع الخير أبدا ومعاملتك الطيبة لها لن تذهب هباءا
هبة4 @hb4
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هبة4
•
لو كان الموضوع عن شكاوى عن الحموات كان اتعبى ردود للأسف :44:
هذا من حسن أصلك وطيبتك اللي كتبتي هالموضوع عن حماتك (أم زوجك)
والله أنا خالتي أم زوجي ما في مثله
حاطتني فوق راسة
تقولي مواطي رجلينك تسوى الناس كله
وما تناديني إلا بنتي
وأنا معترتها زي أمي وأعاملها زي ما أعامل أمي
الله يرزقني حريم عيال يعاملوني مثل ما أعامل خالتي
والله أنا خالتي أم زوجي ما في مثله
حاطتني فوق راسة
تقولي مواطي رجلينك تسوى الناس كله
وما تناديني إلا بنتي
وأنا معترتها زي أمي وأعاملها زي ما أعامل أمي
الله يرزقني حريم عيال يعاملوني مثل ما أعامل خالتي
يااااااااااااااااااالله مومعقول مافي نماذج مشرفة للحموات
انا عمتي الله يحفظها طيبة ومعاملها لي حلوة والله يديم المحبة بينا
ويبعدنا عن المشاكل
انا عمتي الله يحفظها طيبة ومعاملها لي حلوة والله يديم المحبة بينا
ويبعدنا عن المشاكل
الصفحة الأخيرة