حكايانا عن الوداع نزف جرح لا يتوقف إلا إذا توقفت مشاعرنا
لنكون بلا إنسانية ...
كلمات قوية ومشاعر نابضة ... تحياتي لما كتبت ...
فشكرًا لك من الأعماق على روعة ما كتبتِ ...
لي بعض الملاحظات أختي الفاضلة :
استخدمت أساليب الزينة الذي بتنا نراه على أجهزة التواصل الحديثة
والتي تبعدها عن شكلها الجميل ... وشكلها الحقيقي ...
مثل : االحياة ... حكاــية ... هذهـ ...حكايهـ ...غائبـهـ "
فالألف تكررت مرتين مما قد يعطي ركاكة في القراءة ...
أيضـًا المد الذي قبل الياء غير صحيح ...
ومن الخطأ كتابة الهاء في نهاية الكلمة على هذه الشاكلة ... مع الكثير أصبح ينتهجه
في كتابته ...
أضيفي إلى أنه ألغى دور التاء المربوطة ... ككلمة : حكاية ... غائبـة ...الرواية "
أيضـًا كلمة : " وفاءك ... " تكتب : "وفائك ... " مسبوقة بحرف جر ...
غاليتي دمت كاتبة متألقة ...
reemeeah :
ما اروع هذه الكلمات التي صدرت من صميم فؤادك وتناغمت مع دقات قلبك ... تلك الدقات ترجمت ببوح راقي وبكلمات جميلة وقوة مع بساطة في المعاني لها رونق خاص في عالم البوح بمكنون القلب كلماتك في غاية الروعة وانا اعترف انها قلبت علي حاجات كتيرة ولكن حينما نودع أجزاء من أفئدتنا ونرحل قد تهيج أشجاننا وتذرف ما فينا وتتنهد أجوافنا وترتسم ضحكة دامعة لذكرى نحتفظ بها عنهم ونغمض أجفاننا ونراهم في أحداقنا وتنبض بحبهم قلوبنا فهم فيها فراق الاصدقاء مؤلم نعم محزن نعم لكن ذلك لا يعني انتهاء الصداقة ففي يوم من الايام قد يكون اللقاء وان قل التواصل و بعدت المسافات ... من خلال كلماتك المؤثرة عدت للوراء وبالتحديد الي ايام رائعه ايام فيها صداقتي الجميلة والمزعجة .. المضحكة .. المبكية .. المليئة بالمواقف الكثيرة التي لن أنساها أبدا وسيظل في القلب شيء من حنين لايام قد لا تعود واخيرا اشكرك مرة اخرى على هذا الطرح الاكثر من رائع يعطيك الف عافيةما اروع هذه الكلمات التي صدرت من صميم فؤادك وتناغمت مع دقات قلبك ... تلك الدقات ترجمت ببوح راقي...
شكراً للحضوركِ ولإطراءك الرقيق .. هي كلمات خرجت ولكن ليست بالسهولة أبداً
فطول العشرة صعبٌ على الروح أن تكتب بعدها لتصف تلك المرحلة الزمنية الماضية ..
ففي الذاكرة الشئ الكثير الممتع الذي لن يتكرر أبداً ..
فأنا كتبت الجانب المضئ وتركت المظلم ينزوي بعيداً حتى تنساه الحياة .. لأني لاأريد تذكُر الألم
من يغدر بكِ .. ويبتعد لأسباب واهية فعلى الدنيا السلام منه ففي الناسِ أبدالٌ وفي الترك راحة
وهذا ليس معناه الفشل أمام الذات ولكن هي من فشلت في المحافظة على الصداقة وإنما ربحتُ الثقة بالنفس
وأن لايثنينا على النهوض مرة أخرى ..
ومضه ..
الصداقة أعمق وأشمل من مجرد لقب نحمله بل هو العيشُ في عالم الآخر
فطول العشرة صعبٌ على الروح أن تكتب بعدها لتصف تلك المرحلة الزمنية الماضية ..
ففي الذاكرة الشئ الكثير الممتع الذي لن يتكرر أبداً ..
فأنا كتبت الجانب المضئ وتركت المظلم ينزوي بعيداً حتى تنساه الحياة .. لأني لاأريد تذكُر الألم
من يغدر بكِ .. ويبتعد لأسباب واهية فعلى الدنيا السلام منه ففي الناسِ أبدالٌ وفي الترك راحة
وهذا ليس معناه الفشل أمام الذات ولكن هي من فشلت في المحافظة على الصداقة وإنما ربحتُ الثقة بالنفس
وأن لايثنينا على النهوض مرة أخرى ..
ومضه ..
الصداقة أعمق وأشمل من مجرد لقب نحمله بل هو العيشُ في عالم الآخر
صمت الحب** :
مؤلمة حكايات الوداع..تستنزف منا كل طاقات الفرح! ولكن لابد منه اليوم أو غداً فهذا طبع الدنيا وعلينا أن نروض النفس على تقبله.. أبدعتِ ياأم رسولي.. كنت أتابع ردودك الجميلة وأترقب هطولك وها قد بدا وننتظر زخات أخرى فما اكتفينا..! بوركتِمؤلمة حكايات الوداع..تستنزف منا كل طاقات الفرح! ولكن لابد منه اليوم أو غداً فهذا طبع الدنيا...
أهلاً بمشرفتنا القديرة ..
وجودك هنا شرفٌ لي
والأجملُ أن تقرأي حرفي المتواضع
صحيح ماذهبتِ إليه .. مؤلم وأيما ألم ..
عندما أكتبُ بقلم الصداقة أتألم .. وخاصة إذا كانت للوداع
أشكرك جداً على المتابعة ..
دمتِ بود
وجودك هنا شرفٌ لي
والأجملُ أن تقرأي حرفي المتواضع
صحيح ماذهبتِ إليه .. مؤلم وأيما ألم ..
عندما أكتبُ بقلم الصداقة أتألم .. وخاصة إذا كانت للوداع
أشكرك جداً على المتابعة ..
دمتِ بود
روح الفن :
بسم الله الرحمن الرحيم حكاية ودائعية موجزة خاطفة تأخذ بالشغاف، وبعض الوداع أريح من حلول الأنصاف !! ويكفي أن الحبّ لا يتزحزح ، ولا يتوقف !!! ننتظر مزيدا لنتذوّق أكثر هذا الحرف ...!! والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهبسم الله الرحمن الرحيم حكاية ودائعية موجزة خاطفة تأخذ بالشغاف، وبعض الوداع أريح من حلول...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
حياك روحاً تُشعشعُ بالمكان فتملئه حيوية وبهجة
قد لايتزحزح الحب ولكن يخف وهجه ويصبح بلانور ويقف على جال الطريق
لاحراك به ولاروح تنعشه لأنه صامت بلا نفس
ذلك الحب الميت ..
شكراً لك بمداد القلم لحضورك
دمتِ بود
حياك روحاً تُشعشعُ بالمكان فتملئه حيوية وبهجة
قد لايتزحزح الحب ولكن يخف وهجه ويصبح بلانور ويقف على جال الطريق
لاحراك به ولاروح تنعشه لأنه صامت بلا نفس
ذلك الحب الميت ..
شكراً لك بمداد القلم لحضورك
دمتِ بود
الصفحة الأخيرة
حكاية ودائعية موجزة خاطفة تأخذ بالشغاف،
وبعض الوداع أريح من حلول الأنصاف !!
ويكفي أن الحبّ لا يتزحزح ، ولا يتوقف !!!
ننتظر مزيدا لنتذوّق أكثر هذا الحرف ...!!
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته