لأنك يا أم أحمد ..صاحبة شعور مرهف
دافق بالإحساس مع مشاعر الآخرين
تفاعلت مع فرح ..
إستمتعت حقاً بجميل ردك وكلماتك الفياضة
تقبلي شكري وامتناني ..لروحك النقية

ما اجملها من قصة سطرتيها
تجسد لنا كيف يكون الامل مهما كانت العقبات
فحكاية فرح تعطي الامل لكل انسان
وفي نفس الوقت هي عبرة لكل انسان لا يلاحظ نعم الله عليه
و خاصة نعمة الصحة و العافية
جزاك الله خيرا وبارك فيك
تجسد لنا كيف يكون الامل مهما كانت العقبات
فحكاية فرح تعطي الامل لكل انسان
وفي نفس الوقت هي عبرة لكل انسان لا يلاحظ نعم الله عليه
و خاصة نعمة الصحة و العافية
جزاك الله خيرا وبارك فيك

الغالية أم رسولي انت الأروعبجمال كلماتك وتفاعلكشكراً من القلب لهذا المرور المعطر بالطيبحفظك الله وأثابك خيراً

الغالية تغريد تعجز الحروف أمام جمال ردك الخلاب وسحر تلك الكلمات ... ورد البنفسج عطر متصفحي بمرورك الرائع سلمت ياراقية الحديث وتقبلي شكري وتقديري لك
الصفحة الأخيرة
هي حقاً حكاية فرح ..
فرح اختار أن يسكن في قلب بكر فطري النزعة
منطلق .. لايعرف الزيف .. في التعبير عن حالات ألمه وفرحه
بلا تصنع ، أو قيود ..
فرح طفلٌ في ثوب امرأة .. لاتحمل إلا همّ لحظتها
عبّرت بكلمات بسيطة تخاطب العاطفة وتحرك النزعة الإنسانية
وأجدت توصيل صورة فرح لمشاعرنا ..
أحسسنا بعالم فرح الخاص
نحمد الله على نعمه وفضله علينا ..
وتولى الله فرح وأمثالها برعايته وعنايته ..
أحسنت حقاً يانون .. فبارك الله بك !