ياليت ياأخوات كل وحدة تكتب لنا حكايق تذكرها لعيالها قبل النوم وياليت تكون مفيده ولها اهداف تربوية ولو كانت من القصص اللي صارت في عهد الرسول او الصابة عشان نربطهم بتاريخهم باسلوب ميسر
وراح ابدأ انا ما أعرف االف بس مرة سمعت في قناة المجد الاخ سهيل المطيري يذكر قصة عائشة وصرت اقولها لولدي اللي هي ان مرة جات حرمة معها بنتين جايعة تطلب أكل وطقت الباب على عائشة ودورت عائشة مالقت الا ثلاث تمرات واعطتهياها فعطت الحرمة بنتها تمرة والبنت الثانية تمرة وبقى وحدة رفعتها بتاكلها فمدوا البنات يديهم يطلبونها فقامت وقسمتها بيناتهم بعدن لما جاء الرسول قالت له عائشة باللي صار بعدين قال الرسول من عال جارتين اي رباهم دخل الجنة
انا كتبتها كذا لأني اذكرها بهذا الاسلوب لولدي عشان يفهمها اللي عنده قصص تكتب عشان نستفيد
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

بنت وأم الكرام
•
اعتذر عن الاخطاء الاملائية لاني اكتب على السريع تراني اقصد حكاية وايضا اققصد الصحابة وليس الصابة



مشكورين كل اللي ردوا وياليت ذكرتوا لنا قصة حتى لو من تألفيك بس تكون مفيدة بذكر قصة
مرةه من المرات مر النبي صلى الله عليه وسم على ناس صايدين غزالة ورابطينها على عمود فقالت: يا رسول الله إني أخذت يعني مسكوني ولي ولدين فاستأذن لي أرضعهما وأعود إليهم ، فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم " أين صاحب هذه؟" فقال الناس: نحن يا رسول الله قال : " اتركوها حتى تأتي ولديها ترضعها وترجع إليكم" فقالوا: من يضمن لنا بذلك؟ قال: " أنا" فأطلقوها فراحت فأرضعت ولديها ثم رجعت إليهم ، بعدين ربطوها فمر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " أين صاحب هذه" فقالوا: هذا يا رسول الله، فقال: " تبيعونها؟" فقالوا: هي لك يا رسول الله فقال:"فاتركوها" فأطلقوها فذهبت.
من كتاب هذا الحبيب يامحب لابو بكر الجزائري وهذي معجزة من معجزات النبي انه يكلم الغزالة وايضا انها وفت بوعدها
مرةه من المرات مر النبي صلى الله عليه وسم على ناس صايدين غزالة ورابطينها على عمود فقالت: يا رسول الله إني أخذت يعني مسكوني ولي ولدين فاستأذن لي أرضعهما وأعود إليهم ، فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم " أين صاحب هذه؟" فقال الناس: نحن يا رسول الله قال : " اتركوها حتى تأتي ولديها ترضعها وترجع إليكم" فقالوا: من يضمن لنا بذلك؟ قال: " أنا" فأطلقوها فراحت فأرضعت ولديها ثم رجعت إليهم ، بعدين ربطوها فمر بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " أين صاحب هذه" فقالوا: هذا يا رسول الله، فقال: " تبيعونها؟" فقالوا: هي لك يا رسول الله فقال:"فاتركوها" فأطلقوها فذهبت.
من كتاب هذا الحبيب يامحب لابو بكر الجزائري وهذي معجزة من معجزات النبي انه يكلم الغزالة وايضا انها وفت بوعدها

*لمعه*
•
موضوعك رااائع انا اقص لهم قصة ابرهه الاشرم لما جا يهدم الكعبه
وفيه قصه مروية عن ابن عمر رضي الله عنهما .
فقد روى الطبراني عن محمد بن نصر الصائغ قال : ثنا أبو مصعب قال : ثنا عبد الله بن الحارث الجمحي قال : ثنا زيد بن أسلم قال : مَـرّ ابن عمر براعي غنم فقال : يا راعي الغنم هل مِن جَزرة ؟ قال الراعي : ليس ها هنا ربها ، فقال ابن عمر : تقول أكلها الذئب ! فرفع الراعي رأسه إلى السماء ثم قال : فأين الله ؟ قال ابن عمر : فأنا والله أحق أن أقول فأين الله ، فاشترى ابن عمر الراعي واشترى الغنم فأعتقه وأعطاه الغنم
وهذي قصة (( الله يراني ))
كان هناك فتى ذكي وسريع البديهة اسمه(أحمد)وكان يعيش في قرية،وفي يوم جاء شيخ من غربي المدينة ليسأل عنه،فسأل أحد
الرجال عنه:
الشيخ:هل يعيش في هذه القرية فتى أسمه أحمد؟
الرجل:نعم,يا سيدي
الشيخ:وأين هو الآن؟
الرجل:لابد أنه في الكتاب وسوف يمر من هنا.
الشيخ:ومتى سوف يرجع؟
الرجل:لا أعرف،ولكن لماذا تسأل عنه؟ولماذا جلبت معك هؤلاء الفتيان؟
الشيخ:سوف ترى قريبا.
كان الشيخ قد أحضر معه ثلاث فتيان من غربي المدينة و4تفاحات ،الشيخ يريد أن يختبر ذكاء أحمد.ومرت دقائق ومر أحمد من أمام الشيخ.
الشيخ:يا أحمد يا أحمد.
أحمد:نعم يا سيدي.
الشيخ:هل أنتهيت من الدرس؟
أحمد:نعم،ولكن لماذا تسأل يا سيدي؟
الشيخ:خذ هذه التفاحة وأذهب وأبحث عن مكان لا يراك فيه أحد وقم بأكل التفاحة.
قام الشيخ بتوزيع باقي التفاح على الفتيان.
وبعد عدة دقائق رجع الفتيان ولم يكن أحمد بينهم.
الشيخ:هل أكلتم التفاح؟
قال الثلاثة معا:نعم،يا سيدي
الشيخ:حسنا،أأخبروني أين أكلتم التفاح؟
الأول:أنا أكلتها في الصحراء.
الثاني:أنا أكلتها في سطح بيتنا.
الثالث:أنا أكلتها في غرفتي.
ومرت دقائق وسأل الشيخ نفسه:أين هو أحمد يا ترى؟أما زال يبحث عن مكان؟
فجأو رجع أحمد وفي يده التفاحة؟
الشيخ:لماذا لم تأكل التفاحة؟
أحمد:لم أجد مكانا لا يراني فيها أحد؟
الشيخ:ولماذا؟
أحمد:لآن الله يراني أينما أذهب.
ربت الشيخ على كتف أحمد وهو معجب بذكاؤه.
(( داوو مرضاكم بالصدقات ))
كان رجل يعاني من فشل كلوي وكان عنده سائق في يوم من الايام قال
السائق لهاذا الرجل انا اتبرع لك بواحده من كلاي مقابل ان تعطيني ثلاثة
آلاف ريال فرفض الرجل وعند انتهاء مدة اقامة السائق في المملكه وفي
طريقه للذهاب الى المطار مع كفيله اعطاه الكفيل ثلاثة آلاف ريال لانه
عرف انه محتاج لهاذا المال عندما اراد بيع كليته وعندما سافر السائق
وعادالرجل منزله احس بمغص شديد فذهب لاقرب مستشفى وعندما كشف
عليه الطبيب وجد ان كليتى الرجل تعمل فتعجب الاطباء وصدق الرسول صلى
الله عليه وسلم عندما قال(داوو مرضاكم بالصدقة
الإسراء والمعراج
رحلة الإسراء والمعراج رحلة عظيمة عجيبة, ومعجزة من معجزات الرسول.
بعد أن رجع الرسول من الطائف, جاءه جبريل عليه السلام ليلاً, ومعه البراق, (والبراق مخلوق أبيض طويل, وارتفاعه أعلى من الحمار وأدنى من البغل, لكنه سريع سرعة عظيمة بحيث يضع حافره عند منتهى بصره, ويسبح في الفضاء.) وطلب جبريل من الرسول أن يركب البراق, ثم انطلق به إلى بيت المقدس, وهناك ربط البراق بحلقة ثم عرج مع جبريل إلى السماء.
فلما وصل جبريل ومعه الرسول إلى باب السماء الدنيا استفتح, فسأله أهلها: من؟ قال: جبريل. قالوا: ومن معك؟ قال: محمد. قالوا: هل صار رسولاً؟ قال: نعم. ففتحوا لهما, وصعدا إلى السماء الثانية ثم الثالثة فالتي بعدها حتى وصلا إلى السماء السابعة, وفي كل سماء يستفتح جبريل ويسأله أهلها, ثم تقدم الرسول حتى وصل إلى سدرة المنتهى, وهناك رأى الرسول الجنة وما أعد الله فيها من النعيم والمتع للمؤمنين, وكلمه الله تعالى, وشاهد كثيراً من الآيات والعجائب التي تدل على قدرة الله تعالى وعظمته.
وقد أكرمه الله تعالى بهدية عظيمة هي الصلاة, حيث فرض عليه وعلى أمته خمسين صلاة في كل يوم وليلة, فلما عاد الرسول لقي سيدنا موسى في السماء, فسأله موسى: ماذا فرض الله على أمتك؟ فقال: فرض عليهم خمسين صلاة في اليوم والليلة. قال: يا محمد, ارجع إلى ربك واسأله التخفيف. فرجع وسأل ربه التخفيف, ثم مر بموسى فسأله فقال: خفف عنهم خمس صلوات. فقال: ارجع فاسأل ربك التخفيف, فرجع وسأل التخفيف, وظل يتردد مرة بعد مرة حتى خُففت الصلوات إلى خمس صلوات, فقال له الله عز وجل: قد أمضيتُ فريضتي وخففت على عبادي, هي خمس صلوات في العمل وخمسون في الأجر. ثم رجع الرسول ومعه جبريل إلى القدس, وهناك جمع الله له الأنبياء, فصلى بهم إماماً.
اللهم صلي على النبي المختار و على آله و اصحابة الأبرار
وفيه قصه مروية عن ابن عمر رضي الله عنهما .
فقد روى الطبراني عن محمد بن نصر الصائغ قال : ثنا أبو مصعب قال : ثنا عبد الله بن الحارث الجمحي قال : ثنا زيد بن أسلم قال : مَـرّ ابن عمر براعي غنم فقال : يا راعي الغنم هل مِن جَزرة ؟ قال الراعي : ليس ها هنا ربها ، فقال ابن عمر : تقول أكلها الذئب ! فرفع الراعي رأسه إلى السماء ثم قال : فأين الله ؟ قال ابن عمر : فأنا والله أحق أن أقول فأين الله ، فاشترى ابن عمر الراعي واشترى الغنم فأعتقه وأعطاه الغنم
وهذي قصة (( الله يراني ))
كان هناك فتى ذكي وسريع البديهة اسمه(أحمد)وكان يعيش في قرية،وفي يوم جاء شيخ من غربي المدينة ليسأل عنه،فسأل أحد
الرجال عنه:
الشيخ:هل يعيش في هذه القرية فتى أسمه أحمد؟
الرجل:نعم,يا سيدي
الشيخ:وأين هو الآن؟
الرجل:لابد أنه في الكتاب وسوف يمر من هنا.
الشيخ:ومتى سوف يرجع؟
الرجل:لا أعرف،ولكن لماذا تسأل عنه؟ولماذا جلبت معك هؤلاء الفتيان؟
الشيخ:سوف ترى قريبا.
كان الشيخ قد أحضر معه ثلاث فتيان من غربي المدينة و4تفاحات ،الشيخ يريد أن يختبر ذكاء أحمد.ومرت دقائق ومر أحمد من أمام الشيخ.
الشيخ:يا أحمد يا أحمد.
أحمد:نعم يا سيدي.
الشيخ:هل أنتهيت من الدرس؟
أحمد:نعم،ولكن لماذا تسأل يا سيدي؟
الشيخ:خذ هذه التفاحة وأذهب وأبحث عن مكان لا يراك فيه أحد وقم بأكل التفاحة.
قام الشيخ بتوزيع باقي التفاح على الفتيان.
وبعد عدة دقائق رجع الفتيان ولم يكن أحمد بينهم.
الشيخ:هل أكلتم التفاح؟
قال الثلاثة معا:نعم،يا سيدي
الشيخ:حسنا،أأخبروني أين أكلتم التفاح؟
الأول:أنا أكلتها في الصحراء.
الثاني:أنا أكلتها في سطح بيتنا.
الثالث:أنا أكلتها في غرفتي.
ومرت دقائق وسأل الشيخ نفسه:أين هو أحمد يا ترى؟أما زال يبحث عن مكان؟
فجأو رجع أحمد وفي يده التفاحة؟
الشيخ:لماذا لم تأكل التفاحة؟
أحمد:لم أجد مكانا لا يراني فيها أحد؟
الشيخ:ولماذا؟
أحمد:لآن الله يراني أينما أذهب.
ربت الشيخ على كتف أحمد وهو معجب بذكاؤه.
(( داوو مرضاكم بالصدقات ))
كان رجل يعاني من فشل كلوي وكان عنده سائق في يوم من الايام قال
السائق لهاذا الرجل انا اتبرع لك بواحده من كلاي مقابل ان تعطيني ثلاثة
آلاف ريال فرفض الرجل وعند انتهاء مدة اقامة السائق في المملكه وفي
طريقه للذهاب الى المطار مع كفيله اعطاه الكفيل ثلاثة آلاف ريال لانه
عرف انه محتاج لهاذا المال عندما اراد بيع كليته وعندما سافر السائق
وعادالرجل منزله احس بمغص شديد فذهب لاقرب مستشفى وعندما كشف
عليه الطبيب وجد ان كليتى الرجل تعمل فتعجب الاطباء وصدق الرسول صلى
الله عليه وسلم عندما قال(داوو مرضاكم بالصدقة
الإسراء والمعراج
رحلة الإسراء والمعراج رحلة عظيمة عجيبة, ومعجزة من معجزات الرسول.
بعد أن رجع الرسول من الطائف, جاءه جبريل عليه السلام ليلاً, ومعه البراق, (والبراق مخلوق أبيض طويل, وارتفاعه أعلى من الحمار وأدنى من البغل, لكنه سريع سرعة عظيمة بحيث يضع حافره عند منتهى بصره, ويسبح في الفضاء.) وطلب جبريل من الرسول أن يركب البراق, ثم انطلق به إلى بيت المقدس, وهناك ربط البراق بحلقة ثم عرج مع جبريل إلى السماء.
فلما وصل جبريل ومعه الرسول إلى باب السماء الدنيا استفتح, فسأله أهلها: من؟ قال: جبريل. قالوا: ومن معك؟ قال: محمد. قالوا: هل صار رسولاً؟ قال: نعم. ففتحوا لهما, وصعدا إلى السماء الثانية ثم الثالثة فالتي بعدها حتى وصلا إلى السماء السابعة, وفي كل سماء يستفتح جبريل ويسأله أهلها, ثم تقدم الرسول حتى وصل إلى سدرة المنتهى, وهناك رأى الرسول الجنة وما أعد الله فيها من النعيم والمتع للمؤمنين, وكلمه الله تعالى, وشاهد كثيراً من الآيات والعجائب التي تدل على قدرة الله تعالى وعظمته.
وقد أكرمه الله تعالى بهدية عظيمة هي الصلاة, حيث فرض عليه وعلى أمته خمسين صلاة في كل يوم وليلة, فلما عاد الرسول لقي سيدنا موسى في السماء, فسأله موسى: ماذا فرض الله على أمتك؟ فقال: فرض عليهم خمسين صلاة في اليوم والليلة. قال: يا محمد, ارجع إلى ربك واسأله التخفيف. فرجع وسأل ربه التخفيف, ثم مر بموسى فسأله فقال: خفف عنهم خمس صلوات. فقال: ارجع فاسأل ربك التخفيف, فرجع وسأل التخفيف, وظل يتردد مرة بعد مرة حتى خُففت الصلوات إلى خمس صلوات, فقال له الله عز وجل: قد أمضيتُ فريضتي وخففت على عبادي, هي خمس صلوات في العمل وخمسون في الأجر. ثم رجع الرسول ومعه جبريل إلى القدس, وهناك جمع الله له الأنبياء, فصلى بهم إماماً.
اللهم صلي على النبي المختار و على آله و اصحابة الأبرار
الصفحة الأخيرة