اتقين الله
انا طبيبة نساء و زرت أكبر المراكز لأكتشاف الأورام
و كل ما سردتيه من الخطوات للتشخيص و العلاج و لو انا مكان هذة البروفوسيرة لندمت على تشخيصك و علاجك و قمت بتشكيل لجنة طبيه من وزارة الصحة بحضور من قامت بتشخيص فى أكبر محاكم الدولة و طلبت منك تعويض على تللك الاألفاظ البذيئة التى لا تليق بانتمائنا الى الأسلام و المسلمين
اتمنى ان لا تضطلع البروفوسيرة على هذةحتى لا تشكى الى الله و الى القضاه
قال الله لا تبخسوا الناس اشيائهم
ارجو منكن ان لا تتفوهن بكلمة حسبى الله قبل ان تتأكدن من صحة الشكوى
هذا و الله افتراء على طبيبة قامت بدورها التى اقسمت عليه امام الله
ارجو ان تراجعن موضوعى عن السرطان السطحى لعنق الرحم فى نفس المنتدى لمعرفة مدى خطورة الوقف
هذا المرض لا أعراض له الا فى القليل بس لو تقرين موضوعى عنه تفهمين
كنتن على شفى مرض خطير و البروفيسورة انقذتكن منه فاذا بكن تتهمنها و تثببنها و هذا و الله افتراء على من انقذتكن من مرض خطير باذن الله
sara1000
•
sara1000
•
قال الله تعالى : (ولا يغتب بعضكم بعضـًا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتـًا فكرهتموه ، واتقوا الله إن الله توابٌ رحيم)(الحجرات/12)
وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : " قلت للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حسبك من صفية كذا وكذا " قال بعض الرواة تعني قصيرة ـ ((فقال : لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته)) ، قالت : وحكيت له إنسانـًا فقال : ((ما أحب أني حكيت إنسانـًا وإن لي كذا وكذا))(رواه الترمذي) ، والحديث من أبلغ الزواجر عن الغيبة .
وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : ((كل المسلم على المسلم حرام دمه وعرضه وماله))(رواه البخاري ومسلم) .
وعن أبي بكر ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال في خطبته يوم النحر بمنى في حجة الوداع : ((إن دماءكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ألا هلا بلغت))(رواه البخاري ومسلم) .
قال علي بن الحسين : إياكم والغيبة فإنها إدام كلاب الناس .
فمعنى الغيبة أن تذكر أخاك الغائب بما يكرهه إذا بلغه ، سواء كان ناقصـًا في بدنه أو نسبه أو خلقه أو ثوبه .
ما بالكم هذا الغيبة
ما بالك بهالظلم """ هذا و الله ظلم لا يرضاه الله
اتقين الله بالله عليكن
وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : " قلت للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حسبك من صفية كذا وكذا " قال بعض الرواة تعني قصيرة ـ ((فقال : لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته)) ، قالت : وحكيت له إنسانـًا فقال : ((ما أحب أني حكيت إنسانـًا وإن لي كذا وكذا))(رواه الترمذي) ، والحديث من أبلغ الزواجر عن الغيبة .
وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : ((كل المسلم على المسلم حرام دمه وعرضه وماله))(رواه البخاري ومسلم) .
وعن أبي بكر ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال في خطبته يوم النحر بمنى في حجة الوداع : ((إن دماءكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ألا هلا بلغت))(رواه البخاري ومسلم) .
قال علي بن الحسين : إياكم والغيبة فإنها إدام كلاب الناس .
فمعنى الغيبة أن تذكر أخاك الغائب بما يكرهه إذا بلغه ، سواء كان ناقصـًا في بدنه أو نسبه أو خلقه أو ثوبه .
ما بالكم هذا الغيبة
ما بالك بهالظلم """ هذا و الله ظلم لا يرضاه الله
اتقين الله بالله عليكن
الله لايوفقها ان شاء الله ...
والله فعلا نصابين كل واحده تقول انا الافضل .. لكن المفروض يا أختي الغالية تروحين مركز موثوق او مستشفى حكومي حتى تتأكدين ..
لكن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ..
والحمدلله على سلامتك .... والحمدلله اللي نجاك منها..
والله فعلا نصابين كل واحده تقول انا الافضل .. لكن المفروض يا أختي الغالية تروحين مركز موثوق او مستشفى حكومي حتى تتأكدين ..
لكن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ..
والحمدلله على سلامتك .... والحمدلله اللي نجاك منها..
الصفحة الأخيرة
والله يعوضك خير ياقلبي