الثكلى
الثكلى
كملي الحكايه
والله مفيده وراح استفيد منها تكفين

تكفين كملي الله يسعدك
جوري العسل
جوري العسل
كملي الحكايه والله مفيده وراح استفيد منها تكفين تكفين كملي الله يسعدك
كملي الحكايه والله مفيده وراح استفيد منها تكفين تكفين كملي الله يسعدك
تكرمو :) وهذا الجزء الساااااااااااادس
بسم الله


والأهم الأهم من كل هذا، أني أكتسبت شخصية غامضة ساحرة، وفكرا ناضجا واعيا من خلال جلساتي المثمرة مع دكتورتي الموهوبة، لقد تغيرت كثيـــــــــــــــــــييييييييييييرا........ .. ماعدت أبدا أشبه أم بسمة المسكينة...

أصبحت أمراة بكل معاني الكلمة.................

وبدأ زوجي يلاحظ، بدأت أرى عينيه تنطق بالحب، وأصبح يتصل بي كثيرا، ويعود للبيت مبكرا، وعندما يرن هاتفه في المنزل يغلقه، ............ أصبح يتحدث معي طويلا، وأنا أهرب منه كثيرا، أصبح يتصل بي وأنا في شركتي "" متى تخرجين"" لدي عمل"" اشتقت إليك"" حولي الموظفات لا تحرجني"" أحبك"" أرجوك، ........."" أحبك.."" إن لم تكف عن إحراجي سأغلق السماعة، لقد تلون وجهي""............"" أيضا احبك""أصبحت احدد ما أريد ولا أتنازل عنه، وهو يال الدهشة ينفذ بلا تردد، .............. وذات يوم،

استيقظت باكرا قبل أن يذهب لعمله، غيرت ملابسي وخرجت لشركتي، حيث كان لدي استلام مجموعة من الأقمشة، وبعد ساعة اتصل بي، رأيت رقمه لم أرد، ........ أعاد الإتصال........لكني لم أرد، اتصل على الشركة، اجابت الموظفة الآسيوية: إنها مشغولة سيدي""، عاد ليتصل على موبايلي، لم أرد، وبعد دقائق وجدته أمامي، كان مختلفا، كان ثمة شعور خاص في عينيه، كان مشتاقا لي بكل ما تحمل الكلمة من معنى، .......... كان حزينا، والرجل عادة حينما يعشق يحزن، ............ طلب من الموظفة أن تترك المكتب، أغلقه بالمفتاح، .......... *********** و سكت شهريار عن الكلام المباح
**************************

طبعا خلال هذه الفترة كانت هي موجودة، خطافة الرجالة، تذكرونها، ام فستان اسود، كانت لا زالت موجودة، لكنه رغم ذلك، كان يعشق أمرأة جديدة هي أنا..............


في تلك الأمسية قصدت الصالون، وعملت سيشوار وبدكير ومنكير، وتنظيف بشرة، ثم ذهبت للبيت، عملت مكياجي بنفسي، وتأنقت بشكل مميز، ثم ذهبت للشركة، أشرفت قليلا على الموظفات، وعند السابعة والربع كان ينتظرني في سيارته أسفل المبنى، .........جاء مبكرا ساعة إلا ربع، "" انزلي"" ليس الآن لم أنهي عملي بعد"" انزلي أو سأطلع وأشيلك من فوق"" لا أرجوك، مجنون وتسويها" طيب أنزلي"" انتظرني عشر دقايق بس"" وانتظر ربع ساعة، تأخرت متعمدة مع إنه لم يكن لدي عمل ساعتها.

ركبت السيارة ريحتها حلوة، مدخنها ومعطرها، وحاط موسيقى هادية، ...... أخذ يرمقني بنظرات أعجاب، وسأل:: كل هذا علشان الموعد:: في الحقيقة لا، كانت عندي اليوم مقابلة مع زبونة ثقيلة وايد ( يعني راقية مجتمعيا ) ولأنه كان مزاجي اليوم رائق )..."" نعم، فهمت"" أردت أن أحبطه لكيلا يظن أني أهتممت بنفسي لأجله،

أخذني على الكورنيش، تمشينا بالسيارة طلبنا موكا، وتمشينا على الكيف، كان بين وقت وآخر يمسك بيدي ويبتسم بحب، لم نتحدث كثيرا وحرصت على الصمت، ........"" لكنه قال: لا أعرف ماذا يحدث لي، أصبحت لا أطيق أبتعادك عني "" ......... ابتسمت بثقة دون أن أنطق كلمة.......
وأصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك، أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدث......... هكذا علمتني الدكتورة، وهكذا كنت أشعر بالرقي، والثقة العميقة......... كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذنني في الرد على هاتفه، الذي كان يضيء طوال الوقت، لقد وضعه منذ البداية على الصامت، لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد، ................

وحينما رد أخيرا"" ماذا هناك"" كيف حدث ذلك، ماهذه المجنونة، إني قادم، .....الآن،"" كانت الساعة الثامنة والنصف، عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا، وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا، وأعادني للبيت أنزلني عند الباب، وذهب،

شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة، إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك،"" ماذا حدث""، إنها روزا، لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد""، ........."" إذا فقد بدأت تنهار، شكرا لك، ووافيني بأي أخبار جديدة"" أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدث،سالتني : من في البيت" قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي"" قالت: "" هذا جيد أخرجي من المنزل، وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان، وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناك،،، ثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب، لقد فقدت المفتاح، ولا أعرف كيف أدخل المنزل، والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي،، تعال أفتحلي الباب، وبكيت برقة خاصة،،،،،،،،،، .

وفعلتها،،،،،،،،،،،،قال لي "" حاولي تبعدين عن الباب حاولي تروحين بيت الجيران،،"" لا أستطيع فزوج جارتي في المنزل لا أيد أحراجها ،،،،،،،،، سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعل، وبكيت بكبرياء مجروح، ..........."" قال لي خلاص، بس، لا تبكين الله يلعنها من غلطة، أنا جاي ياعيوني ""

وعندما جاء كنت حزينة، فتح الباب، فدخلت ورميت العباءة كنت أرتدي بنطلــــــــ................. وأشياء تدير رأس زوجي، ............... فتقدم مني ........... ولم يخرج، رن الهاتف، فأخذته منه وأغلقته.......... "" حبيبي، ........................................ كلمات، تجعله ينسى الدنيا تعلمتها في دروس الدكتورة،،،،،،،،،،


ولاتنسون في هذا الموقف الدلع و الدلال ..............
تعتقد تلك الغبية سارقة الأزواج أنها ستتفوق علي، إني مدعومة بأفكار الدكتورة،،،،،،،،،،،، الموهوبة،

وبصراحة سألتها فيما بعد" دكتورة كيف أستطعت أن تقدمي لي الفكرة بهذه السرعة"" بصراحة هذه الأفكار أبتكرتها منذ فترة طويلة وحفظتها، وأصبحت بالخبرة أقدمها للعميلات في الظروف الصعبة""




يتبع


ضحكتي تبكيهم
ضحكتي تبكيهم
يلا بالله عليك كملي ياربي مره متحمسه وبعدين وش صار
الدلوعه&&7
الدلوعه&&7
بالله كككملي ووووووووووووووالله حماس ووووووووووانجسمت مره روعه بس كملي الله يسعدك
أم السلاحف
أم السلاحف
حمااااااااااااس اكشن ليه كذا ما فيني صبر اكيد بنرد عليك بس نزليها كامله ما احب هالحركات