فيضٌ وعِطرْ
شكرا لكِ لجميل كلامك فهو كأنه إضافة رائعة لموضوعي المتواضع
دمت بود
نعمة ام احمد
لقد وصفت جدارا في المدينة فما بالك بالمدينة .. لن ينتهي في وصفها الكلام
شكرا لمرورك حبيبتي
تغريد حائل
ردك الجميل أسعدني وحفزني للمزيد .. لا عدمت مثل طلتكِ البهية
لحن عصفوره
كنت أتمنى لو أطلت قليلا .. أعرف أني كتبت باختصار شديد لا يرقى لاحتفائكم وبردودكم العاطرة
شكرا لكـ
حنين المصرى
كلامك محمل بالأشواق مسكوب بانتقاء وبجمال وكأنه مكمل لأشواقي للمدينة
شكرا لحضورك هنا فقد أسعدني كثيرا
صمت الحب**
الحقيقة أني لا أبحث مجرد ما أدخل المدينة تبدأ الخواطر والذكريات تتزاحم في وجداني
أجدني أسطرها في مخيلتي وكأنها كتاب ولكني لا أنقل للواقع إلا القليل جدا
شكرا لكِ صموتة نورت أقصوصتي المتواضعة .. كم اشتقت لردودك ولحديثك الله يحفظك لمن تحبين
أستمتعنا معك أختي ~~~
بهذه الذكريات العذبة
والسرد المبسط الذي يصل القلب بدون إستأذان
عشنا معك خطوة بخطوة
سلمت ......
بهذه الذكريات العذبة
والسرد المبسط الذي يصل القلب بدون إستأذان
عشنا معك خطوة بخطوة
سلمت ......
الصفحة الأخيرة
تتجول بطرقات المدينة المنورة باحثة عن فكرة لقصة جديدة ..
فخرجت لنا بحكاية جدار ماتعة .. لنتيقن أن خلف تلك الحكاية
كاتبة ملهمة تملك نظرة جميلة ترى الجمال من حولها حتى وإن كان جداراً صامتاً..
ما أجملك يامناير وما أجمل وصفك لبقعة يشتاقها كل مسلم
حفظك الله ومن تحبين وبارك لك بعبدالملك وأخيه ..