حكم إعطاء الصدقة للأقارب إذا كانوا فقراء

يمكن تعتبر صدقه اذا كانت ظروفهم صعبه مرررره واذا كانك تعرفين ناس مساكين او طفل مسكين يكون افضل انتي عاد كل شهر غيري مره امك ومره زوجك ومره دوريلك عائله مسكينه والله يفرجها عليك وداومي على هالدعاء (حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله وانا الى الله راغبون) الله يفرجها عليكم

حكم إعطاء الصدقة للأقارب إذا كانوا فقراء




أريد أن أتصدق على روح والدتي مبلغاً من المال، فهل يجوز أن أعطي لأخي هذا المبلغ، حيث أنه ذو عيال وعليه ديون كثيرة؟

نعم، نعم، وهي أفضل، صدقة وصلة، صرف المال لأخيك أو لعمك أو نحوه من المحتاجين يكون فيه أجران: أجر الصدقة: وأجر صلة الرحم، هذا أفضل من الصدقة على البعيد، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (الصدقة على الفقير صدقة، وعلى ذي الرحم اثنتان: صدقة وصلة).

http://www.binbaz.org.sa/mat/14003

يا أختى حسب علمي أنها صدقة لأن الصحابية زينب سألت رسول الله عن الصدقة على زوجها ، ابحثي عن هذا الحديث أو ارسلي فتوى لأي موقع على النت للافتاء

ربنا يوفقك ما شاء الله الاخوات ما قصرو جزاكم الله خيرااا النفع للجميع

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

حياكــ الله حبيبتي باركـت فيكــ

أرى حبيبتي أن زوجكــ اولى بهذه الصدقة لإنه في عداد المحتاجين

وعليه ديون ..

ففي الصحيحين عن زينب امرأة ابن مسعود رضي الله عنهما أنها قالت: يا رسول الله، أيجزئ عنا أن نجعل الصدقة في زوج فقير، وأبناء أخ أيتام في حجورنا، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: لك أجر الصدقة، وأجر الصلة.


بالنسبة لوالدتكــ المفروض أنكــ تعطيها ولا تحتسيبها صدقة فالوالدة دينها عليكــ

عظيم لاتستطعين رده إلى أن تموتي ..

إذا كانت والدتكــ محتاجه فأعطيها مايكفيها ولن يزيدكــ ذلك إلا خيرا ...

ولكن إذا نويتها صدقة كانت صدقة

السؤال

معلمة، ابنتي متزوجة من ابن عمها، وراتبة قليل جدا، وأنا أدفع لها بعض المال لمساعدتها على أمور حياتها. هل المال الذي أدفعه لها يعتبر صدقة، وأمي حالها متوسط، أعطيها شهريا مبلغا من المال. هل يعتبر صدقة أيضا؟
الإجابــة






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فليس من شك في أن ما تدفعينه لابنتك لإعانتها على أمور الحياة من الصدقات، بل من أفضل الصدقات، وكذا ما تدفعينه لأمك من النفقة الشهرية هو لك من أفضل الصدقات، وهو من البر الذي وردت في فضله النصوص الكثيرة، وممّا يدل على أن ما تدفعينه لابنتك وأمك من أفضل الصدقة قول النبي صلى الله عليه وسلم لزينب امرأة عبد الله: زوجك وولدك أحق من تصدقت عليه. متفق عليه، وقال صلى الله عليه وسلم: الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم ثنتان؛ صدقة وصلة. أخرجه الترمذي وغيره. وانظري الفتوى رقم: 18978.</ والله اعلم





http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=124074