آنسه كرزة

آنسه كرزة @ansh_krz

محررة ذهبية

حكم الاحتفال باليوم الوطني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الملتقى العام

الاخوات الفاضلات اللي انتقدوا الاحتفال باليوم الوطني انا ومن مثلي اللي بيحتفلون باليوم الوطني عندنا فتوى بجواز ذلك وهذه هي الفتوى




الاحتفال باليوم الوطني

أجاب عليه:العلامة/ أ.د. عبد الله بن المحفوظ بن بيه

السؤال:

أصحاب الفضيلة المشايخ: سؤالي يا أصحاب الفضيلة عن اليوم الوطني، هل يجوز حضور الحفل؟ وإذا ألزمنا به كأعضاء سفارة ماذا علينا فعله؟ وهل يجوز لنا الحضور بنية إلقاء كلمة ذكر أو محاضرة نذكر فيها بطاعة الله ورسوله -عليه السلام-؟ أرجو إعطائي نصيحة ألقيها في هذا اليوم، أرجو الرد بأسرع وقت لأن اليوم الوطني قرب وأنا محتارة ولا أعرف ماذا أقول لزوجة السفير إذا دعتني؟.


الجواب:

اليوم الوطني ليس عيداً، والأعياد التي لا يجوز إحداثها هي الأعياد الدينية وليست التجمعات التي يتجمع الناس بها لسبب أو لآخر، قد يحتفلون بالزواج وقد يحتفلون بالولادة، وقد يحتفلون بأي شيء فهذا ليس من الأعياد الدينية، لهذا يجب أن نزيل هذا الوهم، وهذه الشبهة التي يتعلق بها كثير من الناس، فيدخلون على الناس حرجاً وشغباً في دينهم، بحيث يصبح المتدين أو الملتزم في حرج يشعر وكأنه يأتي كبيرة ويأتي منكراً، هذا ليس بمنكر، فالأصل في الأشياء الإباحة، فلا حرج عليك أن تحضري فقد أجاز الحنابلة – رحمهم الله تعالى- العتيرة وهي ذبيحة كان أهل الجاهلية يعملونها في رجب كرهها المالكية باعتبار أنها كانت فعل الجاهلية ولكن الحنابلة أجازوها؛ لأنه لا يوجد نص يمنع من ذلك. أهل الجاهلية كانوا في رجب يذبحون ذبيحة اسمها الرجبية، واسمها العتيرة، فبعض العلماء يرى أن هذا باق على أصل الجواز، فإذا اجتمع الناس وذبحوا ذبيحة في رجب أو في شعبان أو في أي زمن فهذا لا مانع منه أن يحتفل الناس أو يفرحوا بحدث زوال الاستعمار في بلد مثلاً، هذا ما يسمى باليوم الوطني غالباً عندنا في أفريقيا، أو في البلاد التي كانت مستعمرة، فالأمر إن شاء الله لا حرج فيه، أما إذا كان ينبغي لك أن تلقي محاضرة فهذا شيء حسن إذا كانت المناسبة تسمح بإلقاء محاضرة أو خطبة تذكير ونحو ذلك فهذا لا بأس به، أما أن نتشبث: بأن أبدلنا الله عيدين، هذه أعياد كانت للأنصار وكانت أعياد جاهلية وأصنام، فالنبي – صلى الله عليه وسلم- ذكر أن أعياد الإسلام الدينية عيدان عيد الفطر وعيد الأضحى، وهذا لا يفهم منه أنه يمنع أن يتجمع الناس في تجمع حتى ولو كان كرهه المرء.
وأرى أنه إذا لم يكن هناك منكر فلا داعي إلى التشويش على الناس، وإثارة بعض الفتن والخصومات في أمور ليست ممنوعة، نصاً من كتاب أوسنة، ولا إجماعاً للعلماء ولا اتفاقاً داخل المذاهب، لأن التيسير في مثل هذه الأمور التي لا حرج فيها قطعاً، والأقوال التي تقول تحرج لا تستند إلى قاطع وهي أقوال ضعيفة ، فلا مانع من أن نفسح للناس المجال وأن نيسر لهم، فاليسر أصل من أصول هذا الدين "، وما جعل عليكم في الدين من حرج" ، "يريد الله أن يخفف عنكم" ، "فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا" ، "يسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا" رواه البخاري(69)، ومسلم(1734] من حديث أنس –رضي الله عنه-، فالأصل في هذا الدين اليسر نكررها مرة أخرى، والاجتهادات الأخرى للعلماء اجتهادات محترمة، لكنها ليست نصوصاً من الشارع. والسلام عليكم.


المصدر:

http://www.islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=29603




كل سنه وكل شهر وكل يوم وانت ياوطني بألف خير
9
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

آنسه كرزة
آنسه كرزة
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
خلاص تبين تمشين على راي مشايخنا اللي حرموا هالشئ الله يوفقك
لكن انا بمشي على راي اللي اجازوه :39:
آنسه كرزة
آنسه كرزة
علماء: الاحتفال باليوم الوطني جائز بشروط
• النجيمي: الاحتفال باليوم الوطني لا إشكال فيه
• الشنقيطي: أيام وليست أعياد
• الفوزان: النهي الشرعي عن التشبه بالكفار وليس عن الاحتفال بالوطن
• بن بيه: الأعياد التي لا يجوز إحداثها هي الأعياد الدينية
أكد الشيخ محمد النجيمي، عضو هيئة التدريس في جامعة الملك فهد الأمنية وأستاذ الشريعة الإسلامية، جواز الاحتفال باليوم الوطني السعودي. وقال الشيخ النجيمي: "علينا الفرحة بهذا اليوم، وذكر مآثر الملك عبدالعزيز، وهذا أمر مشروع وليس فيه أي إشكال". واعتبر أن "هذا يوم عظيم لأن الملك عبدالعزيز، طيّب الله ثراه، عمل على توحيد هذا الكيان العظيم، وأعاد إلى هذا البلد أمنه واستقراره، وفي ظل هذا الأمن والأمان الذي تنعم به المملكة استطاع الحجاج أن يأتوا ليتموا مناسكهم وهم آمنون".
وأوصى النجيمي الشعب السعودي "بقراءة هذا التاريخ العظيم، ليعلم الناس أن هذا الكيان لم يعم ببساطة، وإنما مكث الملك عبدالعزيز ومن كان معه 32 عاماً إلى أن بسطوا الأمن على هذا البلد".
كما أجاز الشيخ الدكتور محمد المختار الشنقيطي - المدرس بالمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة – خلال محاضرة نظمها الدكتور أنور عشقي تحت عنوان "البعد الثقافي للأعياد" - الاحتفال بالمناسبات الخاصة مثل الأيام الوطنية بشرط تغيير المسمى من «عيد» إلى «يوم» ليصبح «يوم الميلاد» .. «يوم الزواج» «اليوم الوطني» مستشهداً فضيلته بالآية الكريمة عندما خاطب الله تعالى نبيه موسى عليه السلام في قوله عز وجل: {وذكرهم بأيام الله}.
وفي السياق ذاته قال الفقيه الدكتور عبد العزيز فوزان الفوزان، المشرف العام على موقع رسالة الإسلام: المشهور عن كثير من مشايخنا هو منع ذلك وأمثاله من الأيام التي توافق عليها العالم في عصرنا الحاضر، وإن كان بعضهم متردداً بين تحريمها وكراهتها، وبعضهم يحرم بعضها ويجيز بعضها، ولا يظهر لي مانع شرعي من تخصيص يوم للوطن كما هو الحال في كل دول العالم، أو يوم للمعلم أو للأم أو للعمال أو للمرور أو للشجرة أو يوم لمكافحة الإيدز أو السرطان أو التدخين أو نحوها من الأيام التي يتنادى لها العالم بدوله وهيئاته العالمية، وتقام لها النشاطات التوعية من برامج إعلامية، وحلقات نقاش ومحاضرات وكتيبات ومطويات ونحوها، من أجل لفت أنظار الناس لهذه القضايا المهمة، والتأكيد على حقوق أصحابها وحفظ مصالحهم، أو للتحذير من أخطار هذه الأمراض وبيان أسبابها وسبل مكافحتها وعلاجها.
وأنكر الدكتور الفوزان ما قد يحصل في اليوم الوطني من منكرات ومخالفات شرعية، وتجاوز للآداب والأنظمة المرعية، وربما وصلت أحياناً إلى التجني والاعتداء على بعض المصالح العامة أو الخاصة من قبل بعض المتهورين والسفهاء من الشباب والنساء، وأكد على أنه يجب الأخذ على أيديهم، ومنعهم من ذلك، وإفهامهم أن تلك الأعمال المُشينة كما أنها محرمة شرعاً فإنها ضد المقصود من الاحتفاء باليوم الوطني، وأنها تشويه لصورة هذا البلد المبارك، وتهديد لمكتسباته. كما أن من شأنها أن تبغِّض المواطنين والمقيمين بذلك اليوم وتجعلهم يتوجسون منه خيفة.
ورغم ترجيح الدكتور الفوزان لجواز الاحتفال باليوم الوطني إلا أنه أفتى بكراهة إقامة الاحتفالات والمهرجانات العامة بمناسبة اليوم الوطني كراهة شديدة، وذلك لأمرين:
الأول: ما قد يحصل في هذه المهرجانات من منكرات ومخالفات شرعية، وظلم وعدوان، واستهتار بالقيم وانتهاك للحرمات، ثم تجد مع الأسف من يبررها ويهون من شأنها بحجة إتاحة المجال لهؤلاء للتعبير عن فرحتهم وصدق ولائهم للوطن الغالي!!
الثاني: الخشية من المبالغة في الاحتفالات التي تقام بهذه المناسبة حتى تطغى على الاحتفال بالأعياد الشرعية، التي يشرع الاجتماع لها، وإظهار الفرح والسرور بها، وتبادل التهاني والتبريكات، وإدخال الفرحة على نفوس الكبار والصغار، والأغنياء والفقراء، والتجمل والتطيب، والتوسع في المطاعم والمشارب المباحة.
فإذا بالغ الناس بالاحتفال باليوم الوطني وأمثاله ضعف اهتمامهم بالاحتفال بالأعياد الشرعية، وقلت عنايتهم بها، وتشوفهم إليها، وفرحتهم بإدراكها. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "اقتضاء الصراط المستقيم" 1/219: "لا يخفى ما جعل الله في القلوب من التشوق إلى العيد والسرور به والاهتمام بأمره: إنفاقاً، واجتماعاً، وراحة ولذة وسروراً، وكل ذلك يوجب تعظيمه لتعلق الأغراض به، فلهذا جاءت الشريعة في العيد بإعلان ذكر الله فيه، حتى جُعل فيه من التكبير في صلاته وخطبته وغير ذلك مما ليس في سائر الصلوات... فصار ما وسع على النفوس فيه من العادات الطبيعية عوناً على انتفاعها بما خص به من العبادات الشرعية، فإذا أعطيت النفوس في غير ذلك اليوم حظها أو بعض الذي يكون في عيد الله فترت عن الرغبة في عيد الله، وزال ما كان له عندها من المحبة والتعظيم، فنقص بسبب ذلك تأثير العمل الصالح فيه فخسرت خسراناً مبينا. وأقل الدرجات أنك لو فرضت رجلين أحدهما قد اجتمع اهتمامه بأمر العيد على المشروع، والآخر مهتم بهذا وبهذا فإنك بالضرورة تجد المتجرد للمشروع أعظم اهتماماً به من المشرك بينه وبين غيره، ومن لم يدرك هذا فلغفلته أو إعراضه" ا.هـ
وأضاف الفوزان أن المنهي عنه شرعا في مثل هذه المناسبات هو التشبه بالكفار في أعيادهم ومشاركتهم فيها، كما يدل عليه حديث أنس رضي الله عنه قال: "قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال: "ما هذان اليومان؟" قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر" رواه أحمد وأبو داود والنسائي والحاكم وصححه ابن تيمية والألباني. فالنبي صلى الله عليه وسلم نهاهم عن التشبه بالكفار ومشاركتهم بالاحتفال في العيدين الجاهليين، قال الشيخ علي القاري: "وهذا كله احتراز من التشبه بالكفار في أفعالهم".
فإن قيل- والكلام للفوزان- إن العيد هو ما يتكرر عوده على وجه معتاد في السنة أو الشهر أو اليوم، وهذه الأيام المذكورة من اليوم الوطني، ويوم المعلم، ويوم الأم، ويوم المرور، وغيرها يتكرر عودها سنوياً على وجه معتاد، فتكون أعياداً بدعية محرمة.
فيجاب عن هذا بأمرين:
الأول: أن هذا الضابط المذكور، لو طردناه على كل ما يتكرر على وجه معتاد، لجعلنا الصلوات الخمس أعياداً، لأنها تتكرر يومياً على وجه معتاد وفي أوقات محددة، ولجعلنا تردد الموظفين والعمال على وظائفهم وأعمالهم أعياداً، لأنها تتكرر يومياً أو أسبوعياً أو شهرياً على وجه معتاد وفي أوقات محددة، وكذا من يلتزم بوقت محدد في اليوم أو الأسبوع أو الشهر لاجتماعات اللجان والمجالس ونحوها، أو للعب مع زملائه أو الخروج لنزهة أو اجتماع في استراحة ونحوها... وهكذا، وهذا لا يقول به أحد.
وقد سئلت مراراً عن الاجتماعات العائلية السنوية، التي يجتمع فيها أفراد العائلة من جميع المناطق في وقت محدد كل عام، ويصنع فيها الطعام، وقد توزع الهدايا والجوائز، ويهيأ المكان للعب الأطفال، هل هذا يعتبر عيداً، لأنه يتكرر كل عام على وجه معتاد؟ فكان جوابي: أنه ليس من الأعياد الشرعية في شيء، وإن كان ينطبق عليه تعريف العيد في الاصطلاح اللغوي. وأمثال هذا كثير في حياة الأفراد والمجتمعات. وما أظن هذا اللبس والإشكال الذي يحصل لبعض الناس إلا بسبب عدم التفريق بين معنى العيد في اللغة، ومعناه في الشرع.
الثاني: أن العيد وإن أطلق في اللغة على ما يتكرر عوده على وجه معتاد، وهو ينطبق على اليوم الوطني ويوم المعلم وأسبوع المرور وأمثالها، فإن الأعياد الشرعية، وهما عيد الفطر والأضحى يشرع فيهما أمران لا يتوفران في اليوم الوطني وأمثاله من الأيام، وهما:
1ـ أن عيد الفطر والأضحى شرع فيهما من الذكر والتكبير وصلاة العيد، وزكاة الفطر في عيد الفطر، وذبح الأضاحي في عيد الأضحى، ووجوب الفطر وتحريم الصيام فيهما ما لا يوجد مثله في بقية الأيام.
2ـ أن إظهار الفرح والسرور، وإشاعتهما بين الناس في هذين العيدين عبادة يتقرب بها المسلم إلى ربه، كما أنه يشرع في هذين العيدين من التجمل والتطيب، والاحتفال بهما، والصلة والإحسان، والتسامح والتغافر، والتوسع في تناول الطيبات ما لا يشرع مثله في اليوم الوطني وأمثاله من الأيام، وإن تكرر عودها على وجه معتاد، أو أقيمت خلالها النشاطات التوعوية المتنوعة للفت الأنظار إليها، وتحقيق مصالحها، ودرء كل اعتداء واقع أو متوقع عليها، ولا يتقرب العبد إلى ربه بالاحتفال بها، وإظهار الفرح والسرور بإدراكها، ولا بالاغتسال ولبس الجديد من الثياب، ولا بالصدقة والإحسان، ولا بالتوسع في تناول الطيبات كما هو الحال في الأعياد الشرعية.
ولهذا كان الأولى أن تسمى أياماً لا أعياداً، حتى لا تلتبس بالعيد الشرعي، الذي له من الخصائص والأحكام ما لا يوجد مثله في هذه الأيام.
واتفق د. عبد الله بن بيه – نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين- مع الدكتور الفوزان فيما ذهب إليه من أن اليوم الوطني ليس عيداً، فالأعياد التي لا يجوز إحداثها هي الأعياد الدينية وليست التجمعات التي يتجمع الناس بها لسبب أو لآخر، قد يحتفلون بالزواج وقد يحتفلون بالولادة، وقد يحتفلون بأي شيء فهذا ليس من الأعياد الدينية، لهذا يجب أن نزيل هذه الشبهة التي يتعلق بها كثير من الناس، فيدخلون على الناس حرجاً وشغباً في دينهم، بحيث يصبح المتدين أو الملتزم في حرج يشعر وكأنه يأتي كبيرة ويأتي منكراً، هذا ليس بمنكر، فالأصل في الأشياء الإباحة، فقد أجاز الحنابلة – رحمهم الله تعالى- العتيرة وهي ذبيحة كان أهل الجاهلية يعملونها في رجب كرهها المالكية باعتبار أنها كانت فعل الجاهلية ولكن الحنابلة أجازوها؛ لأنه لا يوجد نص يمنع من ذلك.


المصدر موقع الفقه الأسلامي

وعماااااااااااااااااااار يادارنا:arb:
آنسه كرزة
آنسه كرزة
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
طيب الفوزان والنجي=مي اجازوا الاحتفال اولا
ثانيا وربي حسستيني كأننا مسوين مصيبه خييييييييييير
خلاص قلت لك انا بمشي على فتوى اللي اجازوها الفوزان والنجيمي
وانتي امشي على رأي اللي حرموها الله يرحمهم ويحفظ الباقين انتي حره وانا بعد حررررررررررررررررررررره


ذبحني حبكـ M
ذبحني حبكـ M
الله يجزاك الف خيرررررررررررررررررررررر
يعطيك الف عافيه
لا اله الا الله محمد رسول الله
آنسه كرزة
آنسه كرزة
رفع
ودام عزك ياااااااااااااااااااااااااااوطني