الله يسعدكم مشرفاتي العزيزات لا تنقلون الموضوع
خلوه هنا يشوفونه البنات
هذا مقطع فديو
ماعرفت انزله لوحده ياليت المشرفات يعدلون عليه
فتوى لابن باز الله يرحمه
إني عندي زوج لا يصلي، وصار لي من تزوجت سبع وعشرين سنة لا يصلي ولا يصوم من الأول وصار له من بعد خمسة عشر سنة يصلي ويصوم في رمضان فقط، ثم يترك الصلاة والصوم، وأنا في قلبي كراهة لله – سبحانه- وليس عن شيء أكرهه، وهو أبو أولادي؟
ترك الصلاة كفر بالله -عز وجل- ، فهذا الذي لا يصلي ما ينبغي لها أن تبقى معه ، وقد أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم- أن ترك الصلاة كفر، فقال -عليه الصلاة والسلام- : (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر). وقال - عليه الصلاة والسلام- : (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة). فهذا الذي لا يصلي ما ينبغي للمرأة أن تبقى معه ، بل ينبغي لها أن تفارقه، وتعرض أمرها على المحكمة والمحكمة تفرق بينهما؛ لأن هذا كفر عظيم - نعوذ بالله - ، والصحيح أنه كفر أكبر ، والصحيح من أقوال العلماء أنه كفر أكبر ، وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه كفر دون كفر ، وأنه لا يخرج من الملة ما دام يُقر بأن الصلاة واجبة ، ويعلم بأنها واجبة ، ولكن حمله التساهل على ذلك، فعند جمعٍ من أهل العلم أنه لا يكون كافراً كفراً أكبر. ولكن بكل حال فهو قد أتى جريمةً عظيمة أعظم من الزنا، وأعظم من اللواط، وأعظم من العقوق ، فالواجب على المرأة هذه أن تتقي الله -عز وجل-، وأن لا تبقى مع هذا الصنف من الناس، الذي - والعياذ بالله - ضيَّع عمود الإسلام؛ لأن الله قال في الكفرة: لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ . فالمسلمة لا تبقى مع الكافر أبداً ، والصحيح أن هذا كافر كفراً أكبر - نعوذ بالله - ، فلا يجوز لها أن تبقى معه ، بل يجب أن تفارقه، وأن تعتزله، وأن تبغضه في الله - عز وجل-، وأن تطالب بفراقه لها، تطالب ولاة الأمور تطلب من المحكمة بأن تفرق بينها وبينه لكونه قد أتى أمراً عظيماً اعتبره كثير من أهل العلم كفراً أكبر، - نسأل الله أن يهدينا وإياه ، نسأل الله أن يرده للتوبة، نسأل الله لنا وله الهداية -. ولكن هذه السائلة يجب عليها أن تسعى في فراقه لدى المحكمة إذا كان تركه للصلاة أمراً واضحاً معروفاً فتقيم البينة عليه والمحكمة تفرق بينها وبينه إذا لم يتب ، أما إذا تاب وهداه الله فالحمد لله. والواجب على ولاة الأمور إذا علموا من يترك الصلاة أن يستتاب فإن تاب وإلاَّ قتل كافراً - نعوذ بالله- على الصحيح أو حداً على القول الثاني. وبكل حال فالواجب على من ترك الصلاة أن يتوب إلى الله ، وأن يبادر بالتوبة ، وأن يعلم أنه قد أتى أمراً عظيماً، ومنكراً شنيعاً، فيجب عليه التوبة إلى الله - سبحانه وتعالى-، والبدار إلى أداء الصلاة ، والحذر من مشابهة أعداء الله في ترك الصلاة ، وقد قال الله - عز وجل - عن أهل النار: مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ* قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ . فذكروا أهم الأعمال التي دخلوا بها النار عدم الصلاة نعوذ بالله نسأل الله العافية. أيها السادة نأتي إلى نهاية لقائنا هذا الذي عرضنا...
بـــوحـ @boh_15
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مسكة حب :المسلم تارك الصلاة بالكلية تهاوناً و كسلاً منه يكفر و يعتبر مرتد و عليه يطبق عليه حكم الإستتابه و إلا سيقتل كما فعل الصحابي الجليل أبو بكر الصديق في حرب المرتدين مانعي الزكاة لم يمنعوها جحوداً بل تهاوناً و أن الرسول قد مات فلن ندفع الزكاة و هي ركن من أركان الإسلام فحاربهم أبو بكر حتى رجعوا لدينهم فالمقصود أن تارك الصلاة يقاتل حتى يرجع لدينهالمسلم تارك الصلاة بالكلية تهاوناً و كسلاً منه يكفر و يعتبر مرتد و عليه يطبق عليه حكم الإستتابه و...
لا ياختي مايجوز تكفرين احد، وفي فرق بين تارك الصلاه كسلا وتهاونا، وبين الي تاركها عمداً مع عدم الاقرار فيها.. واضح ان زوجها تاركها كسل وتهاون وهذا اختلفو فيه اهل العلم.. بعضهم قال ينصح ويستتاب واذا ماتاب يقتل، وبعضهم فسقه وقالوا عنه منافق لان تارك الصلاه فيه من صفات المنافقين،،
الأهم ان زوجها يحتاج احد ينصحه ويوعيه وياخذ بيده.. اما قتل ماقتل وتخويف والله ماراح يصلي بحياة ابدا
الأهم ان زوجها يحتاج احد ينصحه ويوعيه وياخذ بيده.. اما قتل ماقتل وتخويف والله ماراح يصلي بحياة ابدا
الصفحة الأخيرة
كما فعل الصحابي الجليل أبو بكر الصديق في حرب المرتدين مانعي الزكاة لم يمنعوها جحوداً بل تهاوناً و أن الرسول قد مات فلن ندفع الزكاة و هي ركن من أركان الإسلام
فحاربهم أبو بكر حتى رجعوا لدينهم فالمقصود أن تارك الصلاة يقاتل حتى يرجع لدينه