السلام عليكم
ياخوات من سمعت فيكم عن حكم طبعات التاتو
هل تمنع الوضوء اولا
بالله اللي عندها فتوى صحيحه تفيدنا
لاهنتوا:kissa:

أم فارس38 @am_fars38
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

روسلين
•
حكم التاتوإجابة الشيخ سليمان الماجد
فيديو
فيديو
يا شيخنا الفاضل: ما حكم الغسل والوضوء على طبعات التاتو المؤقتة؛ حيث إنها تطبع على الجسم بواسطة الماء، وتزول بالماء أيضا، ولكن لا تزول بسهولة. هل يجوز الغسل عليها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كانت طبعات التاتو المؤقتة لها طبقة تمنع وصول الماء إلى البشرة، فلا بد من إزالتها عند الغسل والوضوء، ولا يصح الغسل عليها. وأما إذا لم تكن لها طبقة، بل مجرد صبغ كالحناء؛ فإن الغسل والوضوء يصح بوجودها.
وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: هل الكحل مانع من وصول الماء في الوضوء ؟
فأجاب: ما كان مثل الحبر ونحوه من الألوان فليس بمانع، حتى وإن جرى إذا أصابه ماء. وما كان له جرم أو طبقة كثيفة، فلا بد من إزالته عند الوضوء. انتهى.
وللفائدة يرجى مراجعة هذه الفتوى: 159763.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=210895
وننبه إلى أن ما يغطي البشرة مما له جرم يتعين الانتباه لإزالته في الطهارة، فإن لم تمكن إزالته أبطل الطهارة ومنع وضعه أصلا.
فقد قال البلقيني الشافعي فيما نقله الشرواني: ما يغطي جرمه البشرة إن أمكن زواله عند الطهر الواجب لم يمتنع؛ وإلا حرم قبل الوقت وبعده. انتهى
فيديو
فيديو
يا شيخنا الفاضل: ما حكم الغسل والوضوء على طبعات التاتو المؤقتة؛ حيث إنها تطبع على الجسم بواسطة الماء، وتزول بالماء أيضا، ولكن لا تزول بسهولة. هل يجوز الغسل عليها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا كانت طبعات التاتو المؤقتة لها طبقة تمنع وصول الماء إلى البشرة، فلا بد من إزالتها عند الغسل والوضوء، ولا يصح الغسل عليها. وأما إذا لم تكن لها طبقة، بل مجرد صبغ كالحناء؛ فإن الغسل والوضوء يصح بوجودها.
وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: هل الكحل مانع من وصول الماء في الوضوء ؟
فأجاب: ما كان مثل الحبر ونحوه من الألوان فليس بمانع، حتى وإن جرى إذا أصابه ماء. وما كان له جرم أو طبقة كثيفة، فلا بد من إزالته عند الوضوء. انتهى.
وللفائدة يرجى مراجعة هذه الفتوى: 159763.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=210895
وننبه إلى أن ما يغطي البشرة مما له جرم يتعين الانتباه لإزالته في الطهارة، فإن لم تمكن إزالته أبطل الطهارة ومنع وضعه أصلا.
فقد قال البلقيني الشافعي فيما نقله الشرواني: ما يغطي جرمه البشرة إن أمكن زواله عند الطهر الواجب لم يمتنع؛ وإلا حرم قبل الوقت وبعده. انتهى

الصفحة الأخيرة
بالله لاتبخلون علي برد