

الله ييسر لك امرك ويرزقك الزوج الصالح الذي يعينك على طاعته..اكثري من الاستغفار والدعاء وقيام الليل

اسال الله ان يرزقك بالزوج الصالح اللي يسعدك ويهنيك
وان يعوض صبرك خيرا
اختي انتي لما تعملين عمل صالح
احتسبيه اجر وان ربي تتقربين له بالطاعات
وبذالك يرضى عنك
اسال الله ان يعوضني واياك الرزق الحلال الطيب
ونصيحتي يااختي احسني ظنك بالله وكوني على ثقه بان الله سيستجيب لك والزمي الاستغفار باخلاص وقيام الليل قومي ناجي الله بكل ماتهفو اليه نفسك
ولااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتستعجلي الاجاابه
اسال الله لك الستر والعفاف
وان يعوض صبرك خيرا
اختي انتي لما تعملين عمل صالح
احتسبيه اجر وان ربي تتقربين له بالطاعات
وبذالك يرضى عنك
اسال الله ان يعوضني واياك الرزق الحلال الطيب
ونصيحتي يااختي احسني ظنك بالله وكوني على ثقه بان الله سيستجيب لك والزمي الاستغفار باخلاص وقيام الليل قومي ناجي الله بكل ماتهفو اليه نفسك
ولااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتستعجلي الاجاابه
اسال الله لك الستر والعفاف

*هبة
•
أما الدعاء والاستغفار والإكثار مِن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والصدقة ؛ فهي مِن أنفع وأفضل ما تُفرّج به الهموم .
والدعاء بابه واسِع ، إلاَّ أن الداعي كلما دعا بِدعاء يَحْضُر فيه قَلْبه كان أقرب إلى الإجابة مِن دُعاء يحفظه ويُردده وربما لا يفقه معناه .
ويجوز للمسلم أن يدعو بما شاء من خيري الدنيا والآخرة ، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رَحِم ، وما لم يَتضمن الدعاء اعتداء ، لقوله عليه الصلاة والسلام : لاَ يَزَالُ يُسْتَجَابُ لِلْعَبْدِ مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ ، مَا لَمْ يَسْتَعْجِلْ . قِيل : يَا رَسُولَ اللّهِ مَا الاسْتِعْجَالُ ؟ قَال : يَقُولُ : قَدْ دَعَوْتُ ، وَقَدْ دَعَوْتُ ، فَلَمْ أَرَ يَسْتَجِيبُ لِي ، فَيَسْتَحْسِرُ عِنْدَ ذَلِكَ وَيَدَعُ الدّعَاءَ . رواه البخاري ومسلم .
وعلى الإنسان أن يبتعد عن الاعتداء في الدعاء ، مثل : ذِكْر تفاصيل في الدعاء ، وقد كان الصحابة رضي الله عنهم ينهون عن مثل ذلك .
قال أُبَيّ رضي الله عنه : قلت : يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك ، فكم أجعل لك من صلاتي ؟ فقال : ما شئت . قال : قلت : الرُّبع ؟ قال : ما شئت ، فإن زِدت فهو خير لك . قلت : النصف ؟ قال : ما شئت ، فإن زِدت فهو خير لك . قال : قلت : فالثلثين ؟ قال : ما شئت ، فإن زِدت فهو خير لك . قلت : أجعل لك صلاتي كلها ؟ قال : إذاً تُكْفَى همّك ، ويُغفر لك ذنبك . رواه الترمذي .
والدعاء بابه واسِع ، إلاَّ أن الداعي كلما دعا بِدعاء يَحْضُر فيه قَلْبه كان أقرب إلى الإجابة مِن دُعاء يحفظه ويُردده وربما لا يفقه معناه .
ويجوز للمسلم أن يدعو بما شاء من خيري الدنيا والآخرة ، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رَحِم ، وما لم يَتضمن الدعاء اعتداء ، لقوله عليه الصلاة والسلام : لاَ يَزَالُ يُسْتَجَابُ لِلْعَبْدِ مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ ، مَا لَمْ يَسْتَعْجِلْ . قِيل : يَا رَسُولَ اللّهِ مَا الاسْتِعْجَالُ ؟ قَال : يَقُولُ : قَدْ دَعَوْتُ ، وَقَدْ دَعَوْتُ ، فَلَمْ أَرَ يَسْتَجِيبُ لِي ، فَيَسْتَحْسِرُ عِنْدَ ذَلِكَ وَيَدَعُ الدّعَاءَ . رواه البخاري ومسلم .
وعلى الإنسان أن يبتعد عن الاعتداء في الدعاء ، مثل : ذِكْر تفاصيل في الدعاء ، وقد كان الصحابة رضي الله عنهم ينهون عن مثل ذلك .
قال أُبَيّ رضي الله عنه : قلت : يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك ، فكم أجعل لك من صلاتي ؟ فقال : ما شئت . قال : قلت : الرُّبع ؟ قال : ما شئت ، فإن زِدت فهو خير لك . قلت : النصف ؟ قال : ما شئت ، فإن زِدت فهو خير لك . قال : قلت : فالثلثين ؟ قال : ما شئت ، فإن زِدت فهو خير لك . قلت : أجعل لك صلاتي كلها ؟ قال : إذاً تُكْفَى همّك ، ويُغفر لك ذنبك . رواه الترمذي .
الصفحة الأخيرة
انت صاحبة الحاجه واقدر على الدعاءواختيار الكلام وصدق التوجه لله
والعمل الصالح حسب قدرتك واللي نفسك ترتاح له وتقدر عليه
كلا ميسر لماخلق له (يعني ربي بيسرلك اللي تستطيعين)
واطلبي وانت واثقه من عطاء ربي واختياره لك
مايختار لك الاالاصلح لك وهو اعلم بك
ولاتيئسين
ولاتظنين ان الخير بالشي اللي انت تبغينه ولاتصرين
ماتدرين وين ومتى الخير
انت نفسك بشي لكن قدمي اختيار ربي لك
ومافي مانع تطلبين اللي نفسك فيه وان ربي يرضيك باللي قسمه لك ويختار لك الصالح
خلي همك باللي ربي خلقك له
واطيعي ربي باللي اوجبه عليك لاتكلفين نفسك فوق طاقتها عشان شي ربي ماندري متى يجيبه (يعني تصومين عشان يرزقك بالزوج )
الله يرزقك بالزوج الصالح والذريه الصالحه عاجلا غير اجلا