
-دعاء التوسل بالسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام
_دُعَاءُ يَوْمِ الْأَحَدِ
_ دعـــــاء الـــــــنور للسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام
_دعاء التوسل والاعتصام بالأئمة الأثنى عشرعليهم السلام للخواجة نصير الدين الطوسي
كلهــــــــــا ادعيه لم ترد عن رسولنا الكريم كذب علماء الرافضه على اتباعهم
اذا كان حكم التوسل لنبي محرم وشرك بالله فما بالكم بمن هو دونه مكانه
السؤالس: ما حُكْمُ دعاء الإنسان النبي صلى الله عليه وسلم بأن يشفع له عند الله؟ مثل أن يقول عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم: "يا رسول الله! اسْتَغْفِرْ لي عند ربك"، وهل هذا من الشرك الأكبر؟ أم من الشرك الأصغر؟ الاجابـــة
هذا السؤال له إجابة مُشابهة
س:هل يَصِحُّ التوسل والاستغاثة برسول الله صلى الله عليه وسلم, أو بِمَنْ دونه؟
لا يجوز التوسل بذوات الأشخاص أحياء أو أمواتًا, سواء من الأنبياء أو الأولياء أو غيرهم, وإنما يجوز التوسل بِحُبِّهِم واتِّبَاعِهِمْ كأن يقول: اللهم إني أسألك, وأتوسل إليك بحبي لرسولك صلى الله عليه وسلم واتباعي له, أن تغفر لي.
فأمَّا التَّوَسُّل بذاته فلا يجوز ذلك, وأما الاستغاثة فهي: دعاء من الشِّدَّة, كأن يقول: يا رسول الله أَنْقِذْنَا واحفظنا, وهذا شرك أكبر؛ لأنه دعاءٌ لغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله.
وهكذا لا يجوز دعاء النبي صلى الله عليه وسلم, سواء عند قبره, أو بعيدًا عنه؛ فإن ذلك دعاءٌ لغير الله، وفي منظومة الحفظي ـ رحمه الله ـ
وَكُـلُّ مَنْ دعـــا معـه أحــدا
أشـــرك باللـه ولـو مُحَمَّـدا
فلا يجوز أن يقول: يا رسول الله اشفع لي عند ربك، أو: يا رسول الله أنقذني من كذا وكذا، وإذا اعتقد أنه يسمعه, وأنه ينفعه, وأنه يُعطيه ما يطلبه وقع في الشرك الأكبر.والله أعلم.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
السؤال:
هناك من يقع في التوسل بغير الله، ويطلب المدد من الأولياء والصالحين رغم أنه يوحد الله بالقول ويصلي ويصوم، وإذا نهيناه عن ذلك كابر وجادل وحاول أن يحرِّف في معاني القرآن ويقول: إنني لا أطلب الرزق مباشرة أو دفع الضر، ولكني أطلب من الله ببركتهم وصلاحهم وتقواهم فهل في هذا فرق بين من يطلبهم مباشرة أو يطلب الله بواسطتهم وهل هذا القائل على حق أم لا؟
المفتي: صالح بن فوزان الفوزانالإجابة:
التوسل بالأموات والغائبين أمر محرم ولا يجوز، لأن الميت والغائب لا يقدر أن يعمل شيئًا مما طلب منه ثم هذا يختلف حكمه باختلاف نوع التوسل، فإن كان توسلاً بالغائب والميت، ويتقرب إليه بشيء من أنواع العبادة كالذبح له والنذر له ودعائه فهذا شرك أكبر ينقل من الملة ـ والعياذ بالله ـ لأنه صرف نوع من أنواع العبادة لغير الله، أما إذا كان التوسل بالغائب والميت بمعنى أنه يدعو الله سبحانه وتعالى، ويجعل هذا واسطة فيقول: أسألك بحق فلان فهذا بدعة لا يصل إلى حد الشرك الأكبر، لكنه بدعة محرمة، وهو وسيلة إلى الشرك، وباب إلى الشرك، فلا يجوز التوسل بالأموات والغائبين بهذا المعنى، فإن كان يطلب منهم الحاجة، ويذبح لهم فهذا شرك أكبر، قال الله تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ} .
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }(المائدة/ 35)
-تعالى-:


وقوله:


وقوله:


وقوله:

اصل دعوة الرسول عبادة الله ةحده لاشرك له ان سألت فسأل الله وان التجأ فاليه فماالكم تتحولون عن الفطره وتشركون بالله وانتم تعلمون
رب لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا