بنت المؤمنين
بنت المؤمنين
هذا موضوع نقلته لكم من مجاهد سعودي في ارض الشام ارسله على الساحات
----------------------------------------------------------------------------------

سؤال مخزي عن إمرأة من أهل الشام

وردني بالأمس السؤال الآتي من أحد الإخوة من أهل سوريا .., وللأسف فإنه سؤال مخزي لكل من قعد عن الجهاد ومصاولة الأعداء ودفع كيدهم عن المسلمين ولكل عالم وطالب علم لم ينصر إخوانه ولو بكلمة حق في نصرتهم ولكل تاجر لم يشتري بماله السلاح .., عار يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم أن يكون في الأمة مثل هذه الوقائع ولا تجد من ينصرها لقد انتصر المعتصم لتلك العفيفة فستر فعله ذلك فعله بالإمام أحمد رحمه الله فقد كان مسجوناً في عهده وحكمه ولم يخلد التاريخ إلا حسن فعله فأين الرجال أينهم عن النصرة ؟؟ .., وكم يريد ذلك القاعد أن تغتصب إمرأة حتى يخرج لنجدتها ..., : يقول الرجل : إمرأة من .... إغتصبت من نصيري فحملت منه وهي الآن في الشهر الثالث , وتريد أن تقتل نفسها أو تقتل الجنين فهل يجوز لها قتل نفسها أو الجنين ..., فخفضت رأسي وقلت في نفسي : كم مثل هذه المرأة في بلاد الإسلام .., فلماذا تخلى الرجال عن نصرتهن ؟؟؟؟ ...,

لا أريد منك أن تذكر حكم الله في هذا الأمر ولا أن تجد حلاً لها .., لا أريد الكلام بل الفعال والخروج والنفير في سبيل الله ووالله إن من صدق في نفيره والله ليخرجنه الله رغم أنوف الطواغيت وأذنابهم ..., يا رجال نساء المسلمين يصرخن ؟؟ .., يا رجال لقد بلغ بنساء المسلمين الجنون والتفكير بقتل أنفسهن ؟؟؟..., وحتى نحن المجاهدون لم نسلم من أهل القعود وأهل الخذلان والمثبطين المتشبهين بالمناقين ...,

عار أن يبيت الواحد منكم دون قرار بعد كل هذا عار والله عار , عار عليكم والله عار ...,


:::





صرخت تنادينا ولكنا نيام

هتكوا كرامتها وغالوا عرضها ** فمضت تصيح أما بكم بعض الكرام
أوليس تجمعنا شريعة أحمد ** أوليس فيكم من يعيد لنا احترام

أعلم أن أهل الإسلام لا يحبون مثل هذه الأحاديث ولكني سأحدثهم عنها ولو أعلم أن ألم أخواتنا عندما تنتهك أعرضهن سيصل لذلك القاعد عن الجهاد لأسرعت في نقله حتى يحمل عن أخواتنا بعض ألمهن .., وحتى لا يتلذذ بالحياة سواءً بسواء مثل أخوتنا ...,
سبحان الله كيف تغير الزمان وكيف درست المبادئ وذهبت الفضيلة , فمع كل صيحة إعراض وكل منظر مفزع عمى , وكل موطن حق تقال فيه كلمة الحق خرس ..,
كم أخت لنا خذلت بعد أن استصرخت اهل الإسلام والنخوة , خذلت بالقول والفعل وبكل وسيلة للنصر ..,

لسان حال أخواتنا : :
أنا يا أحبة صغت أسوء قصة *** فيها العدو أزال عرضي بالحرام
ولكن في صدري سؤال محرق *** هل تاه أحفاد المثنى في الظلام
هل مات من يحمي حما اسلامنا *** هل ضاع أبناء العقيدة والحما
هيا أجيبوا وانطقوا يا إخوتي *** إني أريد رجالنا تعلي الحسام

كم يعجز اللسان ويعقد , ويقف القلم ويكسر , وتدمع العين وتنزف .., حيال ما يحل لأخواتنا .., كم من عرض هتك واستبيح , حتى الصرخات أصبحت مألوفة لدى المسلمين ..,

كيف لو كانت أختك أو أمك أو بنتك وهي الآن تحمل في رحمها نطفة نجسة نصيرية أو خنزير صليبي حاقد .., لك ان تسبح في فكرك حتى تشعر بجزء بسيط من ألم تلك المسلمة ..,

لقد تركنا نصرة أخواتنا عندما ضعفت اواصر الأخوة بيننا , لقد فرق سايس وبيكوا بين أهل الإسلام بهذه الحدود المصطنعة حتى أصبح " سعودي و مصري وسوداني و فلبيني وووو أفغاني و عراقي وسوري ... وشأن داخلي و حرب طائفية ووووووو " ونسي كثير من المسلمين أن الذي جمع العرب بعد التفرق وجمع هذه الأمة هو الإسلام الذي فقدنا ظاهره اليوم , لقد أصبحت الأعراق هي الحكم في النصرة وليس الدين .., حتى في فرض الجهاد تجد من العلماء المعاصرين وطلبة العلم يراوغون كما يراوغ الثعلب .., فعندما جاء الجهاد الأفغاني الثاني أخذنا نسمعهم يقولون : إذا لم تتم والكفاية ولم تحصل القدرة في الأفغان فعلى من بعدهم .., ونحن بعيدون عنهم الآن ..., وعندما اقترب الجهاد حتى أصبح ملاصقاً لبلادنا .., قالوا : لقد قيل لنا هم لا يحتاجون لرجال ...., أهذا حكم الله ؟؟؟ .., والله العظيم لو أن هذا العالم هو من انتهك عرضه وأخذ ماله , لنقض ذلك الحكم ولقال خلافه .., ولكن ما علىّ إذا كانت النار في ثوب غيري , وما علىّ إذا كان المال هو مال غيري , وما علىّ إذا كنت في أمان أن يعيش غيري في خوف ...,
ولم يعلموا أن الدوائري تدور وأن دورهم لم يبقى عليه إلا القليل إما في الدنيا أو أمام الله عزوجل ..,

ما هو عذر المتخلف عن نصرة إخوانه و أخواته .., لقد ذهبت الأعراض وانتهكت وليس هناك رجل يفعل كالمعتصم وينتصر , ولا صلاح الدين فينتقم , ولا أحمد الخلايلة فيسحق وينتفض ,

بالله عليكم كيف يعتذر المجاهد لأخواتنا عن القاعدين و بماذا يجيب أخوتنا وقد حملن نطف النصيرية في أرحامهن .., بماذا يجيب المجاهد وماذا يقول : أيقول : ليس هناك رجال تحمل السلاح .., أو يقول : قال لهم علماءنا : هم لا يحتاجون إلى رجال .., أو يقول : يخاف الواحد أن تبكي أمه عليه .., أو يقول : الدنيا أغلى عند القاعدين من الاخرة " أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل ..."

أعتذر لأخوتنا الذين خذلتهم " أنا " في الأفغان و الشيشان والعراق عندما لم ألبي صرخاتهن فقد كنت من أهل الدنيا والهوى .., وأعلم أن الإعتذار هو نوع من السخف أمارسه معكن و أن الكلمات لا ترجع عفافاً قد دنس .., وأعلم أن الحق معكن إذا بصقت الواحدة منكن على وجهي وصرخت فيه لأني خذلتكن ولم أنتصر لكن ..., ولكن لعل الله أن يغفر لي ذنوبي ويستر عيوبي ويرحمني .., سامحيني يا أخية ..
راقية الفكر
راقية الفكر
هذا موضوع نقلته لكم من مجاهد سعودي في ارض الشام ارسله على الساحات ---------------------------------------------------------------------------------- سؤال مخزي عن إمرأة من أهل الشام وردني بالأمس السؤال الآتي من أحد الإخوة من أهل سوريا .., وللأسف فإنه سؤال مخزي لكل من قعد عن الجهاد ومصاولة الأعداء ودفع كيدهم عن المسلمين ولكل عالم وطالب علم لم ينصر إخوانه ولو بكلمة حق في نصرتهم ولكل تاجر لم يشتري بماله السلاح .., عار يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم أن يكون في الأمة مثل هذه الوقائع ولا تجد من ينصرها لقد انتصر المعتصم لتلك العفيفة فستر فعله ذلك فعله بالإمام أحمد رحمه الله فقد كان مسجوناً في عهده وحكمه ولم يخلد التاريخ إلا حسن فعله فأين الرجال أينهم عن النصرة ؟؟ .., وكم يريد ذلك القاعد أن تغتصب إمرأة حتى يخرج لنجدتها ..., : يقول الرجل : إمرأة من .... إغتصبت من نصيري فحملت منه وهي الآن في الشهر الثالث , وتريد أن تقتل نفسها أو تقتل الجنين فهل يجوز لها قتل نفسها أو الجنين ..., فخفضت رأسي وقلت في نفسي : كم مثل هذه المرأة في بلاد الإسلام .., فلماذا تخلى الرجال عن نصرتهن ؟؟؟؟ ..., لا أريد منك أن تذكر حكم الله في هذا الأمر ولا أن تجد حلاً لها .., لا أريد الكلام بل الفعال والخروج والنفير في سبيل الله ووالله إن من صدق في نفيره والله ليخرجنه الله رغم أنوف الطواغيت وأذنابهم ..., يا رجال نساء المسلمين يصرخن ؟؟ .., يا رجال لقد بلغ بنساء المسلمين الجنون والتفكير بقتل أنفسهن ؟؟؟..., وحتى نحن المجاهدون لم نسلم من أهل القعود وأهل الخذلان والمثبطين المتشبهين بالمناقين ..., عار أن يبيت الواحد منكم دون قرار بعد كل هذا عار والله عار , عار عليكم والله عار ..., ::: صرخت تنادينا ولكنا نيام هتكوا كرامتها وغالوا عرضها ** فمضت تصيح أما بكم بعض الكرام أوليس تجمعنا شريعة أحمد ** أوليس فيكم من يعيد لنا احترام أعلم أن أهل الإسلام لا يحبون مثل هذه الأحاديث ولكني سأحدثهم عنها ولو أعلم أن ألم أخواتنا عندما تنتهك أعرضهن سيصل لذلك القاعد عن الجهاد لأسرعت في نقله حتى يحمل عن أخواتنا بعض ألمهن .., وحتى لا يتلذذ بالحياة سواءً بسواء مثل أخوتنا ..., سبحان الله كيف تغير الزمان وكيف درست المبادئ وذهبت الفضيلة , فمع كل صيحة إعراض وكل منظر مفزع عمى , وكل موطن حق تقال فيه كلمة الحق خرس .., كم أخت لنا خذلت بعد أن استصرخت اهل الإسلام والنخوة , خذلت بالقول والفعل وبكل وسيلة للنصر .., لسان حال أخواتنا : : أنا يا أحبة صغت أسوء قصة *** فيها العدو أزال عرضي بالحرام ولكن في صدري سؤال محرق *** هل تاه أحفاد المثنى في الظلام هل مات من يحمي حما اسلامنا *** هل ضاع أبناء العقيدة والحما هيا أجيبوا وانطقوا يا إخوتي *** إني أريد رجالنا تعلي الحسام كم يعجز اللسان ويعقد , ويقف القلم ويكسر , وتدمع العين وتنزف .., حيال ما يحل لأخواتنا .., كم من عرض هتك واستبيح , حتى الصرخات أصبحت مألوفة لدى المسلمين .., كيف لو كانت أختك أو أمك أو بنتك وهي الآن تحمل في رحمها نطفة نجسة نصيرية أو خنزير صليبي حاقد .., لك ان تسبح في فكرك حتى تشعر بجزء بسيط من ألم تلك المسلمة .., لقد تركنا نصرة أخواتنا عندما ضعفت اواصر الأخوة بيننا , لقد فرق سايس وبيكوا بين أهل الإسلام بهذه الحدود المصطنعة حتى أصبح " سعودي و مصري وسوداني و فلبيني وووو أفغاني و عراقي وسوري ... وشأن داخلي و حرب طائفية ووووووو " ونسي كثير من المسلمين أن الذي جمع العرب بعد التفرق وجمع هذه الأمة هو الإسلام الذي فقدنا ظاهره اليوم , لقد أصبحت الأعراق هي الحكم في النصرة وليس الدين .., حتى في فرض الجهاد تجد من العلماء المعاصرين وطلبة العلم يراوغون كما يراوغ الثعلب .., فعندما جاء الجهاد الأفغاني الثاني أخذنا نسمعهم يقولون : إذا لم تتم والكفاية ولم تحصل القدرة في الأفغان فعلى من بعدهم .., ونحن بعيدون عنهم الآن ..., وعندما اقترب الجهاد حتى أصبح ملاصقاً لبلادنا .., قالوا : لقد قيل لنا هم لا يحتاجون لرجال ...., أهذا حكم الله ؟؟؟ .., والله العظيم لو أن هذا العالم هو من انتهك عرضه وأخذ ماله , لنقض ذلك الحكم ولقال خلافه .., ولكن ما علىّ إذا كانت النار في ثوب غيري , وما علىّ إذا كان المال هو مال غيري , وما علىّ إذا كنت في أمان أن يعيش غيري في خوف ..., ولم يعلموا أن الدوائري تدور وأن دورهم لم يبقى عليه إلا القليل إما في الدنيا أو أمام الله عزوجل .., ما هو عذر المتخلف عن نصرة إخوانه و أخواته .., لقد ذهبت الأعراض وانتهكت وليس هناك رجل يفعل كالمعتصم وينتصر , ولا صلاح الدين فينتقم , ولا أحمد الخلايلة فيسحق وينتفض , بالله عليكم كيف يعتذر المجاهد لأخواتنا عن القاعدين و بماذا يجيب أخوتنا وقد حملن نطف النصيرية في أرحامهن .., بماذا يجيب المجاهد وماذا يقول : أيقول : ليس هناك رجال تحمل السلاح .., أو يقول : قال لهم علماءنا : هم لا يحتاجون إلى رجال .., أو يقول : يخاف الواحد أن تبكي أمه عليه .., أو يقول : الدنيا أغلى عند القاعدين من الاخرة " أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل ..." أعتذر لأخوتنا الذين خذلتهم " أنا " في الأفغان و الشيشان والعراق عندما لم ألبي صرخاتهن فقد كنت من أهل الدنيا والهوى .., وأعلم أن الإعتذار هو نوع من السخف أمارسه معكن و أن الكلمات لا ترجع عفافاً قد دنس .., وأعلم أن الحق معكن إذا بصقت الواحدة منكن على وجهي وصرخت فيه لأني خذلتكن ولم أنتصر لكن ..., ولكن لعل الله أن يغفر لي ذنوبي ويستر عيوبي ويرحمني .., سامحيني يا أخية ..
هذا موضوع نقلته لكم من مجاهد سعودي في ارض الشام ارسله على...
لمثل هذا يموت القلب من كمدا*** ان بقى في القلب اسلام وايمان
عاشقة الصداقة
عاشقة الصداقة
آآآآآآآآآآآآآآآآآه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

الله أكبر واعلى واقدر واحكم اللهم فنتقم لاعراض اهل السنه وزلزل كل باغي طاغي
راقية الفكر
راقية الفكر
في الحقيقه استغرب جدا لماذالايقنت لاخواننافي سورياوالعراق
روز واحب الموز
روز واحب الموز
حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم ياااااامن لايعجزك شي في السمااء ولا لارض ياااارب انصر اعراض خواتنا السنه اللهم انزل سكينتك عليهن وثبتهن واكتب لهن النصر او الشهاااده بسبيلك اللهم مزق الرواااافض الانجاااااس فالعرض عندهم لايساوي اي شي والدليل المتعة الحمد لله الذي عافانا مما بتلاهم فيه وفضلناع كثير من خلقه تفضيلا كثير