بسم الله الرحمن الرحيم
حكم لبس البنطلون للنساء
السؤال:
هل يجوز للنساء أن يلبسن البنطلون ؟ وإذا كان الجواب لا فلماذا ؟.
الجواب:
الحمد لله
الواجب على المسلمة أن تلبس من الثياب ما يستر بدنها ، ويستر عورتها وذلك بلبس ما لا يصف البشرة
كالشفاف ولا يصف حجم العورة كالضيق . والبنطلون هو مما يصف جسم وعورة المرأة فلهذا لا يجوز
للمرأة أن تلبس البنطلون إلا وعليه قميص فضفاض أي واسع لأن من أهداف الإسلام الحفاظ على
العورات والبعد عن كشفها لأن التهاون في ذلك من وسائل الوقوع فيما حرم الله من الزنا أو دواعيه .
فالواجب على المسلمة أن تلتزم بآداب الإسلام في لباسها وفي حركاتها ، وفي كلامها ،
قال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ) ،
وقال تعالى : ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها ...
الآية إلى قوله تعالى .. ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون
لعلكم تفلحون ) . والله أعلم
كتبه
فضيلة الشيخ
عبدالرحمن بن ناصر البراك
حكم " لبس البنطلون. بالنسبة للنساء لأنه انتشر في هذه الأزمنة" للشيخ عبدالعزيز بن باز
س 6 : ما رأيكم في لبس البنطلون. بالنسبة للنساء لأنه انتشر في هذه الأزمنة؟
ج 6 : ننصح أن لا يلبس البنطلون لأنه من لباس الكفرة فينبغي تركه وأن لا تلبس المرأة إلا لباس بنات جنسها ،
بنات بلدها ، ولا تشذ عنه ، وتحرص على اللباس الساتر المتوسط الذي ليس فيه ضيق ، ولا رقة ،
بل يستر من غير ضيق ، ولا يصف البدن ، وليس فيه تشبه بالكفار ، ولا بالرجال ولا تلبس ملابس الشهرة .
ا حكم لبس البنطال للنساء؟ وإذا كان محرماً، فما حكم الجلوس مع من ترتديه ؟
الجواب
الذي أراه أن الشرع في مسألة اللباس لم يحدد لبساً بعينه للمرأة ولا للرجل، ولكنه وضع شروطاً
وصفات عامة متى توفرت حلّ اللباس، كالستر، وهو لبها قال –تعالى- : "يواري سوءاتكم" الآية،
، ولذلك سمي لباساً، وإن كانت الزينة مقصودة في اللباس أيضاً قال –تعالى-:
"خذوا زينتكم عند كل مسجد" الآية، . وبناء عليه فلا وجه لتحريم لبس البنطلون بذاته،
وهل يقول أحد مثلاً بتحريم لبسه تحت الثياب، أو أن تلبسه المرأة لزوجها ؟ نعم، قد يرى البعض
أنه من التشبه، وهذا مذهب ضعيف؛ لأنه لبس شائع منتشر في كل البلاد، وليس يخفى على شريفِ
علمكم ما في صحيح البخاري (5798) أن النبي -صلى الله عليه وسلم- توضأ، وعليه جبة شاميَّة،
وعند الترمذي (1768) : أن النبي – صلى الله عليه وسلم – لبس جبة رومية ضيقة الكمين، والمسلمون
قطعاً كانوا يلبسون ملابس تقرب من ملابس الكفار، ونقل غير واحد الإجماع على ذلك، وأنهم لم
يكونوا يغسلونها. لكن إن كانت المرأة عند نساء ولبسته فليكن فضفاضاً لا يحجم الجسم، وأظن
أننا نحتاج إلى تنبيه الأخوات على أهمية الارتباط بالمجتمع حتى مع وجود بعض المخالفات
أو التقصير، فليس يحسن منهن أن يقطعن ما أمر الله به أن يوصل احتجاجاً بتفريط حصل،
أو استناداً إلى أمر مشتبه، أو اعتماداً على اجتهاد خاص، وقد جعل الله لكل شيء قدراً.وصلى الله على نبينا محمد
أم وساااااام @am_osaaaaaam
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
غريبه زمانها
•
للرفع
أختي وحبيبتي في الله
رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم قال :
(( أن لكل دين خلقاً وخلق الإسلام الحياء )).
فأين أنتي من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تلبسين رقائق اللباس (المايو) في هذا المكان وتتمخطرين أمام خلق الله عارية بكل جرئه بدون حياء ؟!!
اعلم بأن الاجابه ستكون: (( كان يوم خاص للنساء فقط ولا يوجد فيه رجال ))
ولكن ألا تعلمين أن هناك عورة للمرأة مع المرأة المسلمة يجب سترها ؟؟
فلا يجوز أن تكشفي مواضعك المحرمة أمام إمراة أخرى حتى لو كانت مسلمة .
يا أختي ويا حبيبتي إن لم تستحي من بنات جنسكِ فالله أحق أن يستحيا منه !!
سؤال اسأليه لنفسك يا من لبستي هذه الملابس:
ما الفرق بينك وبين الفتاة التي كانت ترتدي الملابس المستورة في الحديقة مع إنكم كنتم تمارسون نفس الألعاب ونفس الحركات وبنفس المكان ؟
ما هي اللذة التي تحصلين عليها مع وراء هذا اللباس العاري ؟
فهل أصبح لحم جسدك رخيص ارخص من لحم البقر في الأسواق؟؟؟!!
نصيحة في الله :
استري يا فتاة على نفسك واحمي جسدك من نار جهنم التي وقودها الناس والحجارة ولا يغرك ما يلبسه الغرب ولا تتشبهي بهم فهم لن ينفعوك دنيا وآخره ولن ينقذوك عندما تقفين يوم الحساب أمام الله عز وجل .
واعلمي إن ديننا الإسلامي دين يسر وليس بدين عسر ولا فيه تشدد وضيق ولم يحرم علينا وسائل الترفيه .. فمارسي يحياتك كما تشائين ولكن بحدود ما حلله الله لنا في الدين .
حينما تموت الغيرة والحياء/ اللبس العاري
شيء يدمي القلب .. بالفعل.. ما نراه ونسمعه هذه الأيام من تحول كبير في شخصية الفتاة المسلمة.. خاصة في موضوع اللباس.. وبالأخص ما تلبسه الفتاة وترتديه في الأعراس من لباس أصبح متعارفا عليه بــ ( اللباس العاري)
ومن المضحك المبكي.. إن المرأه .. والفتاة .. التي تلبس هذا اللبس نفسها تقول /
أنا البس اللبس العاري...
بمعنى إنها تعترف بهذا الأمر... فأي حياء بقي؟ وأي غيرة بقيت؟ وأين رحلت الحشمة وين ذهب الخفر من قلب المراه؟
ومما هز بدني وقف شعر رأسي منه حين قرأت قوله صلى الله عليه وسلم : صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ))
لا بد للمرأة الداعية بل المسلمة أن تتمسك بها وهي حدود شرعية جاء الشرع بتحقيقها .
أن تبتعد المرأة المسلمة عن التشبه بالكافرات
أن تبتعد المرأة المسلمة عن التشبه بالفاسقات اللاتي عرفن بالفسق وإطِّراح الحياء من المغنيات والممثلات ........
ففي بعض البيوت تكون الافراد من الشباب والمراهقين او من هم في سن الزواج
فبعض الفتيات هدانا الله يلبسن ملابس ضيقة جدا ترسم صورة الجسم باحلى هيئة هذه غير البلايز بدون اكمام داخل البيت امام اخوتها والملابس القصيرة التي تفتنها اكثر وبشكل دائم يكون اللبس عاري وبلا حشمه دون اهتمام من الاهل بحجة ان هؤلاء اخوتها لا عيب فيها
قد تغفل عنه بعض الفتيات ويغفل عنه الاهل
حتى وان كان بنظرهم عادي جدا
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى حدود وضوابط للبس المرأة امام محارمها ، وامام النساء ايضاً
فاللنساء امام بعضهن حدود في اللبس فكيف بالرجال وحتى لوكانو محارم للمراة
سؤال للشيخ محمد العثيمين رحمه الله عن حكم لبس الملابس الضيقة عند النساء وعند المحارم ؟
أجاب بما يلي:
فقد فسر قوله كاسيات عاريات بأنهن يلبسن ألبسه قصيرة لا تستر ما يجب ستره من العورة وفسر بأنهن يلبسن ألبسه خفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة المرأة وفسرت بأن يلبسن ملابس ضيقه فهي ساتره عن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن المرأة وعلى هذا فلا يجوز للمرأة أن تلبس هذه الملابس الضيقة إلا لمن يجوز لها إبداء عورتها عنده وهو الزوج فإنه ليس بين الزوج وزوجته عوره.....
اللهم اليك الشكوى وانت المستعان على البنت ان تلتزم حدود اللبس مهما كان...
ترى موضوع طووويل جداااا حبيت أختصر الموضوع بحثت فى كوكل عشان نستفيييد
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم قال :
(( أن لكل دين خلقاً وخلق الإسلام الحياء )).
فأين أنتي من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تلبسين رقائق اللباس (المايو) في هذا المكان وتتمخطرين أمام خلق الله عارية بكل جرئه بدون حياء ؟!!
اعلم بأن الاجابه ستكون: (( كان يوم خاص للنساء فقط ولا يوجد فيه رجال ))
ولكن ألا تعلمين أن هناك عورة للمرأة مع المرأة المسلمة يجب سترها ؟؟
فلا يجوز أن تكشفي مواضعك المحرمة أمام إمراة أخرى حتى لو كانت مسلمة .
يا أختي ويا حبيبتي إن لم تستحي من بنات جنسكِ فالله أحق أن يستحيا منه !!
سؤال اسأليه لنفسك يا من لبستي هذه الملابس:
ما الفرق بينك وبين الفتاة التي كانت ترتدي الملابس المستورة في الحديقة مع إنكم كنتم تمارسون نفس الألعاب ونفس الحركات وبنفس المكان ؟
ما هي اللذة التي تحصلين عليها مع وراء هذا اللباس العاري ؟
فهل أصبح لحم جسدك رخيص ارخص من لحم البقر في الأسواق؟؟؟!!
نصيحة في الله :
استري يا فتاة على نفسك واحمي جسدك من نار جهنم التي وقودها الناس والحجارة ولا يغرك ما يلبسه الغرب ولا تتشبهي بهم فهم لن ينفعوك دنيا وآخره ولن ينقذوك عندما تقفين يوم الحساب أمام الله عز وجل .
واعلمي إن ديننا الإسلامي دين يسر وليس بدين عسر ولا فيه تشدد وضيق ولم يحرم علينا وسائل الترفيه .. فمارسي يحياتك كما تشائين ولكن بحدود ما حلله الله لنا في الدين .
حينما تموت الغيرة والحياء/ اللبس العاري
شيء يدمي القلب .. بالفعل.. ما نراه ونسمعه هذه الأيام من تحول كبير في شخصية الفتاة المسلمة.. خاصة في موضوع اللباس.. وبالأخص ما تلبسه الفتاة وترتديه في الأعراس من لباس أصبح متعارفا عليه بــ ( اللباس العاري)
ومن المضحك المبكي.. إن المرأه .. والفتاة .. التي تلبس هذا اللبس نفسها تقول /
أنا البس اللبس العاري...
بمعنى إنها تعترف بهذا الأمر... فأي حياء بقي؟ وأي غيرة بقيت؟ وأين رحلت الحشمة وين ذهب الخفر من قلب المراه؟
ومما هز بدني وقف شعر رأسي منه حين قرأت قوله صلى الله عليه وسلم : صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ))
لا بد للمرأة الداعية بل المسلمة أن تتمسك بها وهي حدود شرعية جاء الشرع بتحقيقها .
أن تبتعد المرأة المسلمة عن التشبه بالكافرات
أن تبتعد المرأة المسلمة عن التشبه بالفاسقات اللاتي عرفن بالفسق وإطِّراح الحياء من المغنيات والممثلات ........
ففي بعض البيوت تكون الافراد من الشباب والمراهقين او من هم في سن الزواج
فبعض الفتيات هدانا الله يلبسن ملابس ضيقة جدا ترسم صورة الجسم باحلى هيئة هذه غير البلايز بدون اكمام داخل البيت امام اخوتها والملابس القصيرة التي تفتنها اكثر وبشكل دائم يكون اللبس عاري وبلا حشمه دون اهتمام من الاهل بحجة ان هؤلاء اخوتها لا عيب فيها
قد تغفل عنه بعض الفتيات ويغفل عنه الاهل
حتى وان كان بنظرهم عادي جدا
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى حدود وضوابط للبس المرأة امام محارمها ، وامام النساء ايضاً
فاللنساء امام بعضهن حدود في اللبس فكيف بالرجال وحتى لوكانو محارم للمراة
سؤال للشيخ محمد العثيمين رحمه الله عن حكم لبس الملابس الضيقة عند النساء وعند المحارم ؟
أجاب بما يلي:
فقد فسر قوله كاسيات عاريات بأنهن يلبسن ألبسه قصيرة لا تستر ما يجب ستره من العورة وفسر بأنهن يلبسن ألبسه خفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة المرأة وفسرت بأن يلبسن ملابس ضيقه فهي ساتره عن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن المرأة وعلى هذا فلا يجوز للمرأة أن تلبس هذه الملابس الضيقة إلا لمن يجوز لها إبداء عورتها عنده وهو الزوج فإنه ليس بين الزوج وزوجته عوره.....
اللهم اليك الشكوى وانت المستعان على البنت ان تلتزم حدود اللبس مهما كان...
ترى موضوع طووويل جداااا حبيت أختصر الموضوع بحثت فى كوكل عشان نستفيييد
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الصفحة الأخيرة