يابنات انا نفسي اعمل حك لأسناني
وماأدري انا كأني سمعت أو قرأت أنه حرام.
بنات اللي عندها خبر لاتبخل علي الله يسعدكم؟!
حنين أنثى @hnyn_anth
محررة فضية
هذا الموضوع مغلق.
شمــــــوخ
•
يعني ايش حك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شموخ يعني برد الاسنان
برد= مبرد خخخ>>يزعم مدرسه عربي
اي حبيبتي انا بعد كنت ابي اسوي بس مو متاكده جنه حرام
بس انا ضرسي من جدام سوي منكسر اهو مايتلاحظ بس انا كنت ابي اعدلهم
اتمنى البنات يفيدونا اذا كان برد بسيط جدا
برد= مبرد خخخ>>يزعم مدرسه عربي
اي حبيبتي انا بعد كنت ابي اسوي بس مو متاكده جنه حرام
بس انا ضرسي من جدام سوي منكسر اهو مايتلاحظ بس انا كنت ابي اعدلهم
اتمنى البنات يفيدونا اذا كان برد بسيط جدا
timoon
•
هلا اختي
هذه فتوى ابن عثيمين رحمه الله
السؤال: ظهرت مؤخرا أدوية تجعل المرأة السمراء بيضاء فهل تعاطيها أو تعاطي مثل هذه الأدوية حرام من باب تغيير الخلق أو الخلقة؟
الجواب
الشيخ: نعم هو حرام ما دام يغير لون الجلد تغييرا مستقرا فإنه يشبه الوشم نعم وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم الواشمة والمستوشمة أما إذا كان لإزالة عيب كما لو كان في الجلد شامة سوداء مشوهه فاستعمل الإنسان ما يزيلها فإن هذا لا بأس به ولهذا يجب أن نعلم الفرق بين ما أتخذ للزينة والتجميل وما أتخذ لإزالته العيب فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أذن للصحابي الذي قطع أنفه أن يركب عليه أنفا من ذهب لإزالة العيب الحاصل بقطع الأنف ولعن الواشرة والمستوشرة وهي التي تبرد أسنانها بالمبرد لتكون متفلجة أو نحو ذلك لكن لو فرض أن في صف الأسنان اختلاف بعضها بارز وبعضها داخل على وجه يشوه منظر الأسنان فلا بأس باتخاذ شيء يجعلها متراصة متساوية نعم
هذه فتاوي من موقع الشبكه الاسلاميه
ما حكم تفليج الأسنان للتخلص من الرائحة الكريهة بحيث يمكن تنظيفها وليس للزينة؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالأصل أنه لا يجوز وشر الأسنان ولا تفليجها، لما فيه من تغيير خلق الله تعالى، قال القرطبي رحمه الله: هذه الأمور محرمة، نصت الأحاديث على لعن فاعلها، ولأنها من باب التدليس، وقيل من باب تغيير خلق الله تعالى. اهـ.
فإن احتاج المرء إلى تفليج أسنانه لقبح منظرها أو لمرض ألمَّ بها، فلا بأس بذلك، لأنه لا يكون للحسن في هذه الحالة، ولكن ينبغي أن لا يتوسع في هذا الأمر إلا بقدر الحاجة، وإن تفليج الأسنان للأمر المذكور في السؤال، لا يعد حاجة مبيحة له، إذ العادة أن يتم تنظيف الأسنان دون حاجة إلى فُرج بينها، وهذا أمر معلوم عند الناس جميعا، فيُخشى على الأخ السائل إن هو فعل ذلك أن يدخل في اللعن المذكور في الحديث لعدم وجود حاجة معتبرة شرعا إلى فعله.
والله أعلم
ما حكم نحت الأسنان لوجود اصفرار مع تكسر في أسفلها، أرجو إفادتنا في ذلك؟ ولكم مني جزيل الشكر.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
ففي الصحيحين من حديث ابن مسعود قال: لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله.... الحديث.
وذكر الحافظ ابن حجر في الفتح: أنه يفهم من قوله صلى الله عليه وسلم: المتفلجات للحسن، أن المذموم من ذلك ما كان التماسا للحسن، فلو احتاجت إلى ذلك لمداواة -مثلاً- جاز.
وبناء عليه، فإن كانت هنالك حاجة تدعو إلى نحت الأسنان، كالمداواة أو إزالة التشوه الفادح فإنه يجوز، ولا شك أن اصفرار الأسنان مع التكسر في أسفلها أو في أي مكان منها هو من الضرر الذي يبيح النحت إذا لم تتيسر وسيلة أخرى لإزالته.
والله أعلم
هذه فتوى ابن عثيمين رحمه الله
السؤال: ظهرت مؤخرا أدوية تجعل المرأة السمراء بيضاء فهل تعاطيها أو تعاطي مثل هذه الأدوية حرام من باب تغيير الخلق أو الخلقة؟
الجواب
الشيخ: نعم هو حرام ما دام يغير لون الجلد تغييرا مستقرا فإنه يشبه الوشم نعم وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم الواشمة والمستوشمة أما إذا كان لإزالة عيب كما لو كان في الجلد شامة سوداء مشوهه فاستعمل الإنسان ما يزيلها فإن هذا لا بأس به ولهذا يجب أن نعلم الفرق بين ما أتخذ للزينة والتجميل وما أتخذ لإزالته العيب فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أذن للصحابي الذي قطع أنفه أن يركب عليه أنفا من ذهب لإزالة العيب الحاصل بقطع الأنف ولعن الواشرة والمستوشرة وهي التي تبرد أسنانها بالمبرد لتكون متفلجة أو نحو ذلك لكن لو فرض أن في صف الأسنان اختلاف بعضها بارز وبعضها داخل على وجه يشوه منظر الأسنان فلا بأس باتخاذ شيء يجعلها متراصة متساوية نعم
هذه فتاوي من موقع الشبكه الاسلاميه
ما حكم تفليج الأسنان للتخلص من الرائحة الكريهة بحيث يمكن تنظيفها وليس للزينة؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالأصل أنه لا يجوز وشر الأسنان ولا تفليجها، لما فيه من تغيير خلق الله تعالى، قال القرطبي رحمه الله: هذه الأمور محرمة، نصت الأحاديث على لعن فاعلها، ولأنها من باب التدليس، وقيل من باب تغيير خلق الله تعالى. اهـ.
فإن احتاج المرء إلى تفليج أسنانه لقبح منظرها أو لمرض ألمَّ بها، فلا بأس بذلك، لأنه لا يكون للحسن في هذه الحالة، ولكن ينبغي أن لا يتوسع في هذا الأمر إلا بقدر الحاجة، وإن تفليج الأسنان للأمر المذكور في السؤال، لا يعد حاجة مبيحة له، إذ العادة أن يتم تنظيف الأسنان دون حاجة إلى فُرج بينها، وهذا أمر معلوم عند الناس جميعا، فيُخشى على الأخ السائل إن هو فعل ذلك أن يدخل في اللعن المذكور في الحديث لعدم وجود حاجة معتبرة شرعا إلى فعله.
والله أعلم
ما حكم نحت الأسنان لوجود اصفرار مع تكسر في أسفلها، أرجو إفادتنا في ذلك؟ ولكم مني جزيل الشكر.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
ففي الصحيحين من حديث ابن مسعود قال: لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله.... الحديث.
وذكر الحافظ ابن حجر في الفتح: أنه يفهم من قوله صلى الله عليه وسلم: المتفلجات للحسن، أن المذموم من ذلك ما كان التماسا للحسن، فلو احتاجت إلى ذلك لمداواة -مثلاً- جاز.
وبناء عليه، فإن كانت هنالك حاجة تدعو إلى نحت الأسنان، كالمداواة أو إزالة التشوه الفادح فإنه يجوز، ولا شك أن اصفرار الأسنان مع التكسر في أسفلها أو في أي مكان منها هو من الضرر الذي يبيح النحت إذا لم تتيسر وسيلة أخرى لإزالته.
والله أعلم
الصفحة الأخيرة