السلام عليكم
أعرف محبة زوجي لي ولكن بدأت ألاحظ أنه تغير بمعاملته معي فصرت أراقبه وأسجل له
محادثات المسنجر بطريقة مخفية بدون أن يشعر فاكتشفت أنه على علاقة بفتاة معه
بالعمل وحين وجدت المحادثات بدأت تتعمق أخذت رقم الفتاة وراسلتها أنني على علم
بعلاقتهم وأن عليها الانسحاب بهدوء ولو أنها أخبرته بشئ سوف أفضحها فاعتذرت ساعات
وتأسفت وتندمت ثم تركتها وبعد أيام تفاجأت فيها على المسنجر مازالوا يتكلمون
لكنها طلبت منه التأكد من حذف المحادثات فقام بالبحث وعاد وطمأنها أنه لم يجد شئ
فجن جنوني وقمت بمراسلتها وبهدلتها وحلفت يمين لآفضحها بما كانوا يقولونه فردت علي
أن أحترم نفسي وعلي أن لا أغلط بحقها بالكلام واتصلت وبهدلتني كيف أتجرأ وأتكلم معها
هذا الكلام بدل أن أبهدلها وتنبهني بكل وقاحة ألا أرفع صوتي عليها فأخبرتها بسجل
المحادثات وأنه سيصل لأهلها مطبوع كامل فجن جنونهاوقامت مسرعة ودخلت على زوجي
مكتبه ترتجف وتبكي وتخبره أنني أهددها وأن أهلها عرفوا وسيذبحونها بسببي لآنها من
منطقة ريفية وأهلها مباشرة عندهم القتل بهذه الحالات وجلست تستجير به فجن جنون
زوجي خوفاً عليها ماشاء الله وعاد للبيت وهددني أنني لو متكلمة معها من وراءه
يريد أن يطلقني أو أحلف يمين أنني لم أكلمها فحلفت يمين كذب :( أعرف أنه لاشئ
يستحق ما فعلته ولايستحق زوجي أن أستمر معه حتى لكنني بقيت من أجل اولادي
وكي لا أحقق لها ماتريده بخراب بيتي لتأتي مكاني والآن أشعر بنار بقلبي ندم على
اليمين ولا أعرف كيف أتصرف خشية عقاب رب العالمين لي وللعلم أنها بعد ماحصل عادت
وبعثت لي خبر أنه لو عدت وكلمتها
ستتزوجه حتى لو ببلاش ....
ما رأيكم كيف أكفر عن ذنبي باليمين ؟ وادعوالي أرجوكم
فقط امرأة @fkt_amra
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
امواج الامس
•
اسالي شيخ عن الكفاره والله يغفر لك
حسبي الله ونعم الوكيل في بنات الحرام اما عن
حلف اليمين اتصلي علي شيخ واساليه
والله يفرج همك وينصرك نصر عزيز مقتدر
حلف اليمين اتصلي علي شيخ واساليه
والله يفرج همك وينصرك نصر عزيز مقتدر
الله يغفرلك وان شاء الله ما عليك شي اسئلي لاني سمعت شيخ يقول يجوز الكذاب لتفدي الضرر بين الزوجين
وان شاء الله ربي ينصرك عليها ويرد كيدها في نحرها ويشغلها في نفسها ويسخر لك زوجك ويهدي
عليك بالدعاء بستمرار والاستغفار
وان شاء الله ربي ينصرك عليها ويرد كيدها في نحرها ويشغلها في نفسها ويسخر لك زوجك ويهدي
عليك بالدعاء بستمرار والاستغفار
الصفحة الأخيرة