دونا
دونا
راح ااجله شوي
حتى اكمل ال عمران ويمكن احتاج اراجعها كمان مرة

اللهم اجعلها ممّن عفوت عنهم ورضيت عنهم وغفرت لهم وحرمتهم على النار
وكتبت لهم الجنّة يارب.
دونا
دونا
تم وضع اختبار البقرة وال عمران في اول صفحة في الرد الثاني لمن رغبت بالاختبار ولعى حسب وقتكم الاختبارات مفتوحة ان شاء الله للجميع حتى لو حبيتي ترسليهم لاي احد صدقة جارية ان شاء الله
تم وضع اختبار البقرة وال عمران في اول صفحة في الرد الثاني لمن رغبت بالاختبار ولعى حسب وقتكم...
الله يجعلها في ميزان حسناتك ويرزقك الجنة
دونا
دونا
ما شاء الله .. ممتازة يا غدا الاختبار ضروري يكون طويل لانها سورة البقرة .. الله يجعل هالساعة في ميزان حسناتك ويثبتك على الحق..
ما شاء الله .. ممتازة يا غدا الاختبار ضروري يكون طويل لانها سورة البقرة .. الله يجعل هالساعة...
صح جيولة بسالك
احيانا مثلا في الاسئلة تسميع ايات الصيام او ايات القتال
اخف انقص منها او ازيد عليها
ما اعرف احددها مضبوط
اخاف اية ما اعتبرها من ضمنهم وتكوني قاصدة تكون معاهم.. فراح امشي ان شاء الله على الحدس وحللني تحسبا لو مثلا قلت جاوبت وماكنت هي اللي تقصدينها
دونا
دونا
"لا تعدل بالعيش مع القرآن شيئا" كانت هذه الكلمة التي غيرت مسار الدكتور محمد بن عبدالعزيز الخضيري - وفقه الله -، وكانت سببا في اختياره لتخصص الدراسات القرآنية بعد أن كان لا يفكر فيه ألبتة. وقصتها باختصار: أن الشيخ تخرج في كلية الشريعة، وكان يحب تخصص الفقه، ولا يريد غيره، وكان قد رشّح للإعادة في قسم الثقافة في كلية الشريعة، فترك الكلية والإعادة. ولمّا قدّم أوراقه لقسم الدراسات الإسلامية في كلية المعلمين في الرياض، اعتذروا بأن القسم لا يحتاج، ونصحوه بقسم الدراسات القرآنية، فلم يرد الشيخ ذلك، ولما همّ بالخروج عاتب نفسه، وقال: لماذا لا أستخير، فذهب لمسجد الكلية، وصلى ركعتين واستخار الله، ثم أعطاهم أوراق التقديم. ولمّا اتصلوا عليه لتحديد المقابلة الشخصية، تردد، ولم يكن متشجعا للذهاب، فاتصل على أحد مشايخه في المعهد العلمي، وهو الشيخ محيسن المحيسن - رحمه الله - يستشيره، فقال الشيخ مباشرة: "لا تعدل بالعيش مع القرآن شيئا"!. قال الشيخ محمد الخضيري:( فوقعت مني هذه الكلمة موقعا عظيما، وأذهبت ما في نفسي من التردد، وذهبت إلى المقابلة بلا تردد، ويسّر الله القبول في قسم الدراسات القرآنية، وكانت الخيرة فيه. وتبيّن لي بعدها أن الفقه علم يدرس، وأما القرآن فحياة! وزاد يقيني بأن اختيار الله لي خير من اختياري لنفسي، وعلمت بأن من استخار واستشار لن يندم أبدا. ) هذه خلاصة سبب اختيار الشيخ لهذا التخصص، وهذه قصة هذه الكلمة الصادقة "لا تعدل بالعيش مع القرآن شيئا". كما سمعتها من الشيخ نفسه عصر الجمعة الموافق للثاني من جمادى الآخرة عام 1437. وكتبه: أبومجاهد محمد بن عبدالله بن جابر القحطاني
"لا تعدل بالعيش مع القرآن شيئا" كانت هذه الكلمة التي غيرت مسار الدكتور محمد بن عبدالعزيز الخضيري...
سبحان الله الذي اختار له ووفقه ويسر امره
تدابير الله لحياتنا كثيرا ماتثير عجبي..
سبحان الله قبل 5 سنوات كنت اعمل في وظيفة وحزنت جدا لتركها.. لم اكن اعلم وقتها ان هذا الامر كان خيرا لي
ربي ابدلني بها حفظ القران..

ايضا اتذكر عندما كنت في الثانوية كنت ادعو ان ينفع الله بي امة محمد
ولم يكن لي اي ادنى فكرة كيف لهذا ان يحدث فبطبعي خجولة ولا احب ان ادخل في اي نقاشات من اي نوع
واظن والله اعلم انه استجاب لدعوتي بهمم سبحان الله ابدا ماكن ليخطر في بالي ذلك..

عودوا الى الوراء بذكرياتك
وتاملوا تدابير الله العجيبة لخطة حياتكم
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا
بنت القارة السمراء
السلام عليكم
مراجعة ..
الحزب السادس من آل عمران
وجهين من المائدة الى 70
3أوجه من الأعراف الى 163
الحمد والشكر لله