الحمدلله راجعت 6 اوجه من الاعراف
والحزب الخامس

دونا
•

دونا
•
الجيل الجديد . :
الدرس السادس : (2) وَصْفُ الْجَمْعِ مِثَالٌ: بُورِكَ فِي الشَّبَابِ الطَّامِحِينَ الطَّامِحِينَ: وَصْفٌ جاءَ بِصِيغَةِ الجَمْعِ لِأَنَّ المَوْصُوفَ "الشَّبَاب" جَمْعٌ. عِنْدَ وَصْفِ الْجَمْعِ نُراعِي طَبِيعَةَ الِاسْمِ الْمَوْصُوفِ: إِذَا كَانَ الْجَمْعُ لِعَاقِلٍ لَزِمَ أَنْ يَكُونَ وَصْفُهُ جَمْعًا مِثْلَهُ: مُعَلِّمُونَ مُجْتَهِدُونَ/ مُعَلِّمَاتٌ مُجْتَهِدَاتٌ/ رِجَالٌ كُرَمَاءُ. إِذَا كَانَ الْجَمْعُ لِغَيْرِ عَاقِلٍ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ وَصْفُهُ: - مُفْرَدًا مُؤَنَّثًا: هَذِهِ جِبَالٌ عَالِيَةٌ/ هَذِهِ سَيَّارَاتٌ سَرِيعَةٌ. - أَوْ جَمْعًا مُؤَنَّثًا: هَذِهِ جِبَالُ عَالِيَاتٌ/ هَذِهِ سَيَّارَاتٌ سَرِيعَاتٌ. صنفي الأسماء الآتية من حيث الافراد والتثنية والجمع وحددي نوع الجمع : .الدرس السادس : (2) وَصْفُ الْجَمْعِ مِثَالٌ: بُورِكَ فِي الشَّبَابِ...
اليتيم مفرد
المسكين مفرد
للمصلين جمع مذكر سالم
ساهون جمع مذكر سالم
مساكين جمع تكسير
التكاثر ( ماعرفتها )
الماعون مفرد
المؤمنون جمع مذكر سالم
فتيان مثنى
عيون جمع تكسير
المقابر جمع تكسير
عينين مثنى
المسلمات جمع مؤنث سالم
المسكين مفرد
للمصلين جمع مذكر سالم
ساهون جمع مذكر سالم
مساكين جمع تكسير
التكاثر ( ماعرفتها )
الماعون مفرد
المؤمنون جمع مذكر سالم
فتيان مثنى
عيون جمع تكسير
المقابر جمع تكسير
عينين مثنى
المسلمات جمع مؤنث سالم

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا (71).
مُناسَبةُ الآيةِ لِمَا قَبْلَها:
استئنافٌ وانتقالٌ إلى التَّحريضِ على الجهاد بمناسبةٍ لطيفة، فإنَّه انتقَل من طاعة الرَّسول إلى ذِكرِ أشدِّ التَّكاليفِ، ثمَّ ذكَر الَّذين أنعَم اللهُ عليهم من النَّبيِّين والصِّدِّيقين والشُّهداءِ والصَّالحين، وكان الحالُ أدعى إلى التَّنويهِ بشأنِ الشَّهادة دون بقيَّةِ الخِلال المذكورة معها الممكنة النَّوالِ (7) .
وأيضًا لَمَّا ذكَر اللهُ تعالى طاعتَه وطاعةَ رسولِه، وكان من أهمِّ الطَّاعات إحياءُ دِين الله، أمَر بالقيام بإحياءِ دِينه، وإعلاء دعوتِه، بالجهاد؛ لأنَّه أشقُّ الطَّاعات، ولأنَّه أعظمُ الأمور الَّتي بها يحصلُ تقويةُ الدِّين،
مُناسَبةُ الآيةِ لِمَا قَبْلَها:
استئنافٌ وانتقالٌ إلى التَّحريضِ على الجهاد بمناسبةٍ لطيفة، فإنَّه انتقَل من طاعة الرَّسول إلى ذِكرِ أشدِّ التَّكاليفِ، ثمَّ ذكَر الَّذين أنعَم اللهُ عليهم من النَّبيِّين والصِّدِّيقين والشُّهداءِ والصَّالحين، وكان الحالُ أدعى إلى التَّنويهِ بشأنِ الشَّهادة دون بقيَّةِ الخِلال المذكورة معها الممكنة النَّوالِ (7) .
وأيضًا لَمَّا ذكَر اللهُ تعالى طاعتَه وطاعةَ رسولِه، وكان من أهمِّ الطَّاعات إحياءُ دِين الله، أمَر بالقيام بإحياءِ دِينه، وإعلاء دعوتِه، بالجهاد؛ لأنَّه أشقُّ الطَّاعات، ولأنَّه أعظمُ الأمور الَّتي بها يحصلُ تقويةُ الدِّين،

الصفحة الأخيرة
الله يسعدك الجيل
الحمدلله تابعت الدرس 1و2و3
إن شاء الله أكمل بكرة الحين خلاص قفلت معي