فيضٌ وعِطرْ
•
الورد الجزء ١٣و١٤
ملازمة القُرآن وعدم هجره دليلٌ بيّن على محبّته، فمن أحبّ شيئًا لزِمه كملازمة الصاحب لصاحبه،
كذلك صاحب القرآن تمُر عليه الليالي والأيّام لا يلبث إلا أن يرجع إلى كلام ربّه خالقه ومولاه،
كالذي فارق وطنه واغترب ثمّ عاد ليجد المأوى الذي يأويه، والقرآن وطن القلب ونعيم الروح الأبدي!
كذلك صاحب القرآن تمُر عليه الليالي والأيّام لا يلبث إلا أن يرجع إلى كلام ربّه خالقه ومولاه،
كالذي فارق وطنه واغترب ثمّ عاد ليجد المأوى الذي يأويه، والقرآن وطن القلب ونعيم الروح الأبدي!
الصفحة الأخيرة