
فيضٌ وعِطرْ
•
الورد الجزء ٢٨ و٢٩


"والله لقد شغل هذا القرآن أهلهُ
حتى نسوا هذِه الدنيا وكفاهم الله غمها وهمها،
فالقرآن إذا أحببتهُ صِدق المحبة شُغلت به".
حتى نسوا هذِه الدنيا وكفاهم الله غمها وهمها،
فالقرآن إذا أحببتهُ صِدق المحبة شُغلت به".


الصفحة الأخيرة