



من نعم الله الجليلة؛
أن يُبَصِرُّكَ بحقيقة
الدنيا وأنت في شبابك،
حتى لا يفنى عمرك في الركض
خلف زينتها الباطلة.
نعوذ بالله من ضياع الأعمار،
ومن أن نَضِلَّ أو نُضَلّ.
لا تُعطِ القرآنَ فضلةَ وقتِك!
أن يُبَصِرُّكَ بحقيقة
الدنيا وأنت في شبابك،
حتى لا يفنى عمرك في الركض
خلف زينتها الباطلة.
نعوذ بالله من ضياع الأعمار،
ومن أن نَضِلَّ أو نُضَلّ.
لا تُعطِ القرآنَ فضلةَ وقتِك!
الصفحة الأخيرة
وقرأت الأجزاء :
١و٢و٣