السلام عليكم
الورد اليوم الجزء ١٤ ..
وسورة البقرة

اخت المحبه :
"أتحزنُ والقرآنُ منكَ قريبُ؟ يناديك لا تحزنْ فكيف تُجيبُ؟ ولا تيأسوا، ماذا تقولُ وقد أتتْتُنيرُ طريقًا أنت فيهِ غريبُ وعندكَ لا تقنطْ فكيفَ نسيتَهاوحولكَ ليلٌ بالسّراةِ مُريبُ طبيبُكَ هذا الوحيُ ما عشتَ إنهلِمنْ عرفوا حُبَّ الإلهِ طبيبُ..""أتحزنُ والقرآنُ منكَ قريبُ؟ يناديك لا تحزنْ فكيف تُجيبُ؟ ولا تيأسوا، ماذا تقولُ وقد أتتْتُنيرُ...
من لديه القرآن ..لديه دواء للحزن
وشفاء لما في الصدور
بوركت محبة .
وشفاء لما في الصدور
بوركت محبة .


مهما تزاحمت عليك الأشغال؛
فلا تفرّط بالقرآن؛
فهو غذاء القلب لحياته بالآيات، وبركة لأمورك التي ترجو منها الثمرات، ويُضاعف الأجور وممحاةٌ تمحو به السيّئات، ومن لا قرآن له في يومه فلا يوم له.
فلا تفرّط بالقرآن؛
فهو غذاء القلب لحياته بالآيات، وبركة لأمورك التي ترجو منها الثمرات، ويُضاعف الأجور وممحاةٌ تمحو به السيّئات، ومن لا قرآن له في يومه فلا يوم له.
الصفحة الأخيرة
يناديك لا تحزنْ فكيف تُجيبُ؟
ولا تيأسوا، ماذا تقولُ وقد أتتْتُنيرُ طريقًا أنت فيهِ غريبُ
وعندكَ لا تقنطْ فكيفَ نسيتَهاوحولكَ ليلٌ بالسّراةِ مُريبُ
طبيبُكَ هذا الوحيُ ما عشتَ إنهلِمنْ عرفوا حُبَّ الإلهِ طبيبُ.."