
اخت المحبه
•
اللهم امين حبيبتى

فيضٌ وعِطرْ :
راجعت سورة الإسراءراجعت سورة الإسراء
ما شاء الله
الله يحقق املك
ويقر عينك بما تريدين
ويقر عينك ويبلغك ما تتمنين
ويبشرك بما يسرك
ويسعد قلبك
ويفرحنا بفرحتك
ويقدر لك الخير
ويدبرك باحسن التدابير
الله يحقق املك
ويقر عينك بما تريدين
ويقر عينك ويبلغك ما تتمنين
ويبشرك بما يسرك
ويسعد قلبك
ويفرحنا بفرحتك
ويقدر لك الخير
ويدبرك باحسن التدابير

دونا :
الحمدلله اكملت مراجعة سورة الإسراء..الحمدلله اكملت مراجعة سورة الإسراء..
ما شاء الله
اسأل الله ذو الجــلال والاكرام...
أن يرزقك زيــارة بيته الحـــرام...
ويجعل حياتك سعادة والسلام...
وان يحشــرك مع خيــر الانــام...
ويفتح لأدعيتك ابواب الاجابه
ويعطيك ما تتمنين
ويحفظ قلبك من الهم والحزن والضيق
وبدنك من الهرم والالم والمرض
ويمتعك بالصحة
ويصلح دينك ودنياك واخرتك
وينفع بك امة محمد
ويرزقك حياة رغده هنية
اسأل الله ذو الجــلال والاكرام...
أن يرزقك زيــارة بيته الحـــرام...
ويجعل حياتك سعادة والسلام...
وان يحشــرك مع خيــر الانــام...
ويفتح لأدعيتك ابواب الاجابه
ويعطيك ما تتمنين
ويحفظ قلبك من الهم والحزن والضيق
وبدنك من الهرم والالم والمرض
ويمتعك بالصحة
ويصلح دينك ودنياك واخرتك
وينفع بك امة محمد
ويرزقك حياة رغده هنية

السلام عليكم :
راجعت ٦ وجوه من الإسراء
اعتذر. لتقطع حضوري
تجهد عيني الكتابة الصغيرة
لاحول ولاقوة الا بالله
راجعت ٦ وجوه من الإسراء
اعتذر. لتقطع حضوري
تجهد عيني الكتابة الصغيرة
لاحول ولاقوة الا بالله

استدعى استاذ الحلقة والد أحد الطلبة يوم ختمه القرآن
ليشهد أواخر سور الختم، ولما أتم الختم قال الأستاذ لوالد الطالب:
انظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس !!!
فغضب الأب وكاد يشتبك يدويا مع الاستاذ
لولا أن الاستاذ هدأ من حفيظة الأب قائلا
: هل تذكر يوم أتيتني بابنك هذا لتلحقه بحلقتي
قائلا: هذا الحمار استنفد طاقتي وأرهقني طغيانا وكفرا
، فاجعل له نصيبا من جهدك، ولا أنتظره حافظا أو عالما
، وإنما يكفيني منك أن تجعله يكف شره عني!!!
فأرخى الأب رداءه وبكى حتى اخضلت لحيته،
وأخذ يستسمح ابنه ويستعطفه، ويعتذر إلى المدرس.
لا تيأسوا من صلاح الذرية مهما بلغوا من الفساد
، فإن القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.
ليشهد أواخر سور الختم، ولما أتم الختم قال الأستاذ لوالد الطالب:
انظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس !!!
فغضب الأب وكاد يشتبك يدويا مع الاستاذ
لولا أن الاستاذ هدأ من حفيظة الأب قائلا
: هل تذكر يوم أتيتني بابنك هذا لتلحقه بحلقتي
قائلا: هذا الحمار استنفد طاقتي وأرهقني طغيانا وكفرا
، فاجعل له نصيبا من جهدك، ولا أنتظره حافظا أو عالما
، وإنما يكفيني منك أن تجعله يكف شره عني!!!
فأرخى الأب رداءه وبكى حتى اخضلت لحيته،
وأخذ يستسمح ابنه ويستعطفه، ويعتذر إلى المدرس.
لا تيأسوا من صلاح الذرية مهما بلغوا من الفساد
، فإن القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.
الصفحة الأخيرة