اخت المحبه
اخت المحبه
آية 4 سورة الحجر :



1-وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَّعْلُومٌ

وإذا طلبوا نزول العذاب بهم تكذيبًا لك -أيها الرسول- فإنا لا نُهْلك قرية
إلا ولإهلاكها أجل مقدَّر, لا نُهْلكهم حتى يبلغوه، مثل مَن سبقهم.



2- وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ

وما أهلكنا مِن قرية من القرى في الأمم جميعًا, إلا بعد أن نرسل إليهم رسلا ينذرونهم,



سبحان الله الآيات ليس فيها تكرار

سورة الشعراء : لا يكون إهلاك القرى إلا بعد إرسال الرسل

سورة الحجر : تبين إن أهلاك القرى له موعد مقدر



~~~~~~~~~



1- ذَلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ



إنما أعذرنا إلى الثقلين بإرسال الرسل وإنزال الكتب, لئلا يؤاخَذَ أحد
بظلمه, وهو لم تبلغه دعوة, ولكن أعذرنا إلى الأمم, وما عذَّبنا أحدًا إلا
بعد إرسال الرسل إليهم.



2- وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ



وما كان ربك -أيها الرسول- ليهلك قرية من القرى وأهلها مصلحون في الأرض, مجتنبون للفساد والظلم, وإنما يهلكهم بسبب ظلمهم وفسادهم.



3- وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا
رَسُولاً يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى
إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ



وما كان ربك -أيها الرسول- مهلك القرى التي حول "مكة" في زمانك حتى يبعث في
أمها -وهي "مكة"- رسولا يتلو عليهم آياتنا, وما كنا مهلكي القرى إلا
وأهلها ظالمون لأنفسهم بكفرهم بالله ومعصيته, فهم بذلك مستحقون للعقوبة
والنكال.



ثم جاءت الآيات فى الأنعام وهود والقصص لتفصل وتوضح ما جاء فى سورتى الحجر والشعراء



فإهلاك الأمم والقرى له ظوابط

1- إلا بعد إرسال الرسل وإن الله لن يهلك أمة لم تصلها الدعوة ولم تبلغ وذالك هو منتهى العدل ( فى الانعام )



2- ما دام فى هذه الأمة المكذبة الكافرة فيها مصلحون يأمرون بالمعروف
وينهون عن المنكر ويصلحون ما افسده القوم فلن تهلك هذه الأمة بفضل هؤلاء
المصلحون ( سورة هود )



3- أما فى فى سورة القصص التأكيد على عدم إهلاك إلا بعد إرسال الرسل ولكن
إذا أصروا على الكفر والتكذيب وعم الفساد وانتشر وكثر الخبث وانعدم الإصلاح
هنا فقط يقع عليهم العذاب والإهلاك



فسبحان الله الحليم الكريم يعصى فيمهل لعلهم يتوبون ويؤمنون ولا يقع العذاب والإهلاك إلا فى المرحلة الأخيرة



وهكذا بضم الآيات بعضها إلى بعض يكتمل المعنى وتتضح الصورة ولله الحمد والمنة

والله تعالى أعلى وأعلم
دونا
دونا
اللهم امين حبيبتى ولك مثل ذلك اللهم افسح لها بالقرآن العظيم و اصلح لها به ظاهرها وباطنها واشرح لها به صدرها وجوارحها وطهرها به من دنس الخطايا، وهب لها به الصبر الجميل عند حلول الرزايا واعطها ما تتمنى اللهم بارك لها في من تحب و اغفر لموتاها و موتى المسلمين و اشفِ مرضاها ومرضى المسلمين
اللهم امين حبيبتى ولك مثل ذلك اللهم افسح لها بالقرآن العظيم و اصلح لها به ظاهرها...
امين امين امين ولك بالمثل..
دونا
دونا
آية 4 سورة الحجر : 1-وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَّعْلُومٌ [الحجر : 4] وإذا طلبوا نزول العذاب بهم تكذيبًا لك -أيها الرسول- فإنا لا نُهْلك قرية إلا ولإهلاكها أجل مقدَّر, لا نُهْلكهم حتى يبلغوه، مثل مَن سبقهم. 2- وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ [الشعراء : 208] وما أهلكنا مِن قرية من القرى في الأمم جميعًا, إلا بعد أن نرسل إليهم رسلا ينذرونهم, سبحان الله الآيات ليس فيها تكرار سورة الشعراء : لا يكون إهلاك القرى إلا بعد إرسال الرسل سورة الحجر : تبين إن أهلاك القرى له موعد مقدر ~~~~~~~~~ 1- ذَلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ [الأنعام : 131] إنما أعذرنا إلى الثقلين بإرسال الرسل وإنزال الكتب, لئلا يؤاخَذَ أحد بظلمه, وهو لم تبلغه دعوة, ولكن أعذرنا إلى الأمم, وما عذَّبنا أحدًا إلا بعد إرسال الرسل إليهم. 2- وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ [هود : 117] وما كان ربك -أيها الرسول- ليهلك قرية من القرى وأهلها مصلحون في الأرض, مجتنبون للفساد والظلم, وإنما يهلكهم بسبب ظلمهم وفسادهم. 3- وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولاً يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ [القصص : 59] وما كان ربك -أيها الرسول- مهلك القرى التي حول "مكة" في زمانك حتى يبعث في أمها -وهي "مكة"- رسولا يتلو عليهم آياتنا, وما كنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون لأنفسهم بكفرهم بالله ومعصيته, فهم بذلك مستحقون للعقوبة والنكال. ثم جاءت الآيات فى الأنعام وهود والقصص لتفصل وتوضح ما جاء فى سورتى الحجر والشعراء فإهلاك الأمم والقرى له ظوابط 1- إلا بعد إرسال الرسل وإن الله لن يهلك أمة لم تصلها الدعوة ولم تبلغ وذالك هو منتهى العدل ( فى الانعام ) 2- ما دام فى هذه الأمة المكذبة الكافرة فيها مصلحون يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويصلحون ما افسده القوم فلن تهلك هذه الأمة بفضل هؤلاء المصلحون ( سورة هود ) 3- أما فى فى سورة القصص التأكيد على عدم إهلاك إلا بعد إرسال الرسل ولكن إذا أصروا على الكفر والتكذيب وعم الفساد وانتشر وكثر الخبث وانعدم الإصلاح هنا فقط يقع عليهم العذاب والإهلاك فسبحان الله الحليم الكريم يعصى فيمهل لعلهم يتوبون ويؤمنون ولا يقع العذاب والإهلاك إلا فى المرحلة الأخيرة وهكذا بضم الآيات بعضها إلى بعض يكتمل المعنى وتتضح الصورة ولله الحمد والمنة والله تعالى أعلى وأعلم
آية 4 سورة الحجر : 1-وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَّعْلُومٌ [الحجر :...
دونا
دونا
بسم الله راجعت وجه الاول 3 مرات والحمد لله
بسم الله راجعت وجه الاول 3 مرات والحمد لله
جعلك الله من أسعد السعداء
وحفظك وأهلك من كل بلاء
وكساك لباس الستر والعافية في السراء والضراء
ودفع عنك كلا فتنة وغلاء
ورزقكوأجزل لك العطاء
وجعلك من الشاكرين لنعمه
المكثرين له الثناء
دونا
دونا
الحمدلله راجعت ورد الحجر..