(يريد الله بكم اليُسر ولا يريد بكم العُسر)
احملها بين يديك وفي قلبك وأنت تسير في دروب الدنيا، وأنت داخلٌ على ربك عابدًا، وراجيا؛
فإنها مصباح سكينةٍ لا ينطفئ أبدا!

على قدر صفاء قلبك وصدقه مع الله تتنزّل عليك رحماته وفتوحاته
(فعَلِمَ ما في قلوبِهمْ فأنزلَ السَكينةَ عليهم وأثابَهم فَتحاً قَريباً)

تخيّل نفسك وأنت تسمع الآيات من مقطع صوتي أو من إحدى الصلوات،


فتذكر موضعها من المصحف، وفي أيّ جزء، وعلى أيّ جوانب الصفحات كانت💘



كلّ هذا من الرفعة التي خصّ الله بها أهل القرآن، كُن منهم وارتفِع🌧

حفظ ٣ اوجه من الصافات
مراجعة الجاثية ..والفتح..ص ..

القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.

من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس. من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه.

فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله

وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته. إضاعة الوقت أشد من الموت؛

لأنّ إضاعة الوقت تقطعك عن الله، والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.

إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة