أجمع العلماء على أنّ الاستغفار :
للميت ينفعه.. قال الله ﷻ:﴿والذين جاءوا من بَعدهم يقولون ربنا اغفر لنَا وَلإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ..﴾
وحديث : أبي هريره مرفوعاً: إن الرجل لترفع درجته في الجنة فيقول : أنى هذا؟
فيقال: باستغفار ولدك لك. أخرجه ابن ماجه ومداره على عاصم.
تمسّك بالقرآن
خرج عمر بن الخطاب رضي الله عنه يَعس المدينة ذات ليلة
،فمرَّ بدارِ رجل من المسلمين فوافقه قائما يصلي
،فوقف يسمع قراءته
،فقرأ {والطور} حتى بلغ
(إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ} ،
قال "قسم ورب الكعبة حق"
فنزل عن حماره فاستند إلى حائط،
فمكث مليا،ثم رجع إلى منزله،فمرض شهرا.
خرج عمر بن الخطاب رضي الله عنه يَعس المدينة ذات ليلة
،فمرَّ بدارِ رجل من المسلمين فوافقه قائما يصلي
،فوقف يسمع قراءته
،فقرأ {والطور} حتى بلغ
(إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ} ،
قال "قسم ورب الكعبة حق"
فنزل عن حماره فاستند إلى حائط،
فمكث مليا،ثم رجع إلى منزله،فمرض شهرا.
الصفحة الأخيرة
- يَا بُنَيّ : أَلَيْسَ اللهُ يَسْمَعُكْ إِنْ نَادَيْتَهْ ؟!
- بَلَى !
- إِذَاً ، اشْكُ لَهْ ْ، وَ بُحْ بِأَسْرَارِكَ بَيْنَ يَدَيْهْ ، وَ ابْكِ ضَعْفَكَ حِينَ تُنَاجِيهْ ،
سَلْهُ الْقُوَّةَ وَ الْعَزِيمَة ، فَ اللهُ خَيْرُ مِنْ يَسْمَعُ لَكْ ،
وَ أَكْرُمُ مَنْ يُعْطِيكَ سُؤْلَكْ ، وَ أَسْرَعُ مَنْ يُجِيبُ دَعَاءَكْ !