القرآن ليس مرحلة من مراحل حياتك، بل هو معك من الطفولة إلى الشيخوخة، أنت بحاجة له في حياتك كلها.
لاتكن قراءتك له مؤقتة، وتدبرك له مرحلة، وحفظك له زمناً وتترك معاهدته.
هنيئاً لمن أخلص وعاش مع القرآن.


مَاذا لوْ توفّاكَ اللهُ اليومَ ؟!
هلْ سيكُونُ لأيّامِ رمضانَ الّتي قضيتَها أثرٌ فِي صحائفِ أعمالِك ؟!
هلْ ستُشكّلُ الأيامُ التِي خلتْ علامَةً فارِقةً فِي تحْديدِ مَصِيرك ؟!
هلْ ستتغيّرُ موازِينُ الأعمالِ بمَا أريتَ اللهَ منكَ فِي هذهِ الأيّام ؟!
مَا أستطيعُ قولَهُ لكَ .. أنّ المُشتاقِينَ لقُربِ ربّهم ، قدْ شمّرُوا منذُ اللّحظاتِ الأولَى ،
وَ لمْ يتوانَوْا فِي تصدُرِ قوافلِ السّائرينَ لرضْوانِ ربّهم ..
فكيفَ حالُكَ أنتَ ؟!
هلْ سيكُونُ لأيّامِ رمضانَ الّتي قضيتَها أثرٌ فِي صحائفِ أعمالِك ؟!
هلْ ستُشكّلُ الأيامُ التِي خلتْ علامَةً فارِقةً فِي تحْديدِ مَصِيرك ؟!
هلْ ستتغيّرُ موازِينُ الأعمالِ بمَا أريتَ اللهَ منكَ فِي هذهِ الأيّام ؟!
مَا أستطيعُ قولَهُ لكَ .. أنّ المُشتاقِينَ لقُربِ ربّهم ، قدْ شمّرُوا منذُ اللّحظاتِ الأولَى ،
وَ لمْ يتوانَوْا فِي تصدُرِ قوافلِ السّائرينَ لرضْوانِ ربّهم ..
فكيفَ حالُكَ أنتَ ؟!

الصفحة الأخيرة
راجعت سورة الحديد
والحمد لله