
"سبحان من جعل من الورد القرآني اليومي ملاذًا يتفيّأ العبد من ظلال رحماته ويغذّي من خلاله طمأنينة يومه؛ فإن كان محزونًا وجد ما يواسيه، وإن كان حائرًا لقِي ما يلهمه رشده، وإن كان وجِلًا ألفى ما يبثّ السكينة في روحه.. تأتيه الآيات دائمًا بالشكل الذي يوافق حالته الشعورية ويحتويها."

"إيثارٌ بإيثار، مَن آثرَ القُرآن، آثره القرآن -والقاعدة تقول-
مَن آثرَ القُرآن بوقته وقلبه، آثره القرآن ببركة وقته وسكينة قلبه وقوّة عزمه."

الصفحة الأخيرة
راجعت
سورة الذاريات
سورة الطور
سورة النجم
والحمد لله