 
    
    
                     
    
    
                    
                    ﴿ وَنَبلوكُم بِالشَّرِّ وَالخَيرِ فِتنَةً وَإِلَينا تُرجَعونَ ﴾
📍أي : نختبركم بالمصائب تارة ، وبالنّعم أخرى ، لننظر من يشكر ومن يكفر ، ومن يصبر ومن يقنط . وقوله : ( وإلينا ترجعون )، أي : فنجازيكم بأعمالكم.
📍قال يحيى بن معاذ : من حرص على الدنيا فإنه لا يأكل فوق ما كتب الله له ، ويدخل عليه من العيوب ثلاث خصال : أولها : أن تراه أبدا غير شاكر لعطية الله له ، الثاني : لا يواسي بشيء مما قد أعطي من الدنيا ، الثالث : يشتغل ويتعب في طلب ما لم يرزقه الله حتى يفوته عمل الدين .
📍الحياةُ زهرةٌ حائلة ، ونعمةٌ زائلة لا بد أن تنقضي، وما ادخره الإنسان في حياته الدنيا يذهب إلا ما أُريد به وجه الله فإنه يبقى.
                
                                            
                        📍أي : نختبركم بالمصائب تارة ، وبالنّعم أخرى ، لننظر من يشكر ومن يكفر ، ومن يصبر ومن يقنط . وقوله : ( وإلينا ترجعون )، أي : فنجازيكم بأعمالكم.
📍قال يحيى بن معاذ : من حرص على الدنيا فإنه لا يأكل فوق ما كتب الله له ، ويدخل عليه من العيوب ثلاث خصال : أولها : أن تراه أبدا غير شاكر لعطية الله له ، الثاني : لا يواسي بشيء مما قد أعطي من الدنيا ، الثالث : يشتغل ويتعب في طلب ما لم يرزقه الله حتى يفوته عمل الدين .
📍الحياةُ زهرةٌ حائلة ، ونعمةٌ زائلة لا بد أن تنقضي، وما ادخره الإنسان في حياته الدنيا يذهب إلا ما أُريد به وجه الله فإنه يبقى.
 
    
    
                    
            
            الصفحة الأخيرة
        
        
             
                    
مراجعة الجزء٢٥
السجدة ولقمان