إن لم تحفظ أنت القُرآن ، فمن سيحفظ؟
وإن لم تكُن سببًا في تكريم أبويك
ورفع درجاتهما عند الله
فمن سيتولى هذه المُهمّة؟
وإن لم تكُن قدوةً عمليّةً لأبنائك
في صُحبة هذا الكتاب العظيم الآن، فمَتَى؟
قُلّ لي بربك..
متى سيكون حفظ القُرآن من أولى أولوياتك🤍!


الصفحة الأخيرة
راجعت وجهين من سورة الحج
والحمد لله