بسم الله
راجعت وجهين من سورة الصافات
والحمد لله

إثبات المعاد والحشر
( فَاسْتَفْتِهِمْ )اسألهم أهم أشد خلقاً أم من خلقنا ؟
إنا خلقناهم من طين لازب الطين الذي يلصق باليد
، المعنى أن خلقهم ضعيف
فلا يتكبرون بإنكار النبي صلى الله عليه وسلم
والقرآن ..
( فَاسْتَفْتِهِمْ )اسألهم أهم أشد خلقاً أم من خلقنا ؟
إنا خلقناهم من طين لازب الطين الذي يلصق باليد
، المعنى أن خلقهم ضعيف
فلا يتكبرون بإنكار النبي صلى الله عليه وسلم
والقرآن ..

اللقاء الثالث/
موضوعه:مسوؤلية المشركين يوم القيامه
- ماهي ؟ وما أسبابها؟
يوضح الله لنا هذه المسؤوليةيتكلم عن المحشر
...تتابع في سياقها عن أحوال المشركين وكيف
يساقون إلى النار والعياذ بالله وكل يلقي اللوم على الآخر
(احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ)
أي أجمعوا كما قال تعالي
( يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغابن)
الذين ظلموا أنفسهم وظلموا غيرهم يتحمل
ذنوبه وذنوب غيره
وَأَزْوَاجَهُمْ - الزوج يعني القرين
(والمرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )
الهداية نوعان :/ هداية إرشاد -التوفيق-
(فَاهْدُوهُمْ )
بمعنى دلوهم هداية دلالة وإرشاد
/إلى صراط الجحيم
موضوعه:مسوؤلية المشركين يوم القيامه
- ماهي ؟ وما أسبابها؟
يوضح الله لنا هذه المسؤوليةيتكلم عن المحشر
...تتابع في سياقها عن أحوال المشركين وكيف
يساقون إلى النار والعياذ بالله وكل يلقي اللوم على الآخر
(احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ)
أي أجمعوا كما قال تعالي
( يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغابن)
الذين ظلموا أنفسهم وظلموا غيرهم يتحمل
ذنوبه وذنوب غيره
وَأَزْوَاجَهُمْ - الزوج يعني القرين
(والمرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )
الهداية نوعان :/ هداية إرشاد -التوفيق-
(فَاهْدُوهُمْ )
بمعنى دلوهم هداية دلالة وإرشاد
/إلى صراط الجحيم

"لا تطمع أن تكون حافظًا متقنا
ولم تتَّخذ التكرار
مطية لك"
فالحفظ حقّ الحفظ يكون عن طريق التكرار
،ولا يتلذذ بالورد اليومي
وينتهي منه في وسط الأشغال
إلا من أتقن القرآن كإتقانه للفاتحة،
فهو يقرأ متى شاء من أي موضع شاء
وهي مرحلة عزيزة تُنال بالصدق أولاً،
ثم بالجد والاجتهاد.
ولم تتَّخذ التكرار
مطية لك"
فالحفظ حقّ الحفظ يكون عن طريق التكرار
،ولا يتلذذ بالورد اليومي
وينتهي منه في وسط الأشغال
إلا من أتقن القرآن كإتقانه للفاتحة،
فهو يقرأ متى شاء من أي موضع شاء
وهي مرحلة عزيزة تُنال بالصدق أولاً،
ثم بالجد والاجتهاد.
الصفحة الأخيرة
كلما قربت منه زِدت شوقًا إليه🤍!