

هل تعلم
أن كل العلماء أوصوا بالقرآن
- إن أردت طلب العلم قالوا ابدأ بالقرآن- وإن أظهرت اشتغالك بغير العلم قالوا لا تنسَ حظك من القرآن
- وإن أبحرت في العلم سترىٰ كثيراً منهم قالوا ياليتنا صرفنا الوقت مع القرآن
- القرآن حظ عظيم فلا تُفرط فيه أبدا واجعل غايتك معه حتىٰ ترضى.
أن كل العلماء أوصوا بالقرآن
- إن أردت طلب العلم قالوا ابدأ بالقرآن- وإن أظهرت اشتغالك بغير العلم قالوا لا تنسَ حظك من القرآن
- وإن أبحرت في العلم سترىٰ كثيراً منهم قالوا ياليتنا صرفنا الوقت مع القرآن
- القرآن حظ عظيم فلا تُفرط فيه أبدا واجعل غايتك معه حتىٰ ترضى.


ليس في الدنيا ما يستحق أن نختلف عليه ، و لا أن نكره بعضنا لأجله! ... فعنوان الدنيا : كل من عليها فان ، و عنوان الآخرة : خالدين فيها حسنت مستقرا و مقاما .
الصفحة الأخيرة
لا يقبل من الإنسان شوائب وقته ،ولا يُعطي صاحبه إلّا إذا أعطاه ثمين ماعنده،ولا يُعلي من شأنه إلّا إذا أعلاه فوق مقامات نفسه، وإنّه لعزيز
يُعرض عمّن أعرض عنهُ بقلبٍ لاهٍ،
يُعرض عمّن أعرض عنه بنفسٍ لاتُباليوإنه لكريم في فتوحاته، كريمٌ لمن أقبل عليه بصدق🤍