
قال الشافعي رحمه الله: رضا الناس غاية لا تدرك، وليس إلى السلامة منهم سبيل، فعليك بما ينفعك فالزمه



لكل إنسان دنياه الواسعة التي تجول فيها أحلامه ومطامعه تصول، والمؤمنون لهم دنيا واحدة محدودة بالحق الذي آمنوا به. وقف الهوى بي حيث أنت فليس لي متقدم عنه ولا متأخر
الصفحة الأخيرة
راجعت سورة النمل