قــال ذو النون المصري:
"بصحبة الصالحين تطيب الحياة، والخير مجموعٌ في القرين الصَّالح: إنْ نسيتَ ذكَّرك، وإنْ ذكَرتَ أعانك".
الحفظُ السريعُ .
من طُلابِ العِلمِ من يَقِفُ عن التَّعَلُمِ والطَّلَبِ بعدَ طُولِ سَيرٍ ،
فإذا سألتَه قال : لم أُحَصلْ شَيْئاً ، ولا يَبقَى من حِفظي شيءٌ ؛
لأنَّه أَدمنَ الحِفْظَ السَّرِيعَ وأُولِعَ بِهِ ، فَصَارَ كالمُنْبَتِّ ... ،
وبعضُهم يَنسى العلمَ ، ويرجعُ شِبهَ عَاميٍّ في سَنَةٍ
إنْ هو شَغَلَتهُ الشَّوَاغِلُ عن حفظه وقراءته ؛ والعِلَّةُ : الحفظُ السريعُ .
من طُلابِ العِلمِ من يَقِفُ عن التَّعَلُمِ والطَّلَبِ بعدَ طُولِ سَيرٍ ،
فإذا سألتَه قال : لم أُحَصلْ شَيْئاً ، ولا يَبقَى من حِفظي شيءٌ ؛
لأنَّه أَدمنَ الحِفْظَ السَّرِيعَ وأُولِعَ بِهِ ، فَصَارَ كالمُنْبَتِّ ... ،
وبعضُهم يَنسى العلمَ ، ويرجعُ شِبهَ عَاميٍّ في سَنَةٍ
إنْ هو شَغَلَتهُ الشَّوَاغِلُ عن حفظه وقراءته ؛ والعِلَّةُ : الحفظُ السريعُ .
اللهم أرزقنا حب القرآن، وفضل القرآن، ونور القرآن، وسكينة القرآن، وشفاء القرآن، وبركة القرآن، ورحمة القرآن، وهدي القرآن، وعلم القرآن، وفهم القرآن، ورفعة القرآن، وأدب القرآن، ونجاة القرآن، والعمل بما في القرآن يارب العالمين
الصفحة الأخيرة
هناك أمر عظيم نجد معظم الناس غافلين عنه ألا وهو الدعاء،
فقد كان جميع الأنبياء يدعون ربهم ليل نهار، وكان الدعاء هو الوسيلة لمواجهة صعوبات الحياة.
وبما أننا نتحدث عن قوة الإدراك لدى الإنسان وهذه القوة هي بيد الله تعالى،
فإن الله هو من يهب لك هذه الميزة ولكن بشرط أن تخلص في دعائه
وتكثر الدعاء ولا تمل، وربما يكون أقوى أنواع الدعاء أن تدعو الله بأسمائه الحسنى،
يقول تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} .