«إذا أحبَّ الله عبدًا اصطنَعه لنفسِه،
واجتباهُ لمحبَّتِهِ، واستخلصه لعبادته،
فشَغلَ همَّهُ به، ولسانهُ بذكره، وجوارحَهُ
بخدمته»
ابن القيم.
اللهمَّ إني أسألُك حُبَّكَ، وحُبَّ من يُحبَّك،
وحُبَّ عملٍ يُقرِّبُنِي إلي حُبِّكَ.
الصفحة الأخيرة
راجعت وجهين من سورة الاحزاب
والحمد لله