"تخيّل أن منزلتك عند الله
ترتقي إلى درجة العُبّاد الصالحين
وما كان منك مزيد صيام ولا قيام؛
إنما بِغيظ كتمته، وإحسان أسديته،
وخلق رفيع جعلته دأبك وعادتك!*
*ففي الحديث النبوي
:(إن المؤمن ليدرك
بحسن خلقه درجة الصائم القائم)"٠*



"هَب لنا يا الله أياماً آمنةً ورحبة ، كثيرة الخير والبركة ، نرى بها ألطافك ونستشعر رحمتك وفضلك ، ونستبشر بخيرك الواسع الذي فتحت لنا أبوابه"🌿.
الصفحة الأخيرة
مراجعة السور : الروم ولقمان والسجدة مع الورد